B.A.R.C.A
مشرف
- إنضم
- Mar 17, 2011
- المشاركات
- 14,481
- مستوى التفاعل
- 73
- المطرح
- .: U . A . E :.
عندما أحرز المنتخب الأمريكي لكرة السلة الملقب "بفريق الأحلام" الميدالية الذهبية للمسابقة في دورة الألعاب الأولمبية (برشلونة 1992) ، وضع هذا الفريق معيارا للتميز.
وقبل 20 عاما ، قاد مجموعة من النجوم الأسطوريين هذا الفريق للذهبية الأولمبية ليستحقوا موقعهم في لوحة الشرف.
وضم هذا الفريق من النجوم السابقين كلا من مايكل جوردان وماجيك جونسون ولاري بيرد وكارل مالون وجون ستوكتون وباتريك إيوينج وكريس مولين وتشارلز باركلي وديفيد روبنسون وسكوتي بايبن وكلايد دريكسلر وكريستيان لايتنر أفضل لاعب في دوري الجامعات على مدار موسم 1991/ 1992 وحقق هذا الفريق انتصارات مدوية على منافسيه بفارق كبير من النقاط.وقال إيوينج "كان هذا أفضل فريق بين أفضل الفرق.. كنت أعلم أنه سيقدم شيئا خاصا".
ويرى البعض أن المنتخب الأمريكي الذي يشارك في أولمبياد لندن 2012 يمثل فريقا ذا طابع خاص مثل فريق الأحلام الأصلي ويعتبرون أن الفريق الحالي يضم بين صفوفه أفضل تشكيلة ممكنة لهذا المنتخب.
وقال ليبرون جيمس نجم فريق ميامي هيت ، الفائز بلقب الدوري الأمريكي لكرة اسللة للمحترفين في الموسم المنقضي 2011/ 2012، "يمكننا محاكاة ذلك الفريق" لدى مطالبته بعقد مقارنة بين الفريقين (منتخب 1992 و2012) .
وقال جيمس ، الفائز بلقب أفضل لاعب في الدوري الأمريكي ثلاثة مواسم ، "وضع منتخب 1992 معيار كرة السلة الأمريكية بجميع اللاعبين البارزين الذين ضمهم الفريق في هذا الوقت. ولكن فريقنا الحالي يضم عددا من نجوم لوحة الشرف ويضم عددا من الأبطال. ولذلك سيكون المنتخب الحالي فريقا عظيما أيضا".
ويضم المنتخب الحالي كلا من جيمس وكوبي برايانت نجم لوس أنجليس ليكرز وكريس بول (لوس أنجليس كليبرز) وكارميلو أنتوني (نيويورك نيكس) وديرون ويليامز (نيو جيرسي نيتس) من المنتخب الفائز بالميدالية الذهبية للعبة في أولمبياد بكين 2008 .وقال جيمس "نشعر بالسعادة لعودتنا إلى الأولمبياد مجددا".
ويضم الفريق أيضا سبعة لاعبين يشاركون للمرة الأولى في الأولمبياد منهم كيفن دورانت وراسل ويستبروك وجيمس هاردين ، وجميعهم من فريق أوكلاهوما سيتي ثاندر الذي وصل لنهائي الدور الفاصل في الموسم المنقضي ولكنه خسر أمام ميامي هيت.
كما يضم الفريق اللاعبين بليك جريفن مهاجم لوس أنجليس كليبرز وكيفن لاف مهاجم مينيسوتا تيمبروولفز وأندري إيجودالا (فيلادلفيا سيفنتي سيكسرز) وتايسون تشاندلر (نيويورك نيكس) .
وقال دورانت "أعتقد أن وجود لاعبين من المشاركين في أولمبياد 2008 ولاعبين شبان من نجوم بطولة العالم 2010 وامتزاج الاثنين في الفريق يخدم مصلحة المنتخب".
وسبق لدورانت وويستبروك وتشاندلر ولاف وإيجودالا أن شاركوا في المنتخب الأمريكي الذي أحرز لقب بطولة العالم 2010 ".
