{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
دعت الحكومة الفلسطينية الموظفين في الوظائف العمومية للعودة إلى انتظام الدوام مؤكدة أنها ستتجاوز الأزمة المالية الحالية.
جاء ذلك خلال جلسة أسبوعية لمجلس الوزراء الفلسطيني برئاسة سلام فياض رئيس الوزراء.
وبدأ الاجتماع بالاستماع إلى تقرير من رئيس الوزراء حول القمة الاقتصادية العربية التي عقدت في الرياض، والمشاورات المهمة التي أجراها وفد فلسطين برئاسة الرئيس محمود عباس مع العرب.
وقدر المجلس دعم المملكة العربية السعودية للخزينة بمبلغ مئة مليون دولار، وإعلان المملكة عن المساهمة بعشرين مليون دولار شهرياً من شبكة الأمان العربية، بالإضافة إلى المواقف الداعمة من قبل دول عربية عديدة، والدعم المقدم من الجزائر، وسلطنة عمان للخزينة.
واعتبر المجلس أن هذه المساعدات ستساهم في مساعدة الحكومة على تجاوز الأزمة المالية، وعبّر عن أمله في سرعة استجابة الأشقاء العرب لتوفير الإمكانيات اللازمة لتمكين الحكومة من تجاوز الأزمة الخانقة وتوفير سبل الصمود لأبناء الشعب.
وأكد المجلس على أن الحكومة على يقين من القدرة على تجاوز الأزمة المالية الخانقة، كما تجاوزت الحكومات السابقة، ومنذ نشأة السلطة الوطنية.
وفي هذا السياق، أكد المجلس على استمرار الجهد لزيادة القدرات الذاتية والتقليل الإضافي من الاعتماد على المساعدات الخارجية، والحاجة إليها في موازنة هذا العام.
جاء ذلك خلال جلسة أسبوعية لمجلس الوزراء الفلسطيني برئاسة سلام فياض رئيس الوزراء.
وبدأ الاجتماع بالاستماع إلى تقرير من رئيس الوزراء حول القمة الاقتصادية العربية التي عقدت في الرياض، والمشاورات المهمة التي أجراها وفد فلسطين برئاسة الرئيس محمود عباس مع العرب.
وقدر المجلس دعم المملكة العربية السعودية للخزينة بمبلغ مئة مليون دولار، وإعلان المملكة عن المساهمة بعشرين مليون دولار شهرياً من شبكة الأمان العربية، بالإضافة إلى المواقف الداعمة من قبل دول عربية عديدة، والدعم المقدم من الجزائر، وسلطنة عمان للخزينة.
واعتبر المجلس أن هذه المساعدات ستساهم في مساعدة الحكومة على تجاوز الأزمة المالية، وعبّر عن أمله في سرعة استجابة الأشقاء العرب لتوفير الإمكانيات اللازمة لتمكين الحكومة من تجاوز الأزمة الخانقة وتوفير سبل الصمود لأبناء الشعب.
وأكد المجلس على أن الحكومة على يقين من القدرة على تجاوز الأزمة المالية الخانقة، كما تجاوزت الحكومات السابقة، ومنذ نشأة السلطة الوطنية.
وفي هذا السياق، أكد المجلس على استمرار الجهد لزيادة القدرات الذاتية والتقليل الإضافي من الاعتماد على المساعدات الخارجية، والحاجة إليها في موازنة هذا العام.