{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
طالب والد الطالبة الهندية التي توفيت نتيجة تعرضها لعملية اغتصاب جماعي في نيودلهي في 16 كانون الاول/ديسمبر، القضاء، الاثنين، باصدار حكم سريع وبإعدام المتهمين شنقا.
وصرح والد الطالبة، قبل بدء محاكمة خمسة متهمين امام محكمة الجنايات في العاصمة الفدرالية، أن "من واجب المحكمة والقضاة العمل على ان يصدر الحكم سريعا وان يتم اعدام كل المتهمين (في قضية الاغتصاب) شنقا".
وتابع والد الضحية، الذي يتعذر ذكر اسمه عملا بالقانون المتعلق بقضايا الاغتصاب، "لا يحق لاي انسان ان يظل حيا بعد ارتكابه مثل هذه الجريمة المروعة".
واعلنت المحكمة العليا من جهتها انها تدرس طلب نقل القضية الى خارج نيودلهي، الذي تقدم به احد المتهمين ويدعى موكيش سينغ اذ "يخشى" عدم حصوله على محاكمة عادلة بسبب الاجواء المشحونة التي تحيط بالقضية.
وتعرضت الضحية، التي كانت تبلغ من العمر 23 عاما وكانت تدرس "العلاج الطبيعي" الى الاغتصاب عندما كانت عائدة من دار للسينما على متن حافلة برفقة صديق لها. وقد اعتدي عليها مرات عدة وضربت بقضيب حديدي ثم رميت خارج الحافلة وهي شبه عارية.
وتوفيت بعد 13 يوما في مستشفى بسنغافورة حيث نقلت في محاولة لانقاذ حياتها بعدما خضعت لثلاث عمليات جراحية.واثارت القضية صدمة في البلاد وتعاطفا كبيرا من قبل الاسرة الدولية.
وصرح والد الطالبة، قبل بدء محاكمة خمسة متهمين امام محكمة الجنايات في العاصمة الفدرالية، أن "من واجب المحكمة والقضاة العمل على ان يصدر الحكم سريعا وان يتم اعدام كل المتهمين (في قضية الاغتصاب) شنقا".
وتابع والد الضحية، الذي يتعذر ذكر اسمه عملا بالقانون المتعلق بقضايا الاغتصاب، "لا يحق لاي انسان ان يظل حيا بعد ارتكابه مثل هذه الجريمة المروعة".
واعلنت المحكمة العليا من جهتها انها تدرس طلب نقل القضية الى خارج نيودلهي، الذي تقدم به احد المتهمين ويدعى موكيش سينغ اذ "يخشى" عدم حصوله على محاكمة عادلة بسبب الاجواء المشحونة التي تحيط بالقضية.
وتعرضت الضحية، التي كانت تبلغ من العمر 23 عاما وكانت تدرس "العلاج الطبيعي" الى الاغتصاب عندما كانت عائدة من دار للسينما على متن حافلة برفقة صديق لها. وقد اعتدي عليها مرات عدة وضربت بقضيب حديدي ثم رميت خارج الحافلة وهي شبه عارية.
وتوفيت بعد 13 يوما في مستشفى بسنغافورة حيث نقلت في محاولة لانقاذ حياتها بعدما خضعت لثلاث عمليات جراحية.واثارت القضية صدمة في البلاد وتعاطفا كبيرا من قبل الاسرة الدولية.