اهواك واتمنى لو انساك

[✿منى قلبي✿]

ساسرد هنا حكايتي

حكاية حب الضائع
تائه

ضاع الامل بينهم

ضلا طريق

فاين السبيل ؟؟




ما ذا لو أني لم اراه؟


لم أعمل فيه مدونتي


هل يمكن أن نعرف بعضا ؟!


* * *


ماذا لو أني لم اقابله؟


وتجاهلت نداءات القلب


وتجاهلت نداء الفكر


ومضيت !!


هل كنت سأعرفه يوما ما ؟!


* * *


ما ذا لو أني صدقت


ما قالت لي نفسي :


"من أنتي حتى تدخلي عالمه ؟!


من أنتي حتى تكوني صاحبته؟!



من أنتي كي تصبح أوفى محبوبته " ؟!


* * *


ما ذا لو أني حين مررت ب(أوراقه)


صدقت حديث النفس :


" عيب أن تطرقي غرفته !!


عيب أن تفسد ي خلوته !!


من أنتي ؟! من أنتي " ؟!



رسائلي كانت تبكي حين كتبتها
​

وتغرد لحناً لمّا تعزفها​

فمررتَ تحاورني


يا أنتِ .. من أنتِ ؟؟ ​

اصبحت كمجنونة في هواه



والان انا اكرهه



نعم اكرهه


(اتمنى الردود على الموضوع في الرابط التالي http://albailassan.com/vb/t74369.html)
​

 

[عكــ البيلسان ــيد]

قولي لها

بأني مذ التقيتها

عيوني قد خاطبت قلبها

والروح ترجمت حروف شفتها

ويا نفس هلا أخبرتها

كيف اختلجت الذات لرؤيتها

أأخبرتها بحال الروح عند مغيبها

وهل أخبرتها كيف تلونت

جدران غرفتي بلون زهرها

ونسيم فوحها

بعد أن كانت كحانة سوداء

تسكنها اشباح الفقد والاحتياج

إن كنتِ يانفس لم تقوي على البوح

فيارسائلها اقتربي

سأخط على سطورك بعضا من حروفِ

محملة بكثيرٍ من خلجات عشق

دانية على القطوف

أجيبيها وأنتِ من كنتِ سائليها

بأني الحب وقد عُميت عندما أختبئت

بين اشواك الورد إذ تداريت من جنونها

أخبريها إن كانت تقبل

بأن تكون عيوني

فهي مقلتيي

واني سألتك

أتستطيعين أن تكرهي مقلتيكِ

 

[✿منى قلبي✿]

لازلتُ أحبك وأحب قربك ..
لكنني لا أكره بعدك
أكرهك لأن بعدك سبب المي
أكرهك لا ابتعادك قسرا
ولكنك لازلت توقظ الحنين فيّ بعدك
بكلماتك ومواقفك التي لم تنقطع
أكرهك لأنك لازالت تحبني
أكرهك لأن حبك وبعدك معا يصيباني بالجنون ..
وأنا لا أريد أن أجن
متى تختفي من حياتي ؟؟؟
هل علي أن أعيش بعذاب هكذا ؟
يقولون إن البعد جميل
وإن القرب رائع
أريد إن أعيش حياتي من جديد
بعيداً عنك
فـ أنا لم أذق طعم الكره
آلا منك
اتركني اغرق بين امواج البحر .. اتركني ارحل عن عالمك ..
اتركني ابحث عن نفسي...
غادرني..
اذهب ..
ابتعد ..
فحياتي بقربك اصبحت كالجحيم ... هيا غادرني ولا تعد ..
انا لن اكون لك ..
دعني اغرق في بين امواج البحر ..
فربما وقتها ازيل قليلاً
من الهموم التي احتلت قلبي ...
اريد الرحيل بعيداً عن عالمك ..
وعن عالم سكن به الغدر..
دعني فقلبي لم يعد يحتمل اكثر...
انا الرحيل...
قلت انك تحبني ..
اهذا صحيح !
اذا كنت تعني بالفعل هذه الكلمه ..
دعني اغادرك ..
دعني ابحر بين طيات الامواج ...
ابتعد
ولا تعد.. لان رحلتي ستكون بلا عوده ..
ستكون اخر رحله اقوم بها
فانا فتاه مجنونه..
وجنوني لا يخطر في بال احدا ..
لذلك اتركني ..وغادرني ..
لا اريدك اذهب بعيداًً ....
غادرني ارجوك ..
فلا اريد ان ادمرك اكثر فاكثر.... غادرني ..
*
*

 

[عكــ البيلسان ــيد]

الى اين الرحيل ولما

جنون حبكِ

يتراى لهم فنون

سهمك قد رمانى

وغدوت فيه مطعون

عند امواج البحر

بدأ بيننا كلام العيون

هل تذكرين

كم عبثنا

حتى فهمنا ما فى الشجون

إن كان لديك شاهداً واحداً

فإن شهودي خمسون

أولهم خالق المال والبنون

وآخرهم ذلك القلب

الذى بالعشق مفتون

لم لا تتركينى أهيم بك فأكون

أما زلتي تنوين الرحيل

وكالنجمة عن سمائي تأفلين

تلك شمس العمر

تشرق كل حين

لمن ستهب نورها

ياقمري إذ غبتِ

أترضينها لغيرك أن تكون

 

[✿منى قلبي✿]

اتذكر ؟ عند ذاك المكان

التقينا ......

والكلام في العيون

واصبحت في قلبي مسجون

والعقل بك مجنون

فضاع مني السكون

جذبتني

اسرتني

حيرتني

راودتني في احلامي

اصبحت لاارى الا طيفك


لااسمع الا صوتك

لااقرا الا رسائلك

شمسك

قمرك

ليلك

نهارك

فتقدم اذا كنت فارسي

ارحل ان عزمت العبث باوتاري

اسمي منى قلبي

العين عيني

والرمش رمشي

والعمر عمري

وانت سيدي

سلبتني روحي


تلاشت اعضائي

فهل ستعيدها لااحيائي ؟؟؟؟

 

[عكــ البيلسان ــيد]

أريدكِ أن تكوني

شعاع في سمائي

تُنيرين عتمتها

تُحلين عليّي

خيوطاً من صفاء روحك

أريدكِ أن تكوني

ملاكا يطوف في

شوراع جسدي

تضحكين

وكما الصدى

في الارجاء تمتلئين

أريدك أن تكوني

هواء أتنفسه

لأشعر أن وجودي

بدون هواء

موت محتم

أريدك انثى لان

عنوان قصيدتي

انثى

مبتهل انشودتي

انثى

ورائحة ورودي

انثى

أريدك أن تكوني

كي أكون

 

[عكــ البيلسان ــيد]

منى قلبي سُعدت جدا ً
بتواجد حروفي بين سطورك
أملاً منها أن تكون قد ارتقت
لمستوى ما التقت

 

[✿منى قلبي✿]

عكــ البيلسان ــيد





شكرا لنفحات عطرك البيلساني بين حروفي

رسمت فكتبت

اتقنت فابدعت

شكرا للمشاعر التي وهبت

وهنيئا لمن كتبت



قطرات بيلسانية قد تناثرت هنا وهناك

من قلم ماسي بيلساني

شكرا لك