DE$!GNER
بيلساني محترف
- إنضم
- Apr 4, 2011
- المشاركات
- 2,637
- مستوى التفاعل
- 44
- المطرح
- بين الأقلام والألوان ولوحات التصميم
أكدت هيذر ميلز، الزوجة السابقة لبول ماكارتني، إن صحافياً في مجموعة «ذا ميرور» الإعلامية البريطانية قال لها إن هاتفها تعرض للتنصت، ما يفتح باباً جديداً في فضيحة التنصت الهاتفي في بريطانيا.
وقالت ميلز إن صحافياً اعترف لها بذلك عام 2001، بعدما طلب منها التعليق على شجار نشب بينها وبين مع زوجها. وأوضحت أن الصحافي، الذي لم تكشف عن اسمه، اتصل بها و «بدأ يذكر حرفياً ما ورد في رسائل تركت» على هاتفها.
وروت ميلز، التي طلّقت مغني «بيلتز» السابق عام 2008: «قلت له: قمت بالتنصت على هاتفي، ولو أقدمت على استخدام هذه المعلومات، التي تتعلق بأحاديث خاصة جداً مرتبطة بمشاكل كنا نمر بها كزوجين، فإني سأتوجه إلى الشرطة».
ورد الصحافي: «حسناً، حسناً سمعنا ذلك على جهاز تسجيل الرسائل على هاتفك ولن أتناول هذا الموضوع».
وتتركز قضية التنصت على الهواتف حالياً على صحيفة «نيوز أوف ذا ورلد» التي كانت تصدر أيام الآحاد وأوقفها مالكها روبيرت موردوك في تموز (يوليو) الماضي، بسبب حجم الفضيحة. لكن الأدلة تكثر الآن لتدين صحفاً بريطانية أخرى لجأت على ما يبدو إلى الممارسات غير القانونية نفسها.
وقالت ميلز إن صحافياً اعترف لها بذلك عام 2001، بعدما طلب منها التعليق على شجار نشب بينها وبين مع زوجها. وأوضحت أن الصحافي، الذي لم تكشف عن اسمه، اتصل بها و «بدأ يذكر حرفياً ما ورد في رسائل تركت» على هاتفها.
وروت ميلز، التي طلّقت مغني «بيلتز» السابق عام 2008: «قلت له: قمت بالتنصت على هاتفي، ولو أقدمت على استخدام هذه المعلومات، التي تتعلق بأحاديث خاصة جداً مرتبطة بمشاكل كنا نمر بها كزوجين، فإني سأتوجه إلى الشرطة».
ورد الصحافي: «حسناً، حسناً سمعنا ذلك على جهاز تسجيل الرسائل على هاتفك ولن أتناول هذا الموضوع».
وتتركز قضية التنصت على الهواتف حالياً على صحيفة «نيوز أوف ذا ورلد» التي كانت تصدر أيام الآحاد وأوقفها مالكها روبيرت موردوك في تموز (يوليو) الماضي، بسبب حجم الفضيحة. لكن الأدلة تكثر الآن لتدين صحفاً بريطانية أخرى لجأت على ما يبدو إلى الممارسات غير القانونية نفسها.