{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف


- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
حضر عشرات من أقارب وأصدقاء البارونة مارغريت ثاتشر صلاة لتأبينها في قصر ويستمينستر في حضور عدد من الساسة وأعضاء البرلمان قبيل يوم من المراسم الرسمية لتشييع جنازتها.
وأقيمت الصلاة في حضور ما يقرب من 100 شخصية من أعضاء مجلسي العموم والنواب البريطانيين علاوة على أعضاء في الحكومة.
وكان جثمان ثاتشر قد وصل الى القصر في وقت سابق في تابوت ملفوف بعلم المملكة المتحدة.
ومن المنتظر أن يشهد الأربعاء جنازة كبرى للسيدة التى تولت رئاسة الوزراء في بريطانيا خلال حقبة التسعينات من القرن الماضي وتوفيت قبل أيام عن عمر يناهز 87 عاما.
وينتظر أن يبقى جثمان ثاتشر في كنيسة قصر ويستمينستر حتى صباح الأربعاء موعد بدء فعاليات الجنازة الرسمية في حضور الملكة إليزابيث الثانية مع كل التشريفات العسكرية.
وفي هذه الأثناء اعترض إثنان من أعضاء البرلمان البريطاني أحدهما جورج غالاوي على تأجيل فعاليات جلسة لمجلس النواب حتى يتسني إقامة الصلاة على جثمان ثاتشر.
وكان غالاوي قد اعترض أيضا على إيقاف صوت ساعة بيغ بين أثناء مراسم تشييع الجنازة المقررة غدا.
ويشارك نحو 700 عسكري من كل أسلحة الجيش في هذه الجنازة التي ستشمل القداس الجنائزي في كاتدرائية القديس بولس بحضور 2000 مدعو في طليعتهم الملكة إليزابيث الثانية إضافة إلى عدد من الشخصيات السياسية الدولية.
ومن المقرر أن ينقل قداس الأربعاء مباشرة على التلفزيون وسيتمكن الجمهور في الشارع من مشاهدة مسار الموكب الجنائزي بين كنيسة قصر ويستمنستر مقر البرلمان حيث سجي النعش الأحد والمبنى الديني المركزي في كنيسة القديس كليمنت في قلب لندن.
ويذكر أن ثاتشر قد تركت تعليمات مفصلة حول تفاصيل جنازتها وخصوصا اختيار الأناشيد الوطنية والنصوص الدينية التى ستستخدم خلالها كما سيجري بعد ذلك إحراق الجثة في حضور يقتصر على المقربين.
وأعلنت رئاسة الوزراء البريطانية أنها ستضع على موقعها على الانترنت سجلا للتعازي في وفاة ثاتشر.
وأقيمت الصلاة في حضور ما يقرب من 100 شخصية من أعضاء مجلسي العموم والنواب البريطانيين علاوة على أعضاء في الحكومة.
وكان جثمان ثاتشر قد وصل الى القصر في وقت سابق في تابوت ملفوف بعلم المملكة المتحدة.
ومن المنتظر أن يشهد الأربعاء جنازة كبرى للسيدة التى تولت رئاسة الوزراء في بريطانيا خلال حقبة التسعينات من القرن الماضي وتوفيت قبل أيام عن عمر يناهز 87 عاما.
وينتظر أن يبقى جثمان ثاتشر في كنيسة قصر ويستمينستر حتى صباح الأربعاء موعد بدء فعاليات الجنازة الرسمية في حضور الملكة إليزابيث الثانية مع كل التشريفات العسكرية.
وفي هذه الأثناء اعترض إثنان من أعضاء البرلمان البريطاني أحدهما جورج غالاوي على تأجيل فعاليات جلسة لمجلس النواب حتى يتسني إقامة الصلاة على جثمان ثاتشر.
وكان غالاوي قد اعترض أيضا على إيقاف صوت ساعة بيغ بين أثناء مراسم تشييع الجنازة المقررة غدا.
ويشارك نحو 700 عسكري من كل أسلحة الجيش في هذه الجنازة التي ستشمل القداس الجنائزي في كاتدرائية القديس بولس بحضور 2000 مدعو في طليعتهم الملكة إليزابيث الثانية إضافة إلى عدد من الشخصيات السياسية الدولية.
ومن المقرر أن ينقل قداس الأربعاء مباشرة على التلفزيون وسيتمكن الجمهور في الشارع من مشاهدة مسار الموكب الجنائزي بين كنيسة قصر ويستمنستر مقر البرلمان حيث سجي النعش الأحد والمبنى الديني المركزي في كنيسة القديس كليمنت في قلب لندن.
ويذكر أن ثاتشر قد تركت تعليمات مفصلة حول تفاصيل جنازتها وخصوصا اختيار الأناشيد الوطنية والنصوص الدينية التى ستستخدم خلالها كما سيجري بعد ذلك إحراق الجثة في حضور يقتصر على المقربين.
وأعلنت رئاسة الوزراء البريطانية أنها ستضع على موقعها على الانترنت سجلا للتعازي في وفاة ثاتشر.