{Dark~ Lord}
قلب الأسد
- إنضم
- Feb 5, 2011
- المشاركات
- 6,451
- مستوى التفاعل
- 71
- المطرح
- بين أوراق الياسمين
تمكن فريق المغرب الرياضي الفاسي من الرجوع بتعادل ثمين من قلب العاصمة الغينية كوناكري بعد أن أجبر الفريق المحلي حوريا كوناكري على الاكتفاء بتعادل إيجابي هدف لمثله في المباراة التي أجريت ضمن ذهاب دور الـ32 من دوري أبطال إفريقيا.
وخاض فريق المغرب الفاسي أول مباراة في تاريخه في أغلى البطولات الإفريقية وعينه على إكمال نجاحه الكبير في كأس الكونفدرالية الإفريقية والتي حقق لقب نسختها الماضية، أما بطل الدوري الغيني فكان يرغب في الفوز بأكبر نتيجة ممكنة من أجل السفر لمدينة فاس بأسبقية مريحة.
بداية المباراة جاءت لصالح نمور فاس الذين سجلوا الهدف الأول مند الدقيقة الثانية من ضربة حرة مباشرة نفدها المتألق حمزة حجي والذي وضعها بطريقة متقنة على يمين الحارس الغيني، قبل أن يستمر ضغط الفاسيين الذي كانوا قاب قوسين أو أدنى من إضافة الهدف الثاني في الدقيقة الخامسة عن طريق يوسف العياطي الذي ارتطمت تسديدته بالعارضة حارمة فريقه من مضاعفة النتيجة.
ومع توالي الدقائق، بدا وكأن درجة الحرارة المرتفعة أثرت على الضيوف الذين ركنوا للوراء فاسحين المجال أمام لاعبي حوريا كوناكري للتقدم وفرض ضغط على رجال رشيد الطاوسي الذين استطاعوا الصمود إلى غاية الدقيقة 35 حين تمكن إيساكا إتيلا من معادلة الكفة عن طريق ضربة رأسية عجز محمد صخرة عن صدها، لينتهي الشوط الأول بهدف في كل مرمى.
في الشوط الثاني، دب النشاط ثانية إلى أقدام الضيوف الذين حاولوا فرض سيطرتهم على اللقاء وامتلكوا الكرة لفترة مهمة من الجولة الثانية لكنهم عجزوا عن خلق محاولات خطيرة في الوقت الذي كان فيه الفريق المحلي يقوم بحملات مباغتة كادت تغالط الزوار خاصة تلك التي كانت من جانب المتألق يوسف كامارا.
وعرفت نهاية اللقاء سيطرة لأصحاب الأرض الذين اقتربوا من إضافة الهدف الثاني، لكن يقظة كل من مصطفى المراني وسمير الزكرومي أبقت الحال على ما هو عليه لينتهي اللقاء بنتيجة التعادل الإيجابي هدف لمثله ويبقى الحسم لغاية لقاء الإياب الذي سيُجرى في المركب الجديد لمدينة فاس.
وخاض فريق المغرب الفاسي أول مباراة في تاريخه في أغلى البطولات الإفريقية وعينه على إكمال نجاحه الكبير في كأس الكونفدرالية الإفريقية والتي حقق لقب نسختها الماضية، أما بطل الدوري الغيني فكان يرغب في الفوز بأكبر نتيجة ممكنة من أجل السفر لمدينة فاس بأسبقية مريحة.
بداية المباراة جاءت لصالح نمور فاس الذين سجلوا الهدف الأول مند الدقيقة الثانية من ضربة حرة مباشرة نفدها المتألق حمزة حجي والذي وضعها بطريقة متقنة على يمين الحارس الغيني، قبل أن يستمر ضغط الفاسيين الذي كانوا قاب قوسين أو أدنى من إضافة الهدف الثاني في الدقيقة الخامسة عن طريق يوسف العياطي الذي ارتطمت تسديدته بالعارضة حارمة فريقه من مضاعفة النتيجة.
ومع توالي الدقائق، بدا وكأن درجة الحرارة المرتفعة أثرت على الضيوف الذين ركنوا للوراء فاسحين المجال أمام لاعبي حوريا كوناكري للتقدم وفرض ضغط على رجال رشيد الطاوسي الذين استطاعوا الصمود إلى غاية الدقيقة 35 حين تمكن إيساكا إتيلا من معادلة الكفة عن طريق ضربة رأسية عجز محمد صخرة عن صدها، لينتهي الشوط الأول بهدف في كل مرمى.
في الشوط الثاني، دب النشاط ثانية إلى أقدام الضيوف الذين حاولوا فرض سيطرتهم على اللقاء وامتلكوا الكرة لفترة مهمة من الجولة الثانية لكنهم عجزوا عن خلق محاولات خطيرة في الوقت الذي كان فيه الفريق المحلي يقوم بحملات مباغتة كادت تغالط الزوار خاصة تلك التي كانت من جانب المتألق يوسف كامارا.
وعرفت نهاية اللقاء سيطرة لأصحاب الأرض الذين اقتربوا من إضافة الهدف الثاني، لكن يقظة كل من مصطفى المراني وسمير الزكرومي أبقت الحال على ما هو عليه لينتهي اللقاء بنتيجة التعادل الإيجابي هدف لمثله ويبقى الحسم لغاية لقاء الإياب الذي سيُجرى في المركب الجديد لمدينة فاس.