ورغم ذلك ، سيفتقد المنتخب الأمريكي لبعض عناصره المؤثرة ذات التأثير الهائل مثل دوايت هاوارد لاعب أورلاندو ماجيك الذي حرمته الإصابة من الانضمام للفريق في هذه الدورة الأولمبية.
كما يغيب عن صفوف الفريق كريس بوش لاعب ميامي هيت لحاجته إلى علاج عضلات البطن.ونتيجة لذلك ، سيعتمد الفريق في الارتكازعلى الثلاثي المكون من جريفن ولاف وتشاندلر.
وقال لاف "لدينا لاعبون يمكنهم تغيير مراكزهم ولا ينحصر أداؤهم في مركز واحد. أشعر بوجود مرونة في الفريق بأكمله وهو ما سيساعدنا في مسيرتنا بالمسابقة كلها".
وأجبرت الإصابة في الركبة كلا من ديريك روز لاعب شيكاغو بولز ودواين ويد نجم ميامي هيت على الغياب أيضا عن صفوف الفريق في الأولمبياد كما يغيب لامار أودوم مهاجم كليبرز لأسباب شخصية.
وقال جيري كولانجيلو مدير المنتخب "نرى اننا أكثر عمقا ولكن الوقت وحده هو القادر على اثبات ذلك.. خطتنا هي أن نقدم أداء جيدا ويعتمد على المرونة والعمق القوي لفريقنا".
ويخوض المنتخب الأمريكي المسابقة وهو المرشح الأقوى مجددا لحصد الميدالية الذهبية في هذا الأولمبياد الذي تقام فعالياته من 27 يوليو الحالي وحتى 12 يوليو المقبل.
ولكن ، لا يرجح أن يفرض الفريق هيمنة تامة على مجريات المسابقة كيفما كان الحال بالنسبة لفريق الأحلام في أولمبياد 1992 عندما كان المنافسون أقل قوة من المنافسين حاليا.
وينتظر أن يواجه المنتخب الأمريكي في أولمبياد لندن عددا من الاختبارات الصعبة في مواجهة منتخبات مثل أسبانيا والأرجنتين التي تضم بين صفوفها بعض نجوم الدوري الأمريكي للمحترفين.
ويقود المنتخب الأسباني كل من الشقيقين باو ومارك جاسول ورودي فيرنانديز وخوان كارلوس نافارو وسيرجي إيباكا وخوسيه كالديرون.
وقال إيباكا ، عن المنتخب الأمريكي ، "إنه فريق مثلنا تماما.. لديهم أيضا لاعبون يمتلكون الكثير من المواهب".
كما يقود المنتخب الأرجنتيني ، الفائز ببرونزية أولمبياد بكين 2008 ، كل من مانو جينوبيللي ولويس سكولا وكارلوس ديلفينو.
وبعد سلسلة من المباريات الودية داخل وخارج الولايات المتحدة ، يستهل المنتخب الأمريكي حملة الدفاع عن ميداليته الذهبية بلقاء نظيره الفرنسي في 29 تموز/يوليو الحالي.
وتباينت مشاعر المنتخب الفرنسي في الآونة الأخيرة حيث تلقى نبأ سارا بإمكانية مشاركة اللاعب توني باركر نجم فريق سان أنطونيو سبيرز الأمريكي مع الفريق في الأولمبياد رغم إصابة في عينه تعرض لها خلال مشاجرة بأحد الملاهي الليلية الشهر الماضي.
ولكن زميله جواكيم نوا نجم شيكاغو بولز الأمريكي ما زال في مرحلة التأهيل بعد الإصابة التي تغرض لها في الركبة.
ورغم المنافسة القوية التي تنتظره في أولمبياد لندن ، يثق المنتخب الأمريكي في قدرته على العودة بالميدالية الذهبية.
وقال جيمس "عندما نخوض فعاليات المسابقة في أولمبياد لندن ، سيكون الفريق استعد بالشكل المناسب ليعود بالميدالية الذهبية.. سنسافر إلى لندن بهدف واحد وهو الفوز بالميدالية الذهبية بأي ثمن. هذا هو هدفنا ببساطة".
وقبل 20 عاما ، قاد مجموعة من النجوم الأسطوريين هذا الفريق للذهبية الأولمبية ليستحقوا موقعهم في لوحة الشرف.
وضم هذا الفريق من النجوم السابقين كلا من مايكل جوردان وماجيك جونسون ولاري بيرد وكارل مالون وجون ستوكتون وباتريك إيوينج وكريس مولين وتشارلز باركلي وديفيد روبنسون وسكوتي بايبن وكلايد دريكسلر وكريستيان لايتنر أفضل لاعب في دوري الجامعات على مدار موسم 1991/ 1992 وحقق هذا الفريق انتصارات مدوية على منافسيه بفارق كبير من النقاط.وقال إيوينج "كان هذا أفضل فريق بين أفضل الفرق.. كنت أعلم أنه سيقدم شيئا خاصا".
ويرى البعض أن المنتخب الأمريكي الذي يشارك في أولمبياد لندن 2012 يمثل فريقا ذا طابع خاص مثل فريق الأحلام الأصلي ويعتبرون أن الفريق الحالي يضم بين صفوفه أفضل تشكيلة ممكنة لهذا المنتخب.
وقال ليبرون جيمس نجم فريق ميامي هيت ، الفائز بلقب الدوري الأمريكي لكرة اسللة للمحترفين في الموسم المنقضي 2011/ 2012، "يمكننا محاكاة ذلك الفريق" لدى مطالبته بعقد مقارنة بين الفريقين (منتخب 1992 و2012) .
وقال جيمس ، الفائز بلقب أفضل لاعب في الدوري الأمريكي ثلاثة مواسم ، "وضع منتخب 1992 معيار كرة السلة الأمريكية بجميع اللاعبين البارزين الذين ضمهم الفريق في هذا الوقت. ولكن فريقنا الحالي يضم عددا من نجوم لوحة الشرف ويضم عددا من الأبطال. ولذلك سيكون المنتخب الحالي فريقا عظيما أيضا".
ويضم المنتخب الحالي كلا من جيمس وكوبي برايانت نجم لوس أنجليس ليكرز وكريس بول (لوس أنجليس كليبرز) وكارميلو أنتوني (نيويورك نيكس) وديرون ويليامز (نيو جيرسي نيتس) من المنتخب الفائز بالميدالية الذهبية للعبة في أولمبياد بكين 2008 .وقال جيمس "نشعر بالسعادة لعودتنا إلى الأولمبياد مجددا".
ويضم الفريق أيضا سبعة لاعبين يشاركون للمرة الأولى في الأولمبياد منهم كيفن دورانت وراسل ويستبروك وجيمس هاردين ، وجميعهم من فريق أوكلاهوما سيتي ثاندر الذي وصل لنهائي الدور الفاصل في الموسم المنقضي ولكنه خسر أمام ميامي هيت.
كما يضم الفريق اللاعبين بليك جريفن مهاجم لوس أنجليس كليبرز وكيفن لاف مهاجم مينيسوتا تيمبروولفز وأندري إيجودالا (فيلادلفيا سيفنتي سيكسرز) وتايسون تشاندلر (نيويورك نيكس) .
وقال دورانت "أعتقد أن وجود لاعبين من المشاركين في أولمبياد 2008 ولاعبين شبان من نجوم بطولة العالم 2010 وامتزاج الاثنين في الفريق يخدم مصلحة المنتخب".
وسبق لدورانت وويستبروك وتشاندلر ولاف وإيجودالا أن شاركوا في المنتخب الأمريكي الذي أحرز لقب بطولة العالم 2010 ".
ورغم ذلك ، سيفتقد المنتخب الأمريكي لبعض عناصره المؤثرة ذات التأثير الهائل مثل دوايت هاوارد لاعب أورلاندو ماجيك الذي حرمته الإصابة من الانضمام للفريق في هذه الدورة الأولمبية.
