{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
تستضيف مصر فى 28 فبراير الجارى أعمال المائدة المستديرة التى ينظمها مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث "كوتر" التابع لبرنامج الخليج العربى الإنمائى "أجفند" حول موضوع "حقوق النساء فى دساتير تونس ومصر".
ويأتى انعقاد هذه المائدة فى إطار مشروع "دعم منظمات المجتمع المدنى الناشئة فى مجال إدماج النوع الاجتماعى وحقوق الإنسان للقيام بدور فاعل فى الانتقال الديمقراطى"، الذى ينفذه المركز بالشراكة مع منظمة المجتمع المفتوح.
ويشارك فى المائدة التى تعقد على مدى يوم واحد ممثلون وممثلات عن منظمات حكومية تونسية ومصرية، وتهدف إلى مناقشة وتقييم حقوق المرأة فى دساتير تونس ومصر فى مرحلة الانتقال الديمقراطى التى شهدت إعداد دستورين جديدين يحكمان العلاقة بين الحاكم والشعب، وذلك فى ظل صعود الإسلام السياسى للحكم فى كلا البلدين، وشكوى المرأة المصرية والتونسية من تضمين الدستورين الجديدين ما قد ينقص من حقوقهما المكتسبة.
يذكر أنه تم إنشاء "الكوتر" فى عام 1993، تحت رئاسة الأمير طلال بن عبد العزيز رئيس برنامج الخليج العربى الإنمائى "أجفند" استجابة لرغبة حكومات عربية ومنظمات أهلية محلية وإقليمية ومنظمات دولية لإحداث مركز بحوث ودراسات علمية تتناول أوضاع ودور المرأة فى المنطقة العربية، إضافة إلى التدريب وجمع البيانات والمؤشرات والإحصاءات المتصلة بأوضاع المرأة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وتحليلها ونشرها.
وتساهم هذه الجهود فى الحث على وضع القوانين والسياسات التنموية حسب مقاربة النوع الاجتماعى والتى من شأنها أن تمكن المرأة العربية من التمتع بجميع حقوقها الإنسانية.
ويأتى انعقاد هذه المائدة فى إطار مشروع "دعم منظمات المجتمع المدنى الناشئة فى مجال إدماج النوع الاجتماعى وحقوق الإنسان للقيام بدور فاعل فى الانتقال الديمقراطى"، الذى ينفذه المركز بالشراكة مع منظمة المجتمع المفتوح.
ويشارك فى المائدة التى تعقد على مدى يوم واحد ممثلون وممثلات عن منظمات حكومية تونسية ومصرية، وتهدف إلى مناقشة وتقييم حقوق المرأة فى دساتير تونس ومصر فى مرحلة الانتقال الديمقراطى التى شهدت إعداد دستورين جديدين يحكمان العلاقة بين الحاكم والشعب، وذلك فى ظل صعود الإسلام السياسى للحكم فى كلا البلدين، وشكوى المرأة المصرية والتونسية من تضمين الدستورين الجديدين ما قد ينقص من حقوقهما المكتسبة.
يذكر أنه تم إنشاء "الكوتر" فى عام 1993، تحت رئاسة الأمير طلال بن عبد العزيز رئيس برنامج الخليج العربى الإنمائى "أجفند" استجابة لرغبة حكومات عربية ومنظمات أهلية محلية وإقليمية ومنظمات دولية لإحداث مركز بحوث ودراسات علمية تتناول أوضاع ودور المرأة فى المنطقة العربية، إضافة إلى التدريب وجمع البيانات والمؤشرات والإحصاءات المتصلة بأوضاع المرأة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وتحليلها ونشرها.
وتساهم هذه الجهود فى الحث على وضع القوانين والسياسات التنموية حسب مقاربة النوع الاجتماعى والتى من شأنها أن تمكن المرأة العربية من التمتع بجميع حقوقها الإنسانية.