بابٌ يُقفِل... وبابٌ يُفتح! الترابُ شامي? بامتياز...

السياسي

مشرف

إنضم
Jun 24, 2008
المشاركات
34,101
مستوى التفاعل
9
المطرح
قلب الحدث
قد لا تختلف حارة الضبع كثيرً ا عن حاراتٍ لبنانيّة تسوسها ذئابٌ - بــالإذن من الأخطل الصغير- وقد لا يصعب على مبدعي الــوطــن أن يصنعوا اســتــوديــو شبيهً ا بتلك الحارة العتيقة، ولكن ماذا عن آلية استنباط تلك السيكولوجيا الولائيّة المفقودة لأهل وطن تدمع عيونهم صدقاً أمام كلماتٍ أخيرة نطقت بها منى واصف؟

فقوش هووون لتشوف أكتر واكتر .......
 
أعلى