اميرة الشام
مشرفة
- إنضم
- Jan 26, 2011
- المشاركات
- 18,166
- مستوى التفاعل
- 86
- المطرح
- الكويت
نيقوسيا - ا ف ب - يسعى برشلونة المتصدر الى نفض غبار ملعب «سان سيرو» عندما يخوض البروفة الاخيرة قبل مواجهتين ناريتين مع ريال مدريد، وذلك في مواجهة ضيفه اشبيلية اليوم في المرحلة 25 من الدوري الاسباني لكرة القدم.
ويدخل النادي الكاتالوني الى مباراته مع ضيفه الاندلسي الذي لم يذق طعم الفوز على «بلاوغرانا» في الدوري منذ 3 مارس 2007، بمعنويات مهزوزة بعد ان مني الاربعاء بهزيمته الثالثة فقط في مبارياته الـ25 الاخيرة في دوري ابطال اوروبا، وجاءت على يد مضيفه ميلان الايطالي صفر-2 في ذهاب الدور الثاني.
«نحن برشلونة وعلينا ان نرد»، هذا ما قاله جيرار بيكيه بعد الخسارة امام ميلان، مضيفا «سيطرنا في الشوط الاول ولم نلعب جيدا في الثاني. انهرنا بعد ان افتتحوا التسجيل، فقدنا السيطرة. علينا التحسن والتعلم من المباراة».
واعتبر بيكيه انه لا توجد اعذار تبرر الاداء المخيب في «سان سيرو» وبأنه «لا يجب التذرع بأرضية الملعب، الحكم، لا شيء، علينا ان نعمل بجهد كبير والرد بقوة» في الاياب.
وستكون الفرصة متاحة امام برشلونة الذي ما زال يفتقد مدربه تيتو فيلانوفا لمواصلته العلاج في نيويورك بعد استئصال ورم متجدد في الغدة اللعابية، ليستعيد توازنه على حساب اشبيلية والمحافظة على اقله على فارق النقاط الـ12 الذي يفصله عن اتلتيكو مدريد، قبل ان يتواجه الثلاثاء المقبل مع ريال مدريد في اياب نصف نهائي الكأس في «كامب نو» (الذهاب 1-1 في مدريد)، ثم السبت المقبل على «سانتياغو برنابيو» في المرحلة 26 من الدوري.
ومن المؤكد ان الارجنتيني ليونيل ميسي سيسعى جاهدا في مباراة اشبيلية الى تقديم مستوى افضل من ذلك الذي ظهر به امام ميلان وسيسعى الى مواصلة تألقه وايجاد طريقه للشباك للمباراة 15 تواليا، وتعزيز صدارته لترتيب الهدافين (37 هدفا) بعد ان نجح في المرحلة السابقة امام غرناطة (2-1) في تسجيل هدفه الـ48 في 35 مباراة خاضها في المسابقات كافة هذا الموسم، والـ301 منذ ان ارتدى قميص الفريق الاول.
ويحل ريال مدريد ضيفا على ديبورتيفو لا كورونيا اليوم ايضا بمعنويات جيدة بعد خروجه فائزا من مباراتيه الاخيرتين ضد اشبيلية (4-1) ورايو فاليكانو (2-صفر).
ويلعب اليوم ايضا سرقسطة مع فالنسيا، مايوركا مع خيتافي، على ان يلتقي غدا رايو فاليكانو مع بلد الوليد، سلتا فيغو مع غرناطة، اتلتيكو مدريد مع اسبانيول، وبيتيس مع ملقة.
وتختتم المرحلة الاثنين بلقاء ليفانتي واوساسونا.
المانيا
يبدو بايرن ميونيخ مرشحا لاضافة ثلاث نقاط الى رصيده والمحافظة على اقله على فارق الـ15 نقطة الذي يفصله عن اقرب ملاحقيه، عندما يستضيف اليوم فيردر بريمن في المرحلة 23 من الدوري الالماني.
ويحلق بايرن في سمائه الخاصة في موسمه الاخير مع مدربه يوب هاينكيس قبل ان يستلم مهام الاشراف عليه الاسباني جوسيب غوارديولا، اذ يبحث امام بريمن الذي لم يذق طعم الفوز على منافسه منذ ان اكتسحه 5-2 في معقله في 20 سبتمبر 2008، عن فوزه السادس تواليا والـ19 هذا الموسم.
