السياسي
مشرف


- إنضم
- Jun 24, 2008
- المشاركات
- 34,101
- مستوى التفاعل
- 9
- المطرح
- قلب الحدث

ياسمين طفلة بعمر الزهور، بريئة كعصافير الدّنور، قطفتها باكراً غربان الطائفية وجهل العامية. ياسمين ذات يوم عادت من مدرستها راكضة مُسرعة، فتحت باب الدار، وجهها يُكاد لا يُرى بعدما غطاه فضول سؤالها، اتجهت نحو والدها مُسرعة لتخبره ما الجديد الذي تعلمته في المدرسة كما هي عادتها.
فقوش هووون لتشوف أكتر واكتر .......
فقوش هووون لتشوف أكتر واكتر .......