الخطيئة
تمطى فوق صدري
أفل النجماتِ
حتى رحتُ
أستحضركِ في ليلي
فربما نسيت أو أنسيتُ
لكن ..
ليلي المفجوع صاح :
ماذا تريد ؟
في هذه اللحظات
ظلّ الحبر عياً
و اليراع الدافق الوجدان
محتاراً
و ضيعت بساع الوحي
أغلى من بحور الشعر
وعياً
حينما طار
على شوك شظايا الروح
مثل الليل مفجوعاً
يحثُ العصفُ جنحيه
الورق
فأختفت الأسطرُ
ما بين جفون الشوقِ
لما أنهلَّ من شوق الجفونِ
حائر الدمعِ
على خّدِ الأرق
الخطيئة
تمطى فوق صدري
أفل النجماتِ
حتى رحتُ
أستحضركِ في ليلي
فربما نسيت أو أنسيتُ
لكن ..
ليلي المفجوع صاح :
ماذا تريد ؟
في هذه اللحظات
ظلّ الحبر عياً
و اليراع الدافق الوجدان
محتاراً
و ضيعت بساع الوحي
أغلى من بحور الشعر
وعياً
حينما طار
على شوك شظايا الروح
مثل الليل مفجوعاً
يحثُ العصفُ جنحيه
الورق
فأختفت الأسطرُ
ما بين جفون الشوقِ
لما أنهلَّ من شوق الجفونِ
حائر الدمعِ
على خّدِ الأرق
الخطيئة