اهم 3 كنائس بفلسطين

lilo

بيلساني عميد

إنضم
Oct 3, 2008
المشاركات
3,099
مستوى التفاعل
19
المطرح
the moon
كنيسة المهد

هي الكنيسة التي ولد المسيح في موقعها، وهي تقع في بيت لحم جنوب الضفة الغربية . بناها الامبراطور قسطنطين عام 335.

تعتبر كنيسة المهد من أقدم كنائس
فلسطين والعالم والأهم من هذا حقيقة أنَّ الطقوس الدينية تقام بانتظام حتّى الآن منذ مطلع القرن السادس الميلادي حين شيّد الإمبراطور الروماني يوستنيان الكنيسة بشكلها الحالي.
كانت كنيسة المهد هي الأولى بين الكنائس الثلاث التي بناها الإمبراطور قسطنطين في مطلع القرن الرابع الميلادي حين أصبحت المسيحية ديانة الدولة الرسمية وكان ذلك إستجابة لطلب الأسقف ماكاريوس في المجمع المسكوني الأول في نيقيه عام 325 للميلاد.
في سنة 326 م، زارت الملكة هيلانة الأراضي المقدسة بغرض مشاهدة الأماكن المهمة في حياة السيد المسيح عليه السلام، ومن ضمن ماشاهدت مغارة على مشارف بيت لحم حيث ولِدَ فيها السيد المسيح له المجد حسب مااعتقدت الجماعات المسيحية القاطنة هناك.
يُعلمنا إنجيل لوقا بأن السيد المسيح وُلِدَ في مذودٍ في مغارةٍ حقيرةٍ أذ لم يكن له موضع في المنزل (لوقا 2:7)، ويذكر البشير متّى في إنجيله منزلاً حضر إليه المجوس القادمون من الشرق لإكرام الطفل يسوع حيث كانت مريم العذراء ويوسف والطفل، أما يوستينوس الشهيد فأشار إلى أنّ ذلك المذود وجد في مغارة.
كان كثيرٌ من رعاة تلك المنطقة يحفظون مواشيهم ليلاً في مغر، أضف إلى ذلك أنَّ البيوت الفلسطينية التقليدية القديمة كانت تبنى في الغالب على مغر أو كهوف، وَتكون الواحدُ من هذه البيوت في العادة من مكان واسع (أو لنقل) غرفة واحدة تستعمل للأكل والنوم والمعيشة، حيث قسّمت هذه إلى عدة طوابق الأسفل منها للحيوانات. هكذا يمكننا فهم كلام البشير لوقا: إذ لم يكن لهما موضعًا في المنزل أي أن مريم العذراء ويوسف لم يجدا مكاناً لهما في المنازل لإزدحامها وبهذا لم يكن لهما سوى أخذ مكان بين الحيوانات في الأسفل، وفي هذا السياق نفسر التقليد الغربي للتصور المنتشر القائل بوجود المذود في الإسطبل.
النجمة الفضية الموجودة في المذود المزّيَن بالمرمر والمكتوب عليها باللاتينية: Hic de Virgine Maria Jesus Christus natus est والذي معناه: هنا ولد المسيح يسوع من العذراء مريم، والقناديل الخمسة عشر تمثل الطوائف المسيحية المختلفة.
النجمة الفضية الموجودة في المذود المزّيَن بالمرمر والمكتوب عليها باللاتينية: Hic de Virgine Maria Jesus Christus natus est والذي معناه: هنا ولد المسيح يسوع من العذراء مريم، والقناديل الخمسة عشر تمثل الطوائف المسيحية المختلفة.
ومن مميزات البناء الذي أنشأه الإمبراطور قسطنطين أنه حوى في بنائه الأساسي مثمناً فيه فتحة تؤدي إلى مغارة الميلاد حيث المذود والنجمة، غرباً يجد المرء بازيليكا كبيرة تنتهي ببهو محاط بالأعمدة والذي يُطلّ على مدينة بيت لحم.
تعرض بعض أجزاء الكنيسة للدمار عدة مرات، كان أولها في عام 529 م عندما دمرها السامريون، ويعتقد أنهم جماعة من اليهود ينسبون إلى عاصمتهم القديمة السامرة، وبعد ذلك أعاد الإمبراطور "جستنيان" بناء كنيسة المهد على نفس موقعها القديم، ولكن بمساحة أكبر، وكان ذلك في عام 535 م.


