{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
فاز رئيس الوزراء التشيكي السابق، اليساري ميلوش زيمان، في الانتخابات الرئاسية التي اجريت اليوم السبت وهي المرة الاولى التي يتم بها اختيار الرئيس بالتصويت الشعبي المباشر.
وفاز زيمان بـ 55 بالمئة من مجموع اصوات الناخبين في الجولة الثانية من الانتخابات، بينما حصل منافسه المحافظ وزير الخارجية كاريل شفارزنبيرغ على 45 بالمئة فقط.
وتحدى الناخبون أجواء الطقس شديد البرودة للإدلاء بأصواتهم.
وكان زيمان حصل في الجولة الأولى من الانتخابات على 24.2 في المئة من الأصوات مقابل 23.4% لشوارتزنبرغ.
وقال شوارتزنبرغ عقب الإدلاء بصوته في قرية "سيكوريتش" الصغيرة جنوب غربي براغ إن "المنافسة ستكون قوية للغاية".
وتابع "الآن جاء دور المواطنين".
ويقول روب كاميرون مراسل بي بي سي في براغ إنه بالرغم من شعور التشيكيين بشكل عام بخيبة أمل من السياسة، فإنهم خرجوا بأعداد غفيرة للإدلاء بأصواتهم لاختيار المرشحين الأكثر اختلافا، رئيس الوزراء الاشتراكي السابق زيمان ووزير الخارجية الاستقراطي كارل شوارتزنبرغ.
وفي أوائل التسعينيات من القرن الماضي، عمل شوارتزنبرغ مستشارا للرئيس فاتسلاف هافل، زعيم الثورة المخملية التي أطاحت بالحكم الشيوعي عام 1989.
وسيمثل الرئيس الجديد جمهورية التشيك في الخارج ويعين مرشحين للمحكمة الدستورية والبنك المركزي، لكنه لن يضطلع بسلطات كبيرة في إدارة الشؤون السياسية اليومية.
وفاز زيمان بـ 55 بالمئة من مجموع اصوات الناخبين في الجولة الثانية من الانتخابات، بينما حصل منافسه المحافظ وزير الخارجية كاريل شفارزنبيرغ على 45 بالمئة فقط.
وتحدى الناخبون أجواء الطقس شديد البرودة للإدلاء بأصواتهم.
وكان زيمان حصل في الجولة الأولى من الانتخابات على 24.2 في المئة من الأصوات مقابل 23.4% لشوارتزنبرغ.
وقال شوارتزنبرغ عقب الإدلاء بصوته في قرية "سيكوريتش" الصغيرة جنوب غربي براغ إن "المنافسة ستكون قوية للغاية".
وتابع "الآن جاء دور المواطنين".
ويقول روب كاميرون مراسل بي بي سي في براغ إنه بالرغم من شعور التشيكيين بشكل عام بخيبة أمل من السياسة، فإنهم خرجوا بأعداد غفيرة للإدلاء بأصواتهم لاختيار المرشحين الأكثر اختلافا، رئيس الوزراء الاشتراكي السابق زيمان ووزير الخارجية الاستقراطي كارل شوارتزنبرغ.
وفي أوائل التسعينيات من القرن الماضي، عمل شوارتزنبرغ مستشارا للرئيس فاتسلاف هافل، زعيم الثورة المخملية التي أطاحت بالحكم الشيوعي عام 1989.
وسيمثل الرئيس الجديد جمهورية التشيك في الخارج ويعين مرشحين للمحكمة الدستورية والبنك المركزي، لكنه لن يضطلع بسلطات كبيرة في إدارة الشؤون السياسية اليومية.