ويدخل النادي البافاري الى مباراته بمعنويات مرتفعة بعد ان قطع اكثر من نصف الطريق الى ربع نهائي دوري الابطال بفوزه على مضيفه ارسنال الانكليزي 3-1 في ذهاب الدور الثاني.
ويقدم لاعبو بايرن كافة موسما استثنائيا، خصوصا على «اليانز ارينا» حيث لم تدخل شباك الحارس مانويل نوير سوى 9 اهداف في المباريات الـ14 التي خاضها فريق هاينيكس في الدوري المحلي ودوري الابطال هذا الموسم، فيما سجل لاعبوه ما معدله ثلاثة اهداف في المباراة الواحدة بين جماهيرهم.
ويلعب اليوم ايضا ماينتس مع فولفسبورغ، شالكه مع دوسلدورف، شتوتغارت مع نورمبرغ، هانوفر مع هامبورغ، واوغسبورغ مع هوفنهايم، وغدا مونشنغلادباخ مع دورتموند، وغرويثر فيورث مع ليفركوزن.
انكلترا
يخوض مانشستر يونايتد المتصدر بفارق 12 نقطة من مانشستر سيتي، اختبارا سهلا اليوم في المرحلة 27 من الدوري الانكليزي في ضيافة كوينز بارك رينجرز المتذيل.
وهي اول مباراة لـ«يونايتد» ضمن 5 مواجهات متتالية مع فرق تصارع لتجنب الهبوط، اذ يواجه في المراحل المقبلة نوريتش ثم وست هام وريدينغ وسندرلاند قبل ان يستضيف «سيتي» في موقعة قد تكون حاسمة لتحديد البطل.
ويدرك المدرب الاسكتلندي اليكس فيرغوسون ان على لاعبيه المحافظة على تركيزهم في كل مباراة لتجنب سيناريو الموسم الماضي حين كان «الشياطين الحمر» في الصدارة بفارق 8 نقاط عن «سيتي» لكن الاخير نجح في المرحلة الختامية من انتزاع اللقب.
وعلى «ستاد الامارات»، يسعى ارسنال الى تضميد جراحه من خلال الفوز على استون فيلا.
ويمر الفريق اللندني بفترة حرجة بعد ان فقد الامل في احراز لقبه الاول منذ 2005 كما اصبحت مهمته شبه مستحيلة في دوري الابطال بعد سقوطه على ارضه امام بايرن ميونيخ 1-3 في ذهاب الدور الثاني.
ويلعب اليوم ايضا فولهام مع ستوك، وست بروميتش مع سندرلاند، نوريتش مع ايفرتون، وريدينغ مع ويغان، وغدا نيوكاسل مع ساوثمبتون، ومانشستر سيتي مع تشلسي، وبعد غد وست هام يونايتد مع توتنهام.
ايطاليا وفرنسا
تفتتح المرحلة 26 من الدوري الايطالي اليوم بمباراة باليرمو مع جنوى.
ويلعب غدا سمبدوريا مع كييفو، اتالانتا مع روما، بولونيا مع فيورنتينا، يوفنتوس مع سيينا، بارما مع كاتانيا، كالياري مع تورينو، وانترميلان مع ميلان، والاثنين اودينيزي مع نابولي، ولاتسيو مع بيسكارا.
وفي فرنسا، تقام ست مباريات اليوم في المرحلة 26 من بطولة الدوري فيلعب رين مع سوشو، نانسي مع سانت اتيان، اجاكسيو مع ليل، تروا مع باستيا، فالنسيان مع تولوز وايفيان مع مونبلييه، وغدا بوردو مع بريست، ليون مع لوريان، وسان جرمان مع مرسيليا.
راموس «يغازل» النادي الكاتالوني!
اعترف سرخيو راموس لاعب فريق ريال مدريد الاسباني لكرة القدم بأنه يشجع برشلونة في مواجهاته الاوروبية امام الفرق الاجنبية، وذلك على نقيض ما يجاهر به لاعبون من النادي الكاتالوني.
