لاحول ولا قوة الا بالله
لقد تحولت السينما المصرية الى كباريه كبير فالمتابع للأفلام المصرية منذ عام 2000 الى يومنا هذا يشاهد أن أغلب الأغلب هي دعوات للجنس والمشروب والقمار والشذوذ
حتى أنهم يعتبرون أن المشروب شيء أساسي ولاضير في شرب القليل ويحاولون أقناع المشاهد أن لابد للشباب العربي أن يتطور وينشئ علاقات حتى لو كانت جنسية وأن الديسكو والمشروبات والتمادي في الألبسة غير المحتشمة والتي يركز المخرج في أكثرها على أن تأخذ الكاميرا صورا من مناطق اغراء الفتيات كأسفل القدمين وفوق الصدر وأغكثر هذه الافلام تماديا هم ( هي فوضى_ الريس عمر حرب_ حين ميسر_ أوقات فراغ_ قبل مسروقة..................)
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم