B.A.R.C.A
مشرف
- إنضم
- Mar 17, 2011
- المشاركات
- 14,481
- مستوى التفاعل
- 73
- المطرح
- .: U . A . E :.
يشارك رئيس لجنة المسابقات بالاتحاد الكويتي لكرة القدم مانع الحيان في اجتماعات لجنة المسابقات بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم الذي يعقد في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
وسيتم استعراض المقترح الخاص بإجراء قرعة منفصلة بدوري اسيا لفرق غرب اسيا دون فرق شرق القارة بسبب اختلاف انطلاق مواعيد بداية الدوري سواء في غرب اسيا او شرق القارة والمعايير الجديدة للاتحاد الآسيوي التي وضعها امام الدول المشاركة في دوري ابطال آسيا وكاس الاتحاد الآسيوي .
وتنافش لجنة الدوريات مقترح الاتحاد الآسيوي بإقامة مباريات الجولة الاخيرة للدور الاول بدوري ابطال اسيا في توقيت واحد خاصة المباريات المرتبطة بنتائج مباريات اخري.
من جانب اخر شارك الحكم الدولى السابق ومراقب المباريات خالد ابل في اجتماع لجنة الحكام في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أمس في مقر الاتحاد بالعاصمة الماليزية كوالالمبور.
وترأس الاجتماع رئيس اللجنة ووراوي ماكودي، حيث بحثت اللجنة التعديلات الدولية الأخيرة التي تتعلق بتكنولوجيا خط المرمى مع الحكام المساعدين الإضافيين، وتأثير هذه التعديلات على كرة القدم في آسيا.
وبعد نقاش مستفيض في هذه التعديلات والطريقة الأنسب لتطبيقها، قررت اللجنة استشارة الاتحاد الدولي لكرة القدم من أجل تحديد أفضل القواعد والإجراءات لبدء عملية التطبيق.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم من أوائل الاتحادات القارية التي قامت بتجربة نظام الحكمين المساعدين الإضافيين، وذلك خلال مباريات كأس رئيس الاتحاد الآسيوي 2010 في يانجون بميانمار.
كما قررت اللجنة إعادة توزيع حصة الاتحادات الوطنية في الحكام والحكام المساعدين، لتكون مشابهة للتوزيع المعتمد عام 2011، وذلك للاتحادات الوطنية التي تم تخفيض حصتها عام 2012، في حين تقرر المحافظة على حصة الاتحادات الوطنية التي تمت زيادتها عام 2012 لتبقى كما هي خلال العامين المقبلين.
وصادقت اللجنة على خطة التطوير الاستراتيجية للحكام، والتي سيتم تطبيقها اعتبارا من العام المقبل، كما سيتم تطبيق خطة تطوير لحكمات النخبة وحكام كرة الصالات تمتد لعامين، كما صادقت على استحداث جائزة أفضل حكم لكرة الصالات لعام 2012.
ويشار إلى أن جميع قرارات اللجنة سيتم رفعها إلى المكتب التنفيذي في الاتحاد الذي يجتمع يوم الخميس المقبل للمصادقة عليها.
وكانت تكنولوجيا خط المرمى، قد شغلت العالم مؤخرا، وسط تباين واختلاف في الرؤى، خاصة بين جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي(فيفا)، والفرنسي ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي(يويفا)، قبل أن تنحاز أسرة الكرة الدولية إلى اعتمادها للتقليل من الآثار الناجمة عن أخطاء الحكام.
وسيتم استعراض المقترح الخاص بإجراء قرعة منفصلة بدوري اسيا لفرق غرب اسيا دون فرق شرق القارة بسبب اختلاف انطلاق مواعيد بداية الدوري سواء في غرب اسيا او شرق القارة والمعايير الجديدة للاتحاد الآسيوي التي وضعها امام الدول المشاركة في دوري ابطال آسيا وكاس الاتحاد الآسيوي .
وتنافش لجنة الدوريات مقترح الاتحاد الآسيوي بإقامة مباريات الجولة الاخيرة للدور الاول بدوري ابطال اسيا في توقيت واحد خاصة المباريات المرتبطة بنتائج مباريات اخري.
من جانب اخر شارك الحكم الدولى السابق ومراقب المباريات خالد ابل في اجتماع لجنة الحكام في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أمس في مقر الاتحاد بالعاصمة الماليزية كوالالمبور.
وترأس الاجتماع رئيس اللجنة ووراوي ماكودي، حيث بحثت اللجنة التعديلات الدولية الأخيرة التي تتعلق بتكنولوجيا خط المرمى مع الحكام المساعدين الإضافيين، وتأثير هذه التعديلات على كرة القدم في آسيا.
وبعد نقاش مستفيض في هذه التعديلات والطريقة الأنسب لتطبيقها، قررت اللجنة استشارة الاتحاد الدولي لكرة القدم من أجل تحديد أفضل القواعد والإجراءات لبدء عملية التطبيق.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم من أوائل الاتحادات القارية التي قامت بتجربة نظام الحكمين المساعدين الإضافيين، وذلك خلال مباريات كأس رئيس الاتحاد الآسيوي 2010 في يانجون بميانمار.
كما قررت اللجنة إعادة توزيع حصة الاتحادات الوطنية في الحكام والحكام المساعدين، لتكون مشابهة للتوزيع المعتمد عام 2011، وذلك للاتحادات الوطنية التي تم تخفيض حصتها عام 2012، في حين تقرر المحافظة على حصة الاتحادات الوطنية التي تمت زيادتها عام 2012 لتبقى كما هي خلال العامين المقبلين.
وصادقت اللجنة على خطة التطوير الاستراتيجية للحكام، والتي سيتم تطبيقها اعتبارا من العام المقبل، كما سيتم تطبيق خطة تطوير لحكمات النخبة وحكام كرة الصالات تمتد لعامين، كما صادقت على استحداث جائزة أفضل حكم لكرة الصالات لعام 2012.
ويشار إلى أن جميع قرارات اللجنة سيتم رفعها إلى المكتب التنفيذي في الاتحاد الذي يجتمع يوم الخميس المقبل للمصادقة عليها.
وكانت تكنولوجيا خط المرمى، قد شغلت العالم مؤخرا، وسط تباين واختلاف في الرؤى، خاصة بين جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي(فيفا)، والفرنسي ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي(يويفا)، قبل أن تنحاز أسرة الكرة الدولية إلى اعتمادها للتقليل من الآثار الناجمة عن أخطاء الحكام.