ولم تقف الإعتداءات على الكنيسة عند هذا الحد، ففي سنوات الحروب بين الفرس والرومان التي تمكن فيها الإمبراطور "هرقل" من طرد الفرس من ممتلكات الدولة الرومانية عام 641 م. تعرضت كنيسة المهد للهدم من قبل الفرس عام 614 م، بينما أبقى الفرس على بعض مباني الكنيسة عندما شاهدوا نماذج من الفن الفارسي الساساني على أعمدة وجدران الكنسية. وفي العصر الإسلامي وخاصة في فترات الحروب الصليبية انتزعها واحتلها الصليبيون حيث وجدوا في مظهرها وعمارتها الخارجية الشبيهة بالحصون والقلاع مكانا مناسبا لإدارة معاركهم.
شهدت ميلاد المسيح

ولكنيسة المهد أهمية خاصة في قلوب المسيحيين بمختلف طوائفهم، فبالإضافة إلى مكانتها التاريخية فهي أيضا تحمل مكانة دينية خاصة، فقد شيدت الكنيسة في نفس المكان الذي ولد فيه المسيح عيسى عليه السلام، وتضم الكنيسة مايعرف بكهف ميلاد المسيح، وهو المكان الذي وضع فيه بعد مولده، وأرضيته من الرخام الأبيض، ويزين الكهف أربعة عشر قنديلا فضيا والعديد من صور وأيقونات القديسين.
والكنيسة عبارة عن مجمع ديني كبير، فهي تحتوي على مبنى الكنيسة بالإضافة إلى مجموعة من الأديرة والكنائس الأخرى التي تمثل الطوائف المسيحية المختلفة فهناك الدير الأرثوذكسي في الجنوب الشرقي، والدير الأرمني في الجنوب الغربي، والدير الفرنسيسكاني في الشمال الذي شيد عام 1347 م لأتباع الطائفة الفرنسيسكان.
وقد طالب الملك "ربورت دون جو" ملك نابولي (إحدى المدن الإيطالية) من الملك الناصر "محمد بن قلاوون" تاسع ملوك دولة المماليك البحرية عام 1333 م بالحصول على تصريح يسمح بإقامة رهبان فرنسيسكان في كنسية المهد والعديد من الأديرة بالقدس، وبذلك يصبح لهم تمثيل دائم في الأراضي المقدسة بفلسطين.
تقام الطقوس الدينية في كنيسة المهد حسب تقليد كنيسة الروم الأرثوذكس، والجدير بالذكر أنَّ الكنيسة تحوي زوايا للطوائف الشرقية المختلفة مثل السريان الأرثوذكس والأقباط الأرثوذكس والأرمن الأرثوذكس وغيرها. تعد الطقوس الدينية لدى الطوائف الشرقية أساس التحليق في سماء الإيمان القويم لأنها تخاطب كل حواس المؤمن: فالأعين تتمتع بجمال الأيقونات المقدسة، وتشنف الآذان بسماع الترانيم الروحية الغنية بمضامينها العقائدية وألحانها العذبة، وأما رئتا المؤمن فتمتلئان بشذى الروائح العطرة المنبعثة من البخور المقدس وبواسطة هذه الرموز (التي هي واقع عقائدياً) ينتشي المؤمن روحياً وجسدياً ليكون مستعداً كي يمجد الخالق بكل قلبه وبكل قدرته







كنيسه القيامه

كنيسة القيامة هي
كنيسة داخل أسوار البلدة القديمة في القدس. بنيت الكنيسة فوق الجلجلة أو الجلجثة وهي مكان الصخرة التي صلب عليها المسيح. وتحتوي الكنيسة على المكان الذي دفن فيه المسيح واسمه القبر المقدس. سميت كنيسة القيامة بهذا الأسم نسبة إلى قيامة المسيح من بين الأموات في اليوم الثالث من موتة على الصليب، بحسب العقيدة المسيحية.