وكان جيرارد بيكيه مدافع برشلونة اكد انه سيشجع فريقه السابق مانشستر يونايتد الانكليزي في مواجهتيه امام ريال مدريد في دوري ابطال اوروبا.
وقال راموس «برشلونة هو غريمنا المباشر، لكن حينما يواجه فريقاً اجنبياً، اشجعه بالطبع، واتمنى لاي فريق اسباني ان يربح».
تأتي تلك التصريحات وسط جدل دائر حول رغبة خفية لرئيس برشلونة ساندرو روسيل في التعاقد مع راموس، وهو ما باركه عدد من لاعب الـ «بلوغرانا» صراحة، وعلى رأسهم اندريس انييستا وبدرو رودريغز.
على صعيد آخر، اكد فرانشيسك فابريغاس لاعب برشلونة انه سيعود لفريقه السابق ارسنال الانكليزي اذا ما قرر الرحيل عن صفوف النادي الكتالوني.
وقال: «لم اتحدث الى المدرب الفرنسي ارسين فينغر عن ذلك لكنه خبر جيد بالنسبة لي انه يقول اموراً جيدة من هذا القبيل لانني كنت حزيناً عندما رحلت».
من جانبه، اعترف تشافي هيرنانديز بالأخطاء التي ارتكبها فريقه أمام ميلان الايطالي رغم أنه حث زملاءه على القيام برد فعل في الاياب.
وقال لوسائل الإعلام «النتيجة معاكسة للغاية، وتتبقى 90 دقيقة ميلان سيغلق دفاعاته بصورة أكبر. كانوا رائعين على المستوى الدفاعي، فلم نصنع الخطورة التي عادة ما يتسم بها أداؤنا. لم نقم بعد بتأهل تاريخي ونتطلع إلى ذلك».
وأكد أن الفريق «مدين للجماهير» بعد أدائه السيئ أمام ميلان. وقال «سنباغت بالهجوم من أجل قلب النتيجة. باختصار، لقد افتقدنا المنافسة بقوة في الشوط الثاني».
ورفض وصف خروج فريقه المحتمل من دوري الأبطال بأنه «فشل»، وقال «الفشل كلمة لا تعجبني على الإطلاق. لا، لا. لا يوجد فشل في الرياضة. من يحاول لا يفشل. يحزن نعم، لكن الفشل ليس كلمة جيدة».
ويدخل النادي الكاتالوني الى مباراته مع ضيفه الاندلسي الذي لم يذق طعم الفوز على «بلاوغرانا» في الدوري منذ 3 مارس 2007، بمعنويات مهزوزة بعد ان مني الاربعاء بهزيمته الثالثة فقط في مبارياته الـ25 الاخيرة في دوري ابطال اوروبا، وجاءت على يد مضيفه ميلان الايطالي صفر-2 في ذهاب الدور الثاني.
«نحن برشلونة وعلينا ان نرد»، هذا ما قاله جيرار بيكيه بعد الخسارة امام ميلان، مضيفا «سيطرنا في الشوط الاول ولم نلعب جيدا في الثاني. انهرنا بعد ان افتتحوا التسجيل، فقدنا السيطرة. علينا التحسن والتعلم من المباراة».
واعتبر بيكيه انه لا توجد اعذار تبرر الاداء المخيب في «سان سيرو» وبأنه «لا يجب التذرع بأرضية الملعب، الحكم، لا شيء، علينا ان نعمل بجهد كبير والرد بقوة» في الاياب.
وستكون الفرصة متاحة امام برشلونة الذي ما زال يفتقد مدربه تيتو فيلانوفا لمواصلته العلاج في نيويورك بعد استئصال ورم متجدد في الغدة اللعابية، ليستعيد توازنه على حساب اشبيلية والمحافظة على اقله على فارق النقاط الـ12 الذي يفصله عن اتلتيكو مدريد، قبل ان يتواجه الثلاثاء المقبل مع ريال مدريد في اياب نصف نهائي الكأس في «كامب نو» (الذهاب 1-1 في مدريد)، ثم السبت المقبل على «سانتياغو برنابيو» في المرحلة 26 من الدوري.
