The Hero
الأســــــــــــــطورة
- إنضم
- Jun 29, 2008
- المشاركات
- 20,104
- مستوى التفاعل
- 69
- المطرح
- في ضحكة عيون حبيبي
الرئيس الأسد يصدر مرسومين بنقل وتعيين محافظين جديدين لدير الزور والقنيطرة
أصدر الرئيس بشار الأسد، يوم الأحد، مرسومين يقضي الأول بنقل محافظ دير الزور وتعيينه محافظا للقنيطرة، وإعفاء محافظ القنيطرة من مهامه، ويقضي الثاني بتعيين سمير عثمان الشيخ محافظا جديدا لمحافظة دير الزور.
وقضى المرسوم رقم 286 للعام 2011 بنقل حسين عرنوس محافظ دير الزور وتعيينه محافظا لمحافظة القنيطرة، كما ينص المرسوم على إعفاء الدكتور خليل مشهدية من مهامه كمحافظ لمحافظة القنيطرة.
وكان الرئيس الأسد عين بالمرسوم رقم 88 للعام 2009 المهندس حسين عرنوس محافظا لمحافظة دير الزور بعد أن كان يشغل منصب المدير العام لمؤسسة المواصلات الطرقية، فيما كان مشهدية تولى منصب مهمة محافظ القنيطرة في شباط الماضي، بعدما شغل منصب محافظ اللاذقية منذ عام 2009، كما كان أمين فرع دمشق لحزب البعث العربي الاشتراكي.
كما أصدر الرئيس الأسد المرسوم رقم 287 القاضي بتعيين سمير عثمان الشيخ محافظا لمحافظة دير الزور، حيث أدى الشيخ أمام الرئيس الأسد اليمين القانونية محافظا لمحافظة دير الزور.
والشيخ من محافظة إدلب، وهو عميد في وزارة الداخلية أحيل إلى التقاعد عام 2011، وكان شغل مناصب عدة في الوزارة، من أبرزها رئيس سجن عدرا المركزي في دمشق، ورئيس فرع الأمن السياسي في ريف دمشق، قبل بلوغه السن القانونية وإحالته إلى التقاعد، بحسب تقارير إعلامية.
وشهدت محافظة دير الزور خلال الأسابيع الأخيرة مظاهرات احتجاجية، كان آخرها يوم الجمعة الماضي، حيث اعتبرت الأضخم بعد مظاهرات مدينة حماة.
وصدرت في الآونة الأخيرة عدة مراسيم بإنهاء مهام محافظين، حيث أعفى الرئيس الأسد محافظي كل من مدينتا درعا وحمص إثر مطالبات شعبية بذلك، كما صدر منذ أيام مرسوم يقضي بإعفاء محافظ حماه الدكتور احمد عبد العزيز, وتعيين الدكتور انس الناعم خلفا له، دون تبيان الأسباب.
وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 4 أشهر خروج مظاهرات تنادي بالحرية وشعارات سياسية مناهضة للنظام, تخللها سقوط مئات الشهداء من المدنيين وعناصر الآمن والجيش، حملت السلطات السورية مسؤولية هذا الأمر إلى جماعات مسلحة، فيما تتهم منظمات حقوقية ونشطاء الحكومة السورية باستخدام "العنف المفرط" في قمع التظاهرات.
وقضى المرسوم رقم 286 للعام 2011 بنقل حسين عرنوس محافظ دير الزور وتعيينه محافظا لمحافظة القنيطرة، كما ينص المرسوم على إعفاء الدكتور خليل مشهدية من مهامه كمحافظ لمحافظة القنيطرة.
وكان الرئيس الأسد عين بالمرسوم رقم 88 للعام 2009 المهندس حسين عرنوس محافظا لمحافظة دير الزور بعد أن كان يشغل منصب المدير العام لمؤسسة المواصلات الطرقية، فيما كان مشهدية تولى منصب مهمة محافظ القنيطرة في شباط الماضي، بعدما شغل منصب محافظ اللاذقية منذ عام 2009، كما كان أمين فرع دمشق لحزب البعث العربي الاشتراكي.
كما أصدر الرئيس الأسد المرسوم رقم 287 القاضي بتعيين سمير عثمان الشيخ محافظا لمحافظة دير الزور، حيث أدى الشيخ أمام الرئيس الأسد اليمين القانونية محافظا لمحافظة دير الزور.
والشيخ من محافظة إدلب، وهو عميد في وزارة الداخلية أحيل إلى التقاعد عام 2011، وكان شغل مناصب عدة في الوزارة، من أبرزها رئيس سجن عدرا المركزي في دمشق، ورئيس فرع الأمن السياسي في ريف دمشق، قبل بلوغه السن القانونية وإحالته إلى التقاعد، بحسب تقارير إعلامية.
وشهدت محافظة دير الزور خلال الأسابيع الأخيرة مظاهرات احتجاجية، كان آخرها يوم الجمعة الماضي، حيث اعتبرت الأضخم بعد مظاهرات مدينة حماة.
وصدرت في الآونة الأخيرة عدة مراسيم بإنهاء مهام محافظين، حيث أعفى الرئيس الأسد محافظي كل من مدينتا درعا وحمص إثر مطالبات شعبية بذلك، كما صدر منذ أيام مرسوم يقضي بإعفاء محافظ حماه الدكتور احمد عبد العزيز, وتعيين الدكتور انس الناعم خلفا له، دون تبيان الأسباب.
وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 4 أشهر خروج مظاهرات تنادي بالحرية وشعارات سياسية مناهضة للنظام, تخللها سقوط مئات الشهداء من المدنيين وعناصر الآمن والجيش، حملت السلطات السورية مسؤولية هذا الأمر إلى جماعات مسلحة، فيما تتهم منظمات حقوقية ونشطاء الحكومة السورية باستخدام "العنف المفرط" في قمع التظاهرات.