كما يغيب عن صفوف الفريق كريس بوش لاعب ميامي هيت لحاجته إلى علاج عضلات البطن.ونتيجة لذلك ، سيعتمد الفريق في الارتكازعلى الثلاثي المكون من جريفن ولاف وتشاندلر.
وقال لاف "لدينا لاعبون يمكنهم تغيير مراكزهم ولا ينحصر أداؤهم في مركز واحد. أشعر بوجود مرونة في الفريق بأكمله وهو ما سيساعدنا في مسيرتنا بالمسابقة كلها".
وأجبرت الإصابة في الركبة كلا من ديريك روز لاعب شيكاغو بولز ودواين ويد نجم ميامي هيت على الغياب أيضا عن صفوف الفريق في الأولمبياد كما يغيب لامار أودوم مهاجم كليبرز لأسباب شخصية.
وقال جيري كولانجيلو مدير المنتخب "نرى اننا أكثر عمقا ولكن الوقت وحده هو القادر على اثبات ذلك.. خطتنا هي أن نقدم أداء جيدا ويعتمد على المرونة والعمق القوي لفريقنا".
ويخوض المنتخب الأمريكي المسابقة وهو المرشح الأقوى مجددا لحصد الميدالية الذهبية في هذا الأولمبياد الذي تقام فعالياته من 27 يوليو الحالي وحتى 12 يوليو المقبل.
ولكن ، لا يرجح أن يفرض الفريق هيمنة تامة على مجريات المسابقة كيفما كان الحال بالنسبة لفريق الأحلام في أولمبياد 1992 عندما كان المنافسون أقل قوة من المنافسين حاليا.
وينتظر أن يواجه المنتخب الأمريكي في أولمبياد لندن عددا من الاختبارات الصعبة في مواجهة منتخبات مثل أسبانيا والأرجنتين التي تضم بين صفوفها بعض نجوم الدوري الأمريكي للمحترفين.
ويقود المنتخب الأسباني كل من الشقيقين باو ومارك جاسول ورودي فيرنانديز وخوان كارلوس نافارو وسيرجي إيباكا وخوسيه كالديرون.
وقال إيباكا ، عن المنتخب الأمريكي ، "إنه فريق مثلنا تماما.. لديهم أيضا لاعبون يمتلكون الكثير من المواهب".
كما يقود المنتخب الأرجنتيني ، الفائز ببرونزية أولمبياد بكين 2008 ، كل من مانو جينوبيللي ولويس سكولا وكارلوس ديلفينو.
وبعد سلسلة من المباريات الودية داخل وخارج الولايات المتحدة ، يستهل المنتخب الأمريكي حملة الدفاع عن ميداليته الذهبية بلقاء نظيره الفرنسي في 29 تموز/يوليو الحالي.
وتباينت مشاعر المنتخب الفرنسي في الآونة الأخيرة حيث تلقى نبأ سارا بإمكانية مشاركة اللاعب توني باركر نجم فريق سان أنطونيو سبيرز الأمريكي مع الفريق في الأولمبياد رغم إصابة في عينه تعرض لها خلال مشاجرة بأحد الملاهي الليلية الشهر الماضي.
ولكن زميله جواكيم نوا نجم شيكاغو بولز الأمريكي ما زال في مرحلة التأهيل بعد الإصابة التي تغرض لها في الركبة.
ورغم المنافسة القوية التي تنتظره في أولمبياد لندن ، يثق المنتخب الأمريكي في قدرته على العودة بالميدالية الذهبية.
وقال جيمس "عندما نخوض فعاليات المسابقة في أولمبياد لندن ، سيكون الفريق استعد بالشكل المناسب ليعود بالميدالية الذهبية.. سنسافر إلى لندن بهدف واحد وهو الفوز بالميدالية الذهبية بأي ثمن. هذا هو هدفنا ببساطة".