ومن المؤكد ان الارجنتيني ليونيل ميسي سيسعى جاهدا في مباراة اشبيلية الى تقديم مستوى افضل من ذلك الذي ظهر به امام ميلان وسيسعى الى مواصلة تألقه وايجاد طريقه للشباك للمباراة 15 تواليا، وتعزيز صدارته لترتيب الهدافين (37 هدفا) بعد ان نجح في المرحلة السابقة امام غرناطة (2-1) في تسجيل هدفه الـ48 في 35 مباراة خاضها في المسابقات كافة هذا الموسم، والـ301 منذ ان ارتدى قميص الفريق الاول.
ويحل ريال مدريد ضيفا على ديبورتيفو لا كورونيا اليوم ايضا بمعنويات جيدة بعد خروجه فائزا من مباراتيه الاخيرتين ضد اشبيلية (4-1) ورايو فاليكانو (2-صفر).
ويلعب اليوم ايضا سرقسطة مع فالنسيا، مايوركا مع خيتافي، على ان يلتقي غدا رايو فاليكانو مع بلد الوليد، سلتا فيغو مع غرناطة، اتلتيكو مدريد مع اسبانيول، وبيتيس مع ملقة.
وتختتم المرحلة الاثنين بلقاء ليفانتي واوساسونا.
المانيا
يبدو بايرن ميونيخ مرشحا لاضافة ثلاث نقاط الى رصيده والمحافظة على اقله على فارق الـ15 نقطة الذي يفصله عن اقرب ملاحقيه، عندما يستضيف اليوم فيردر بريمن في المرحلة 23 من الدوري الالماني.
ويحلق بايرن في سمائه الخاصة في موسمه الاخير مع مدربه يوب هاينكيس قبل ان يستلم مهام الاشراف عليه الاسباني جوسيب غوارديولا، اذ يبحث امام بريمن الذي لم يذق طعم الفوز على منافسه منذ ان اكتسحه 5-2 في معقله في 20 سبتمبر 2008، عن فوزه السادس تواليا والـ19 هذا الموسم.
ويدخل النادي البافاري الى مباراته بمعنويات مرتفعة بعد ان قطع اكثر من نصف الطريق الى ربع نهائي دوري الابطال بفوزه على مضيفه ارسنال الانكليزي 3-1 في ذهاب الدور الثاني.
ويقدم لاعبو بايرن كافة موسما استثنائيا، خصوصا على «اليانز ارينا» حيث لم تدخل شباك الحارس مانويل نوير سوى 9 اهداف في المباريات الـ14 التي خاضها فريق هاينيكس في الدوري المحلي ودوري الابطال هذا الموسم، فيما سجل لاعبوه ما معدله ثلاثة اهداف في المباراة الواحدة بين جماهيرهم.
ويلعب اليوم ايضا ماينتس مع فولفسبورغ، شالكه مع دوسلدورف، شتوتغارت مع نورمبرغ، هانوفر مع هامبورغ، واوغسبورغ مع هوفنهايم، وغدا مونشنغلادباخ مع دورتموند، وغرويثر فيورث مع ليفركوزن.
انكلترا
يخوض مانشستر يونايتد المتصدر بفارق 12 نقطة من مانشستر سيتي، اختبارا سهلا اليوم في المرحلة 27 من الدوري الانكليزي في ضيافة كوينز بارك رينجرز المتذيل.
وهي اول مباراة لـ«يونايتد» ضمن 5 مواجهات متتالية مع فرق تصارع لتجنب الهبوط، اذ يواجه في المراحل المقبلة نوريتش ثم وست هام وريدينغ وسندرلاند قبل ان يستضيف «سيتي» في موقعة قد تكون حاسمة لتحديد البطل.
ويدرك المدرب الاسكتلندي اليكس فيرغوسون ان على لاعبيه المحافظة على تركيزهم في كل مباراة لتجنب سيناريو الموسم الماضي حين كان «الشياطين الحمر» في الصدارة بفارق 8 نقاط عن «سيتي» لكن الاخير نجح في المرحلة الختامية من انتزاع اللقب.
وعلى «ستاد الامارات»، يسعى ارسنال الى تضميد جراحه من خلال الفوز على استون فيلا.
