{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
أدان الدكتور محمد البلتاجى أمين حزب الحرية والعدالة بالقاهرة، واقعة سحل متظاهر أمام قصر الاتحادية قائًلا: "ندين أى تجاوز من الشرطة ولابد من تحقيق ومحاسبة لمن اعتدى على المتظاهر".
وأضاف البلتاجى، خلال حوار على قناة الجزيرة مباشر مصر، أن هناك أولويات بدل من تحدث البعض عن تقنين وضع جماعة الإخوان، وتعجب من وجود جماعات أخرى غير مقننة وهى التى تتكلم عن تقنين وضع الإخوان، مثل جبهة الإنقاذ والتيار الشعبى وحركة 6 إبريل، مطالبا بالكف عن هذه المطالب، لأن هناك مطالب أهم من ذلك مثل قانون الانتخابات وقوانين لردع البلطجية وذلك على حد قول البلتاجى.
وأكد البلتاجى، أن مصر أكبر من جماعة الإخوان والتيار الإسلامى، مضيفًا نحتاج لشراكة وطنية دون فرض الشروط، واعترف البلتاجى ضيق مساحة الشراكة بين القوى السياسية وجماعة الإخوان، لكنه أكد ذلك يعود إلى أسباب لم يفسرها.
وطالب القيادى الإخوانى بأن تكون مؤسسات الجيش والشرطة والقضاء والأجهزة المعلوماتية بأن يظلوا مستقلين بعيدًا عن أى حزبية، وأضاف أن الطرف الثالث معروف لدى الجميع، مؤكدًا أن هناك أطراف دولية وإقليمية تضخ أموالا وأسلحة لنشر الفوضى فى مصر.
كما طالب البلتاجى الأجهزة الأمنية بأن تقدم المعلومات الحقيقية عن المتورطين فى أعمال الفوضى وإلا تصبح مقصرة ومدانة، وكشف البلتاجى عن وجود أفراد داخل الكثير من مؤسسات الدولة، التى تعمل على إعاقة هذه المؤسسات من القيام بدورها، لافتًا أن هناك وقائع تشير إلى ذلك.
وأضاف البلتاجى، خلال حوار على قناة الجزيرة مباشر مصر، أن هناك أولويات بدل من تحدث البعض عن تقنين وضع جماعة الإخوان، وتعجب من وجود جماعات أخرى غير مقننة وهى التى تتكلم عن تقنين وضع الإخوان، مثل جبهة الإنقاذ والتيار الشعبى وحركة 6 إبريل، مطالبا بالكف عن هذه المطالب، لأن هناك مطالب أهم من ذلك مثل قانون الانتخابات وقوانين لردع البلطجية وذلك على حد قول البلتاجى.
وأكد البلتاجى، أن مصر أكبر من جماعة الإخوان والتيار الإسلامى، مضيفًا نحتاج لشراكة وطنية دون فرض الشروط، واعترف البلتاجى ضيق مساحة الشراكة بين القوى السياسية وجماعة الإخوان، لكنه أكد ذلك يعود إلى أسباب لم يفسرها.
وطالب القيادى الإخوانى بأن تكون مؤسسات الجيش والشرطة والقضاء والأجهزة المعلوماتية بأن يظلوا مستقلين بعيدًا عن أى حزبية، وأضاف أن الطرف الثالث معروف لدى الجميع، مؤكدًا أن هناك أطراف دولية وإقليمية تضخ أموالا وأسلحة لنشر الفوضى فى مصر.
كما طالب البلتاجى الأجهزة الأمنية بأن تقدم المعلومات الحقيقية عن المتورطين فى أعمال الفوضى وإلا تصبح مقصرة ومدانة، وكشف البلتاجى عن وجود أفراد داخل الكثير من مؤسسات الدولة، التى تعمل على إعاقة هذه المؤسسات من القيام بدورها، لافتًا أن هناك وقائع تشير إلى ذلك.