{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
يصل الامين العام للامم المتحدة بان كي مون الى المنطقة "قريبا" في مسعى لاقناع اسرائيل والفلسطينيين للاتفاق على هدنة، على ما اعلن المتحدث باسم الامم المتحدة ودبلوماسيون الجمعة.
وقال المتحدث باسم الامم المتحدة مارتن نسيركي ان بان "سيتوجه قريبا الى المنطقة" و"سيمارس ضغوطا لوضع حد لاعمال العنف".واعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس من جهته ان بان سيزور الاراضي الفلسطينية "خلال يومين او ثلاثة".وافاد دبلوماسيون ووسائل اعلام اسرائيلية ان بان كي مون سيزور القدس كذلك الثلاثاء او الاربعاء.واضاف نسيركي "في 2009، توجه بان الى المنطقة خلال الهجوم الاسرائيلي الاخير على قطاع غزة وبذل جهودا كبيرة لوضع حد لهذا النزاع. هذه المرة ايضا، انه يعمل لارساء هدنة ووقف لاطلاق النار".واوضح ان بان قلق "في الدرجة الاولى حيال الضحايا المدنيين في الجانبين".ومنذ الاربعاء، قتل 28 فلسطينيا في قطاع غزة وثلاثة اسرائيليين في اسرائيل.وتابع المتحدث ان "جولة جديدة من اهراق الدماء لن تاتي بمزيد من الامن لا للفلسطينيين ولا للاسرائيليين. كذلك، لن تفتح الباب امام مفاوضات حول اعتراف ضروري بالدولتين لوضع حد للعنف في شكل نهائي".وشن الجيش الاسرائيلي عملية "الرصاص المصبوب" بين نهاية 2008 وبداية 2009 في محاولة لوقف اطلاق الصواريخ من قطاع غزة.واسفرت المواجهات يومها عن 1440 قتيلا فلسطينيا غالبيتهم مدنيون وعن 13 قتيلا اسرائيليا بينهم عشرة جنود.
وقال المتحدث باسم الامم المتحدة مارتن نسيركي ان بان "سيتوجه قريبا الى المنطقة" و"سيمارس ضغوطا لوضع حد لاعمال العنف".واعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس من جهته ان بان سيزور الاراضي الفلسطينية "خلال يومين او ثلاثة".وافاد دبلوماسيون ووسائل اعلام اسرائيلية ان بان كي مون سيزور القدس كذلك الثلاثاء او الاربعاء.واضاف نسيركي "في 2009، توجه بان الى المنطقة خلال الهجوم الاسرائيلي الاخير على قطاع غزة وبذل جهودا كبيرة لوضع حد لهذا النزاع. هذه المرة ايضا، انه يعمل لارساء هدنة ووقف لاطلاق النار".واوضح ان بان قلق "في الدرجة الاولى حيال الضحايا المدنيين في الجانبين".ومنذ الاربعاء، قتل 28 فلسطينيا في قطاع غزة وثلاثة اسرائيليين في اسرائيل.وتابع المتحدث ان "جولة جديدة من اهراق الدماء لن تاتي بمزيد من الامن لا للفلسطينيين ولا للاسرائيليين. كذلك، لن تفتح الباب امام مفاوضات حول اعتراف ضروري بالدولتين لوضع حد للعنف في شكل نهائي".وشن الجيش الاسرائيلي عملية "الرصاص المصبوب" بين نهاية 2008 وبداية 2009 في محاولة لوقف اطلاق الصواريخ من قطاع غزة.واسفرت المواجهات يومها عن 1440 قتيلا فلسطينيا غالبيتهم مدنيون وعن 13 قتيلا اسرائيليا بينهم عشرة جنود.