سِدْرَة المُنتَهَى
أدميرال
- إنضم
- Mar 9, 2009
- المشاركات
- 10,889
- مستوى التفاعل
- 99
- المطرح
- بعيــــداً عن تفاهـآت البششر !
الجامع الأموي:
مسجد في دمشق، يعتبر أهم معالم المدينة وأشهرها. أنشأه الوليد بن عبد الملك (708-714)، واستقدم إليه الفنيين والصناع
من سائر الأقاليم الإسلامية كان في مكان المسجد معبد ثم كنيسة.
يتكون من صحن كبير مستطيل في جوانبه أروقة، والديوان الرئيسي
طوله 136 م وعرضه 37 م، وهو يتكون من ثلاثة أروقة (بلاطات) موازية للقبلة ارتفاعها 15 م
ويقطعها رواق متوسط (مجاز) سقفه أعلى من
سائر الأروقة بحوالي 8 م، وسقف المسجد على شكل جمالون.
يعتبر الجامع الأموي، الذي يسمى احياناً بجامع بني أمية الكبير
من أعظم المساجد الإسلامية لرحابته وارتفاعه وجمال نسبة المعمارية
وزخارف الفسيفساء المذهبة والملونة التي تغطي بعض أجزائه،
وتمثل مناظر مختلفة من دمشق.
وقد أثر تخطيط هذا الجامع في المساجد التي أنشئت في شمال أفريقيا والأندلس.
تعرض المسجد خلال تاريخه الطويل لعدة حرائق
أعوام 1166، 1174، 1247، 1248، 1401، 1479، 1653، 1718، 1890، 1893.
جرت عليه آخر عمليات الترميم عام 1998.
مسجد في دمشق، يعتبر أهم معالم المدينة وأشهرها. أنشأه الوليد بن عبد الملك (708-714)، واستقدم إليه الفنيين والصناع
من سائر الأقاليم الإسلامية كان في مكان المسجد معبد ثم كنيسة.
يتكون من صحن كبير مستطيل في جوانبه أروقة، والديوان الرئيسي
طوله 136 م وعرضه 37 م، وهو يتكون من ثلاثة أروقة (بلاطات) موازية للقبلة ارتفاعها 15 م
ويقطعها رواق متوسط (مجاز) سقفه أعلى من
سائر الأروقة بحوالي 8 م، وسقف المسجد على شكل جمالون.
يعتبر الجامع الأموي، الذي يسمى احياناً بجامع بني أمية الكبير
من أعظم المساجد الإسلامية لرحابته وارتفاعه وجمال نسبة المعمارية
وزخارف الفسيفساء المذهبة والملونة التي تغطي بعض أجزائه،
وتمثل مناظر مختلفة من دمشق.
وقد أثر تخطيط هذا الجامع في المساجد التي أنشئت في شمال أفريقيا والأندلس.
تعرض المسجد خلال تاريخه الطويل لعدة حرائق
أعوام 1166، 1174، 1247، 1248، 1401، 1479، 1653، 1718، 1890، 1893.
جرت عليه آخر عمليات الترميم عام 1998.
متحف الجامع الاموي:
في ركن الزاوية الشمالية القريبة من الجامع أقيم متحف الجامع الأموي عام 1989 م،
ويضم نفائس الجامع القديمة وبعض الأحجار والسجاد واللوحات الخطية الجميلة،
مع مصابيح إنارة وقطع فسيفسائية وخزفية وزجاجية
ونقود إسلامية وساعات وصفحات من المصاحف المخطوطة القديمة
والكثير من الأثريات الهامة في تاريخ الجامع العريق.
في ركن الزاوية الشمالية القريبة من الجامع أقيم متحف الجامع الأموي عام 1989 م،
ويضم نفائس الجامع القديمة وبعض الأحجار والسجاد واللوحات الخطية الجميلة،
مع مصابيح إنارة وقطع فسيفسائية وخزفية وزجاجية
ونقود إسلامية وساعات وصفحات من المصاحف المخطوطة القديمة
والكثير من الأثريات الهامة في تاريخ الجامع العريق.
شكـــــراً لمروركم