ويمر الفريق اللندني بفترة حرجة بعد ان فقد الامل في احراز لقبه الاول منذ 2005 كما اصبحت مهمته شبه مستحيلة في دوري الابطال بعد سقوطه على ارضه امام بايرن ميونيخ 1-3 في ذهاب الدور الثاني.
ويلعب اليوم ايضا فولهام مع ستوك، وست بروميتش مع سندرلاند، نوريتش مع ايفرتون، وريدينغ مع ويغان، وغدا نيوكاسل مع ساوثمبتون، ومانشستر سيتي مع تشلسي، وبعد غد وست هام يونايتد مع توتنهام.
ايطاليا وفرنسا
تفتتح المرحلة 26 من الدوري الايطالي اليوم بمباراة باليرمو مع جنوى.
ويلعب غدا سمبدوريا مع كييفو، اتالانتا مع روما، بولونيا مع فيورنتينا، يوفنتوس مع سيينا، بارما مع كاتانيا، كالياري مع تورينو، وانترميلان مع ميلان، والاثنين اودينيزي مع نابولي، ولاتسيو مع بيسكارا.
وفي فرنسا، تقام ست مباريات اليوم في المرحلة 26 من بطولة الدوري فيلعب رين مع سوشو، نانسي مع سانت اتيان، اجاكسيو مع ليل، تروا مع باستيا، فالنسيان مع تولوز وايفيان مع مونبلييه، وغدا بوردو مع بريست، ليون مع لوريان، وسان جرمان مع مرسيليا.
راموس «يغازل» النادي الكاتالوني!
اعترف سرخيو راموس لاعب فريق ريال مدريد الاسباني لكرة القدم بأنه يشجع برشلونة في مواجهاته الاوروبية امام الفرق الاجنبية، وذلك على نقيض ما يجاهر به لاعبون من النادي الكاتالوني.
وكان جيرارد بيكيه مدافع برشلونة اكد انه سيشجع فريقه السابق مانشستر يونايتد الانكليزي في مواجهتيه امام ريال مدريد في دوري ابطال اوروبا.
وقال راموس «برشلونة هو غريمنا المباشر، لكن حينما يواجه فريقاً اجنبياً، اشجعه بالطبع، واتمنى لاي فريق اسباني ان يربح».
تأتي تلك التصريحات وسط جدل دائر حول رغبة خفية لرئيس برشلونة ساندرو روسيل في التعاقد مع راموس، وهو ما باركه عدد من لاعب الـ «بلوغرانا» صراحة، وعلى رأسهم اندريس انييستا وبدرو رودريغز.
على صعيد آخر، اكد فرانشيسك فابريغاس لاعب برشلونة انه سيعود لفريقه السابق ارسنال الانكليزي اذا ما قرر الرحيل عن صفوف النادي الكتالوني.
وقال: «لم اتحدث الى المدرب الفرنسي ارسين فينغر عن ذلك لكنه خبر جيد بالنسبة لي انه يقول اموراً جيدة من هذا القبيل لانني كنت حزيناً عندما رحلت».
من جانبه، اعترف تشافي هيرنانديز بالأخطاء التي ارتكبها فريقه أمام ميلان الايطالي رغم أنه حث زملاءه على القيام برد فعل في الاياب.
وقال لوسائل الإعلام «النتيجة معاكسة للغاية، وتتبقى 90 دقيقة ميلان سيغلق دفاعاته بصورة أكبر. كانوا رائعين على المستوى الدفاعي، فلم نصنع الخطورة التي عادة ما يتسم بها أداؤنا. لم نقم بعد بتأهل تاريخي ونتطلع إلى ذلك».
وأكد أن الفريق «مدين للجماهير» بعد أدائه السيئ أمام ميلان. وقال «سنباغت بالهجوم من أجل قلب النتيجة. باختصار، لقد افتقدنا المنافسة بقوة في الشوط الثاني».
ورفض وصف خروج فريقه المحتمل من دوري الأبطال بأنه «فشل»، وقال «الفشل كلمة لا تعجبني على الإطلاق. لا، لا. لا يوجد فشل في الرياضة. من يحاول لا يفشل. يحزن نعم، لكن الفشل ليس كلمة جيدة».