تاريخ الكنيسة من النظرة المسيحية

يقدّم لنا الإنجيليون المعلومات التّالية عن موضع الجلجلة. كان مكانا قريبا جدا من مدخل المدينة ويقع على طريق يرتادها الناس بكثرة غير بعيد عن حديقة كان فيها قبر جديد.
ويقول الإنجيل أيضا أنّ المكان كان يدعى الجمجمة (بالآرامية جلجثة)، والإسم يقدّم لنا أحد تفسيرين، الأول أن الموقع كان مكان إعدام للمجرمين وسمي بالجمجمة بسبب جماجم القتلى، والثاني بكل بساطة لأنّ التلّ يشبه شكل الجمجمة أو الرأس البشري.

نظرة على التاريخ :

كان موقع صلب يسوع ودفنه مكرّمين دون انقطاع منذ أوائل الزمان من قبل الجماعة المسيحية المقيمة في القدس. وكان اليهود من جهتهم يهتمون جدا بقبور الشخصيات الهامة.
بين عامي 41 و 44 بني السور الثالث الذي شمل ضمن حدود المدينة أيضا موضع الجلجلة. بعد القضاء على الثورة اليهودية عام 135 م، عانت القدس من تغيير جذري، فقد طُرد اليهود والسامريون والمسيحيون ومنعوا من العودة. وعقد أدريانوس العزم على مسح كلّ ذكر للديانة اليهودية التي كانت تثير الشغب والثورات، فدمر كلّ أماكن العبادة، لكن الخبرة الدينية المرتبطة بتلك الأماكن كانت متأصلة وجذرية ولم يكن من السهل محوها.
كان موت يسوع موضوعا للتأمّلات منذ أوّل الأزمان، وسرعان مابرزت الكتابات التي حاولت إظهار كيف أن هذا الموت حقّق الفداء للعالم، أجمع من هذه الكتابات «مغارة الكنوز» و«صراع آدم» و«إنجيل برتلماوس» وغيرها. وجُعلت الجلجلة في مركز هذه القصص ووضعوا هناك آدم أيضا وحياة التوبة التي عاشها بعد طرده من الجنة ومن ثمّ موته.
تحت الجلجلة إلى الجانب الشرقي منها نجد مغارة يعتقد الكتّاب أنّها موضع قبر آدم، وأشير إليها أيضا على أنّها موضع الجحيم الذي نزل إليه يسوع بعد موته ليحرر الأنفس. هذه الأفكار التي حامت حول موضع الجلجلة تعود لليهود المتنصرين، ومن ثمّ قام أدريانوس ببناء قبة على ستّة أعمدة فوق الجلجلة وكرسها لڤينوس عشتار (وهي الآلهة التي نزلت إلى الجحيم للبحث عن الإله تموز لتحرره) في محاولة منه للقضاء على فكرة نزول المسيح إلى الجحيم في هذا الموضع بالذات.
كانت المغارة موضع زيارة منذ القرن الخامس كما يشهد على ذلك الحاج روفينو الذي توفي عام 410 م. وبنى أدريانوس فوق القبر هيكلا آخرا للآلهة الوثنية.
ولم يتبقّ في القدس سوى جماعة مسيحيّة من أصل وثني نعرف منها اسم مطرانها مرقص، رغم أنّها كانت تكرم أماكن مقدسة كثيرة لكن هذه الجماعة لم تفكر في تبديل موضع قبر المسيح وذلك لأنها كانت تكرم تلك التي غطتها في ذلك الحين هياكل أدريانوس وبقيت تلك الذكرى إلى وقت قسطنطين.
