B.A.R.C.A
مشرف
- إنضم
- Mar 17, 2011
- المشاركات
- 14,481
- مستوى التفاعل
- 73
- المطرح
- .: U . A . E :.
يريد الفارس الأردني إبراهيم بشارات الذي حقق بالفعل أمنيته بالمشاركة في الألعاب الاولمبية أن يكمل الحلم ويحرز ميدالية حين ينافس بفرسه "فريدة" في لندن هذا الشهر.
ويدين بشارات بالفضل في وصوله للألعاب الاولمبية للمرة الثالثة لجولة فاصلة في التصفيات الآسيوية العام الماضي في قطر حين تفوق في الحاجز الأخير على منافسه المصري ليحجز آخر مقعد مؤهل للندن.
وقال بشارات لرويترز عبر الهاتف من بلجيكا حيث تدرب هناك قبل أقل من شهر على ذهابه إلى العاصمة البريطانية "أحاول أن أبذل جهدي لأحارب من أجل الحصول على ميدالية وهذه مهمة ليست سهلة لكني متفائل ويجب أن أحاول."
وأضاف "أمارس الفروسية منذ صغري فأنا من عائلة تعشق الفروسية."
ويتذكر بشارات كيف كان يعبر بالكلمات عن حلمه في المشاركة بالألعاب الاولمبية حين يطلب منه كتابة قصة أو موضوع في المدرسة."
ويقول "حين أرجع (بالذاكرة) للوراء أرى هذا وكأنه كان أمس.. حققت هذا بالفعل والآن أريد المزيد."
وقبل اثينا 2004 واجه صعوبات بشارات حين أصيب فرسه بمرض ولم يقدم الأداء المنتظر منه كما لم تكن نتائجه جيدة في بكين 2008 لكنه الآن يريد استغلال الفرصة الثالثة لتحقيق إنجاز.
ولا يعاني الفارس الأردني في إيجاد وقت للاستعداد فهو فارس محترف ويقيم في بلجيكا بصفة دائما حيث سينتقل منها مباشرة إلى لندن.
وأضاف "الفروسية هي شغلي من الصبح للمساء.. أنا محترف وأقضي يومي كله في الفروسية من الصباح وحتى المساء.
"نعم) أنا الفارس الوحيد من الأردن .. (ستكون) المنافسة الجيدة (في لندن) مفيدة للكل.. جميع البلاد ستشارك والمنافسة مفتوحة."
ويصف بشارات تأهله إلى الألعاب الاولمبية هذه المرة بأنه كان الأصعب بسبب الضغوط التي واجهها أثناء التصفيات.
ويقول في فيديو بث على الانترنت وهو يتحدث عن وصوله للألعاب الاولمبية "الضغط كان عاليا جدا في التصفيات.. واجهنا منافسة قوية جدا لكني الآن حققت حلمي بالتأهل للمرة الثالثة وأتمنى أن تكون مشاركة ناجحة."
ويدين بشارات بالفضل في وصوله للألعاب الاولمبية للمرة الثالثة لجولة فاصلة في التصفيات الآسيوية العام الماضي في قطر حين تفوق في الحاجز الأخير على منافسه المصري ليحجز آخر مقعد مؤهل للندن.
وقال بشارات لرويترز عبر الهاتف من بلجيكا حيث تدرب هناك قبل أقل من شهر على ذهابه إلى العاصمة البريطانية "أحاول أن أبذل جهدي لأحارب من أجل الحصول على ميدالية وهذه مهمة ليست سهلة لكني متفائل ويجب أن أحاول."
وأضاف "أمارس الفروسية منذ صغري فأنا من عائلة تعشق الفروسية."
ويتذكر بشارات كيف كان يعبر بالكلمات عن حلمه في المشاركة بالألعاب الاولمبية حين يطلب منه كتابة قصة أو موضوع في المدرسة."
ويقول "حين أرجع (بالذاكرة) للوراء أرى هذا وكأنه كان أمس.. حققت هذا بالفعل والآن أريد المزيد."
وقبل اثينا 2004 واجه صعوبات بشارات حين أصيب فرسه بمرض ولم يقدم الأداء المنتظر منه كما لم تكن نتائجه جيدة في بكين 2008 لكنه الآن يريد استغلال الفرصة الثالثة لتحقيق إنجاز.
ولا يعاني الفارس الأردني في إيجاد وقت للاستعداد فهو فارس محترف ويقيم في بلجيكا بصفة دائما حيث سينتقل منها مباشرة إلى لندن.
وأضاف "الفروسية هي شغلي من الصبح للمساء.. أنا محترف وأقضي يومي كله في الفروسية من الصباح وحتى المساء.
"نعم) أنا الفارس الوحيد من الأردن .. (ستكون) المنافسة الجيدة (في لندن) مفيدة للكل.. جميع البلاد ستشارك والمنافسة مفتوحة."
ويصف بشارات تأهله إلى الألعاب الاولمبية هذه المرة بأنه كان الأصعب بسبب الضغوط التي واجهها أثناء التصفيات.
ويقول في فيديو بث على الانترنت وهو يتحدث عن وصوله للألعاب الاولمبية "الضغط كان عاليا جدا في التصفيات.. واجهنا منافسة قوية جدا لكني الآن حققت حلمي بالتأهل للمرة الثالثة وأتمنى أن تكون مشاركة ناجحة."