B.A.R.C.A
مشرف
- إنضم
- Mar 17, 2011
- المشاركات
- 14,481
- مستوى التفاعل
- 73
- المطرح
- .: U . A . E :.
لم يضيع ماسِّيمو موراتِّي رئيس الإنتر، ليوناردو مدرب الأفاعي الأسبق و المدير الرياضي لباريس سان جيرمان و داريو كانوفي وسيط الفيفا لسوق الانتقالات أي وقت لنفي النبأ الذي تداوله الإعلام الإيطالي عن إمكانية عودة البرازيلي للإشراف على تدريب الأفاعي في الموسم المقبل.
و كان ليو قد غادر النيرادزوري فجأة في صيف عام 2010 بعد ستة أشهر من تدريب الفريق متجهًا لتولي منصبه الإداري في النادي الفرنسي الثري، ليدخل بعدها فريقه السابق في دوامة من النتائج المخيبة و عدم الاستقرار على الصعيد الفني انتهى بتعيين المدرب الشاب الناجح حتى الآن أندريا ستراماتشوني بصفة مؤقتة مبدئيًا حتى نهاية الموسم الحالي.
و رغم التكهنات برغبة ليوناردو في العودة إلى إيطاليا و ترك العاصمة الفرنسية باريس لأسباب عائلية، قال موراتِّي "عودة ليوناردو؟ لقد قرأت ذلك اليوم لكنني لا أعرف أي شيء. أنا أسمع مثل هذه الأخبار كل مرة و قد حدث ذلك حين بعنا تياجو موتَّا (لباريس سان جيرمان في شهر يناير الماضي)".
كانوفي هو الآخر بادر بنفي القصة برمتها قائلًا لقناة سبورت إيطاليا "لا أعتقد أن ليوناردو سيترك باريس سان جيرمان. لقد تحدثت معه بالأمس و لم يترك لدي أي انطباع بأنه يريد الرحيل. أعتقد أنها فقط مجرد قصص تتسلى الصحف بالحديث عنها و لا أرى في رأيي أن مثل هذا الوضع قد يصبح واقعًا. ليوناردو لن يتحرك".
أما ليوناردو نفسه، فقد نفى الأمر و نفى وجود دوافع عائلية تدفعه لترك فرنسا قائلًا لإذاعة آر إم سي الفرنسية "أنا سعيد في أي مكان أكون فيه، لم أترك بلدًا في الماضي لأسباب عائلية و قد تقبلت هذا التحدي و أريد الحفاظ عليه. لدي اتصالات مع العديد من الأندية خاصة تلك التي عملت فيها. لدي علاقة ممتازة مع موراتِّي لكنني لم أتحدث معه عن العودة".
و كان ليو قد غادر النيرادزوري فجأة في صيف عام 2010 بعد ستة أشهر من تدريب الفريق متجهًا لتولي منصبه الإداري في النادي الفرنسي الثري، ليدخل بعدها فريقه السابق في دوامة من النتائج المخيبة و عدم الاستقرار على الصعيد الفني انتهى بتعيين المدرب الشاب الناجح حتى الآن أندريا ستراماتشوني بصفة مؤقتة مبدئيًا حتى نهاية الموسم الحالي.
و رغم التكهنات برغبة ليوناردو في العودة إلى إيطاليا و ترك العاصمة الفرنسية باريس لأسباب عائلية، قال موراتِّي "عودة ليوناردو؟ لقد قرأت ذلك اليوم لكنني لا أعرف أي شيء. أنا أسمع مثل هذه الأخبار كل مرة و قد حدث ذلك حين بعنا تياجو موتَّا (لباريس سان جيرمان في شهر يناير الماضي)".
كانوفي هو الآخر بادر بنفي القصة برمتها قائلًا لقناة سبورت إيطاليا "لا أعتقد أن ليوناردو سيترك باريس سان جيرمان. لقد تحدثت معه بالأمس و لم يترك لدي أي انطباع بأنه يريد الرحيل. أعتقد أنها فقط مجرد قصص تتسلى الصحف بالحديث عنها و لا أرى في رأيي أن مثل هذا الوضع قد يصبح واقعًا. ليوناردو لن يتحرك".
أما ليوناردو نفسه، فقد نفى الأمر و نفى وجود دوافع عائلية تدفعه لترك فرنسا قائلًا لإذاعة آر إم سي الفرنسية "أنا سعيد في أي مكان أكون فيه، لم أترك بلدًا في الماضي لأسباب عائلية و قد تقبلت هذا التحدي و أريد الحفاظ عليه. لدي اتصالات مع العديد من الأندية خاصة تلك التي عملت فيها. لدي علاقة ممتازة مع موراتِّي لكنني لم أتحدث معه عن العودة".