خلال عقد المجمع المسكوني الأول (نيقيا 375م) دعا أسقف القدس مكاريوس الإمبراطور قسطنطين إلى تدمير الهيكل الوثني في المدينة المقدسة للبحث عن قبر المسيح. وهكذا فإن الهيكل الذي كان يهدف إلى القضاء على موقع القبر أدّى في حقيقة الأمر إلى الحفاظ عليه، ولم يبن قسطنطين شيئا فوق الجلجلة. في القرن الثامن فقط تمّ بناء كنيسة سميت كنيسة الجلجلة، أمّا القبر المقدس فنظف من الأتربة وبنى قسطنطين فوقه بازيليك القيامة وقد باشرت الأعمال أمه القديسة هيلانة.
أضر الغزو الفارسي عام 614 م، كثيرا بالأماكن المقدسة التي أعاد موديستو الناسك والذي صار فيما بعد بطريركا للقدس إصلاحها وترميمها. يذكر الحاج أركولفو الذي زار القدس عام 670 م، أي بعد دخول العرب إلى المدينة، كيف أن الحجر الذي سدّ به باب القبر قد تحطم أجزاء كثيرة إثر الغزو الفارسي. وقد بنيت فوق الجلجة كنيسة وكرست المغارة تحت الجلجلة لآدم وراح يصور لنا بتعابيره الرائعة كيف مدّد إبراهيم ابنه اسحق على خشبة ليذبحه تقدمة للرب.
لم يمس الفتح العربي عام 638 م، القبر المقدس بسوء وتمتع المسيحيون بالحرية الدينية التي كانت تتخللها بعض أعمال العنف. أما عام 1009 م فقد أمر السلطان الحاكم بأمر الله بتدمير كنيسة القيامة. عام 1048 م نال الإمبراطور البيزنطي الإذن بإجراء بعض التصليحات.
في 15 تموز (يوليو) 1099 م دخل الصليبيون مدينة القدس وقرروا إعادة بناء الكنائس القديمة المتهدمة بل وإنشاء مبنى ضخم يحوي داخله جميع الأبنية الأساسية وهي موضع موت (الجلجة) وقيامة (القبر) يسوع المسيح.
عام 1808 م شبّ حريق ودمّر القبة تماما فأصلحها الروم بإذن من الحاكم التركي فبنيت بشكلها الذي نراه اليوم. هدد زلزال عام 1977 م قبة الكنيسة الأرثوذكسية الكاثوليكون بالدمار ولما لم يستطع الحاكم الإنجليزي الحصول على موافقة الطوائف الثلاث التي ترعى الكنيسة قام بإجراء بعض أعمال التقوية والدعم التي لم ترتكز على أساس جيد.
في كانون أول (ديسمبر) عام 1994 م اتفق رؤساء الطوائف الثلاث على القيام بأعمال الترميم في القبة التي فوق القبر المقدس. أعدّ التصاميم الفنان الأمريكي آرا نورمارت، وقد تولّت «البعثة البابوية في سبيل فلسطين» الإشراف على الأعمال حيث حازت على ثقة الطوائف الثلاث بفضل عدم محاباتها واحترامها للجميع.
الرسم يمثل الشمس التي تسطع في منتصف القبة من الفتحة التي في القمة ونبع عنها إثنا عشر شعاعا، والدلالة واضحة إلى يسوع القائم كبزوغ فجر يوم جديد وإلى الإثني عشر رسولا: إشعاع الإيمان في الأرض. وقد تم تدشين القبة في احتفال مهيب في الثاني من شهر كانون الثاني (يناير) عام 1997 م.

[URL="http://www.dialaodeh.com/vb/redirect-to/?redirect=http%3A%2F%2Fmirhanhussenstar.com%2Fvb%2Fmwaextraedit2%2Fframes%2Fbr15.gif"][/URL]









كنسيه البشاره
بنيت الكنيسة الحالية عام ٦٠-١٩٦٩ من الإسمنت المسلحوغطيت من الخارج بالحجارة. تحمل الواجهة الرئيسية تمثالا برونزيا للمسيحالفادي وتحته نجد مشهد البشارة والإنجيليين الأربعة. الواجهة الجنوبيةمكرسة لمريم الفتاة وتحمل الكتابة «السلام عليك يا سلطانة». وإلى اليساريمكن مشاهدة جزء من الحائط الصليبي. يشاهد الداخل كنيستين إحداهما فوقالأخرى. السفلى مبنية على شكل مغارة ترتكز كلها حول المغارة التي هي مسكنالعائلة المقدسة. أما الكنيسة العليا فهي مكرسة لتكريم مريم العذراء أمالله المتجسد.





الكنيسة السفلى :

الهيكل الرئيسي مكرس للتجسد والعمدان عبارة عن عناصر هندسية من الحقب السابقة.
كانت المغارة تستخدم للسكن منذ العصر الحديدي وحتى الحقبة الرومانية. شكلها الحالي يعود للعصر الصليبي حيث تم تعديلها لتصبح جزءا من الكنيسة الكبرى. أما الدرج فهو من صنع الآباء الفرنسيسكان بنوه لتسهيل النزول إلى المغارة والخروج منها. والهيكل أيضا من صنعهم ويعود لعام ١٦٠٠ وعليه الكتابة القائلة: «هنا الكلمة صار جسدا».


تجسد الكلمة :
لوقا ١، ٢٦-٣٨
وفي الشهر السادس، أرسل الله الملاك جبرائيل إلى مدينة في الجليل اسمها الناصرة، إلى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف، واسم العذراء مريم. فدخل إليها فقال:
«إفرحي، أيتها الممتلئة نعمة، الرب معك». فدخلها لهذا الكلام اضطراب شديد وسألت نفسها ما معنى هذا السلام.
فقال لها الملاك: «لا تخافي يا مريم، فقد نلت حظوة عند الله. فستحملين وتلدين ابنا فسميه يسوع. سيكون عظيما وابن العلي يدعى، ويوليه الرب الإله عرش أبيه داود، ويملك على بيت يعقوب أبد الدهر، ولن يكون لملكه نهاية». فقالت مريم للملاك: «كيف يكون هذا ولا أعرف رجلا؟» فأجابها الملاك: «إن الروح القدس سينزل عليك وقدرة العلي تظللك، لذلك يكون المولود قدوسا وابن الله يدعى. وها إنّ نسيبتك أليصابات قد حبلت هي أيضا بابن في شيخوختها، وهذا هو الشهر السادس لتلك التي كانت تدعى عاقرا. فما من شيء يُعجز الله». فقالت مريم: «أنا أمة الرب، فليكن لي بحسب قولك». وانصرف الملاك من عندها.




الكنيسة العليا :
الفسيفساء الرئيسي في صدر الكنيسة من وحي اللاهوت الفرنسيسكاني ويمثل صورة مريم وسيطة النعمة وإعلان المجمع المسكوني الڤاتيكاني الثاني بأن مريم هي أم الكنيسة «الواحدة المقدسة الجامعة الرسولية». وفي وسط اللوحة يقوم المسيح مؤسس الكنيسة وقربه القديس بطرس والعذراء المكللة تحيط بهم جماعة الكنيسة التي تسير نحو المسيح.


كنيسة القديس يوسف :
ويقال لها كنيسة العائلة المقدسة حيث عاش يسوع مع مريم ويوسف. في موقع الكنيسة في أيام المسيح كانت تقوم القرية القديمة. وتقوم المدينة الحالية فوق الجبل إلى أعلى وهو الموقع الذي يقول لوقا عنه أنهم قادوا يسوع إلى خارج المدينة إلى حرف الجبل الذي كانت مدينتهم مبينة عليه (لوقا ٤، ٢٩) .
فكانت قرية صغيرة فقيرة ولكن كانت هي الموضع الذي اختاره الله فأصبحت مركزا لاهتمام البشرية.


تحياتي
lilo:24:
 

روح الشام

رئيس وزارء البيلسان

إنضم
Dec 4, 2008
المشاركات
13,083
مستوى التفاعل
93
المطرح
iN FaNtAsTiC wOrLd
كنيسة المهد حلوة كتير شفت صورها بجوجل :3:

ميرسي امورة :24:
 

إنضم
Dec 19, 2008
المشاركات
7,822
مستوى التفاعل
15
المطرح
في احلامي
يسلمو حبيبتي على المعلومات:24:
 

§ أبو المر §

بيلساني فعال

إنضم
Jun 28, 2008
المشاركات
110
مستوى التفاعل
87
المطرح
مع احلى قمر بلبلد
يعطيكي ألف عافية لولي موضوع رائع :24:

:8::8::8::8::8::8::8::8:
:8::8::8::8::8::8::8:
 
أعلى