دموع الورد
رئيس وزارء البيلسان




- إنضم
- Dec 19, 2009
- المشاركات
- 13,384
- مستوى التفاعل
- 139
- المطرح
- هنْآگ حيثّ تقيأت موُآجعيّ بألوُآنْ آلطيفّ..
انطلقت، اليوم، أعمال القمة العربية الثانية والعشرين (قمة دعم صمود القدس) بمشاركة القادة والزعماء العرب، حيث تتصدر القضية الفلسطينية وما يجري في القدس مقدمة جدول أعمال القمة.
وأمام القمة التي يرأسها الرئيس معمر ألقذافي قائد الثورة الليبية جدول أعمال يتمثل بـ27 ملفا سياسيا، وعددا من الملفات الاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة إلى خطة دعم القدس مؤازرة أهلها، ومشروع بيان يدين جريمة اغتيال الشهيد محمود المبحوح على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة، وإقامة قمة ثقافية عربية.
ويتضمن جدول أعمال القمة بندا أساسيا، وهو الأبرز على جدول الأعمال ويأتي تحت مسمى 'القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي ومستجداته، حيث تتناول مبادرة السلام العربية، ووضع خطة تحرك عربي لإنقاذ القدس، وتطورات القضية الفلسطينية، ودعم موازنة السلطة الوطنية الفلسطينية وصمود الشعب الفلسطيني، بالإضافة إلى وضع الجولان العربي السوري المحتل، والتضامن مع لبنان ودعمه.
كما ستناقش القمة، تقرير رئاسة القمة عن نشاط هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات، ولمبادرة اليمنية لتفعيل العمل العربي المشترك، وتقارير الأمين العام عن العمل العربي المشترك، والنظام الأساسي للبرلمان العربي الدائم، وتطورات الوضع في العراق، واحتلال إيران للجزر العربية الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى التابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة في الخليج العربي.
وعلى جدول أعمال القمة مواضيع أخرى منها: معالجة الأضرار والإجراءات المترتبة عن النزاع حول قضية لوكربي، ورفض العقوبات الأميركية أحادية الجانب المفروضة على الجمهورية العربية السورية، ورفض قرار الدائرة التمهيدية الأولى للمحكمة الجنائية الدولية في حق الرئيس عمر حسن البشير رئيس جمهورية السودان.
وتبحث القمة في بلورة موقف عربي موحد لاتخاذ خطوات عملية لإخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية، وتنمية الاستخدامات السلمية للطاقة النووية في الدول الأعضاء بجامعة الدول العربية، وتنمية استخدامات الطاقة المتجددة والبديلة، ومشروع النهوض باللغة العربية للتوجه نحو مجتمع المعرفة، بالإضافة إلى اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لمبادرة رئيس الجمهورية التونسية زين العابدين بن علي بإعلان سنة 2010 سنة دولية للشباب.
كما تبحث بندا تحت مسمى'العقوبات الأمريكية أحادية الجانب المفروضة على الجمهورية العربية السورية'، وآخر يتعلق بالحصار المفروض على سوريا والسودان من قبل الولايات المتحدة بخصوص شراء أو استئجار الطائرات وقطع الغيار ونتائج هذا الحصار التي تهدد سلامة وأمن الطيران المدني.
كما تتناول القمة مشاريع القرارات المرفوعة من المجلس الاقتصادي والاجتماعي التحضيري للقمة (22 )، والعلاقات العربية مع التجمعات الدولية والإقليمي، ووضع خطة عربية لتعزيز ثقافة حقوق الإنسان، وتغير المناخ، والوضع المالي للأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
وأمام القمة التي يرأسها الرئيس معمر ألقذافي قائد الثورة الليبية جدول أعمال يتمثل بـ27 ملفا سياسيا، وعددا من الملفات الاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة إلى خطة دعم القدس مؤازرة أهلها، ومشروع بيان يدين جريمة اغتيال الشهيد محمود المبحوح على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة، وإقامة قمة ثقافية عربية.
ويتضمن جدول أعمال القمة بندا أساسيا، وهو الأبرز على جدول الأعمال ويأتي تحت مسمى 'القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي ومستجداته، حيث تتناول مبادرة السلام العربية، ووضع خطة تحرك عربي لإنقاذ القدس، وتطورات القضية الفلسطينية، ودعم موازنة السلطة الوطنية الفلسطينية وصمود الشعب الفلسطيني، بالإضافة إلى وضع الجولان العربي السوري المحتل، والتضامن مع لبنان ودعمه.
كما ستناقش القمة، تقرير رئاسة القمة عن نشاط هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات، ولمبادرة اليمنية لتفعيل العمل العربي المشترك، وتقارير الأمين العام عن العمل العربي المشترك، والنظام الأساسي للبرلمان العربي الدائم، وتطورات الوضع في العراق، واحتلال إيران للجزر العربية الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى التابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة في الخليج العربي.
وعلى جدول أعمال القمة مواضيع أخرى منها: معالجة الأضرار والإجراءات المترتبة عن النزاع حول قضية لوكربي، ورفض العقوبات الأميركية أحادية الجانب المفروضة على الجمهورية العربية السورية، ورفض قرار الدائرة التمهيدية الأولى للمحكمة الجنائية الدولية في حق الرئيس عمر حسن البشير رئيس جمهورية السودان.
وتبحث القمة في بلورة موقف عربي موحد لاتخاذ خطوات عملية لإخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية، وتنمية الاستخدامات السلمية للطاقة النووية في الدول الأعضاء بجامعة الدول العربية، وتنمية استخدامات الطاقة المتجددة والبديلة، ومشروع النهوض باللغة العربية للتوجه نحو مجتمع المعرفة، بالإضافة إلى اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لمبادرة رئيس الجمهورية التونسية زين العابدين بن علي بإعلان سنة 2010 سنة دولية للشباب.
كما تبحث بندا تحت مسمى'العقوبات الأمريكية أحادية الجانب المفروضة على الجمهورية العربية السورية'، وآخر يتعلق بالحصار المفروض على سوريا والسودان من قبل الولايات المتحدة بخصوص شراء أو استئجار الطائرات وقطع الغيار ونتائج هذا الحصار التي تهدد سلامة وأمن الطيران المدني.
كما تتناول القمة مشاريع القرارات المرفوعة من المجلس الاقتصادي والاجتماعي التحضيري للقمة (22 )، والعلاقات العربية مع التجمعات الدولية والإقليمي، ووضع خطة عربية لتعزيز ثقافة حقوق الإنسان، وتغير المناخ، والوضع المالي للأمانة العامة لجامعة الدول العربية.