اميرة الشام
مشرفة


- إنضم
- Jan 26, 2011
- المشاركات
- 18,166
- مستوى التفاعل
- 86
- المطرح
- الكويت
بغداد - ا ف ب - رأى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، أمس، ان المنطقة تعيش «موجة خطيرة» من التحديات «جذرها الحقيقي طائفي»، معتبرا ان الطائفية «اسقطت» في العراق الذي يشهد اعمال عنف يومية منذ 2003.
وقال المالكي في كلمة القاها خلال اجتماع نظمته هيئة الحج في النجف جنوب بغداد «اليوم، المنطقة تعيش موجة خطيرة من التحديات جذرها الحقيقي طائفي، ومع الاسف الشديد ما ينفق عليها من اموال طائلة كلها باهداف طائفية». وتابع: «تعالوا ايها المسلمون لماذا نسمع من هذه الحكومات التي تنفث النار في الفتنة الطائفية وفتنة الاحقاد التي تضرب وحدة المسلمين، لنبين للناس ان كثيرا من الاموال تصرف على اثارة الفتنة الطائفية».
واعتبر المالكي ان العراق «تمكن من محاصرة الفتنة الطائفية، اسقطناها، لكن لا يكفي ما دام هناك بعض الذين يجدون الطريق عبر اهدافهم الشريرة عبر الطائفية».
الى ذلك، يتطلع العراق لاعتماد نشيد وطني وعلم جديدين بحلول نهاية العام، في محاولة لفتح صفحة جديدة تطوي حقبة من الحروب والصراعات في بلاد تعيش منذ تسع سنوات على وقع تناقضات سياسية وطائفية واتنية.
ويقول النائب علي الشلاه، رئيس لجنة الثقافة والاعلام في البرلمان، «نحن مصرون على ان ننتهي من العلم والنشيد الجديدين في هذا العام، في هذه الدورة التشريعة».
ويضيف ان اختيار نشيد وعلم جديدين للعراق «لن يعبر الى عام 2013 وسيشكل عند انجازه عاملا جامعا» للعراقيين.
ميدانيا، قتل موظف حكومي ونجا ضابط في مكافحة الإرهاب من محاولة اغتيال وعثر على جثة مجهولة الهوية، بحوادث أمنية منفصلة في العراق امس.
وقال المالكي في كلمة القاها خلال اجتماع نظمته هيئة الحج في النجف جنوب بغداد «اليوم، المنطقة تعيش موجة خطيرة من التحديات جذرها الحقيقي طائفي، ومع الاسف الشديد ما ينفق عليها من اموال طائلة كلها باهداف طائفية». وتابع: «تعالوا ايها المسلمون لماذا نسمع من هذه الحكومات التي تنفث النار في الفتنة الطائفية وفتنة الاحقاد التي تضرب وحدة المسلمين، لنبين للناس ان كثيرا من الاموال تصرف على اثارة الفتنة الطائفية».
واعتبر المالكي ان العراق «تمكن من محاصرة الفتنة الطائفية، اسقطناها، لكن لا يكفي ما دام هناك بعض الذين يجدون الطريق عبر اهدافهم الشريرة عبر الطائفية».
الى ذلك، يتطلع العراق لاعتماد نشيد وطني وعلم جديدين بحلول نهاية العام، في محاولة لفتح صفحة جديدة تطوي حقبة من الحروب والصراعات في بلاد تعيش منذ تسع سنوات على وقع تناقضات سياسية وطائفية واتنية.
ويقول النائب علي الشلاه، رئيس لجنة الثقافة والاعلام في البرلمان، «نحن مصرون على ان ننتهي من العلم والنشيد الجديدين في هذا العام، في هذه الدورة التشريعة».
ويضيف ان اختيار نشيد وعلم جديدين للعراق «لن يعبر الى عام 2013 وسيشكل عند انجازه عاملا جامعا» للعراقيين.
ميدانيا، قتل موظف حكومي ونجا ضابط في مكافحة الإرهاب من محاولة اغتيال وعثر على جثة مجهولة الهوية، بحوادث أمنية منفصلة في العراق امس.