{Dark~ Lord}
قلب الأسد
- إنضم
- Feb 5, 2011
- المشاركات
- 6,451
- مستوى التفاعل
- 71
- المطرح
- بين أوراق الياسمين
قالت شركة ريسيرش إن موشن (آر آي إم) المصنعة لهواتف بلاك بيري إنها تخطط لإعادة تركيز عملها على المستهليكن بقطاع الأعمال.
وجاء هذا الإعلان بعد أن سجلت الشركة خسارة في هذا الربع من العام بعد تراجع عائداتها نتيجة الانخفاض الحاد في مبيعات الهواتف الذكية.
وسجلت الشركة الكندية الأصل خسارة في الثلاثة أشهر السابقة حتى 3 مارس/آذار الجاري قدرها 125 مليون دولار، وذلك مقارنة بأرباح قدرها 934 مليون دولار العام السابق.
وقد خسرت الشركة أيضا بعد أن تحول عملاؤها التقليديون إلى هواتف الآي فون وهواتف أندرويد الذكية.
وأعلنت الشركة كذلك عن استقالة المدير التنفيذي المشارك جيم بالسيلي.
ومن المنتظر أيضا أن يترك مدير قسم التكنولوجيا ديفيد ياتشت منصبه كذلك.
وقد تراجعت شحنات الهواتف الذكية بلاك بيري في الربع من العام إلى 11.1 مليون جهاز، وهو تراجع بنسبة 21 في المئة مقارنة بالربع السابق له.
وبالنسبة للعام المالي بشكل عام، حققت الشركة أرباحا صافية قدرها 1.2 مليار دولار، مسجلة بذلك تراجعا عن أرباح العام الماضي والتي بلغت 3.4 مليار دولار.
وكانت النتائج أسوأ مما توقع المحللون، حيث تراجعت أيضا أسهم الشركة بنسبة 9 في المئة في نيويورك بعد ساعات من طرحها، وتراجعت إجمالا بنسة 80 في المئة خلال العام الماضي.
قطاع الأعمال وتحاول شركة "آر آي إم" جاهدة ملاحقة منافسيها في سوق الهواتف الذكية مثل أجهزة آي فون التي تنتجها شركة آبل، والأجهزة التي تعمل بنظام تشغيل أندرويد الخاص بشركة غوغل.
وتحاول الشركة أيضا أن تجعل لها قدم في سوق أجهزة الكمبيوتر اللوحي.
وقال لاري ماجد المحلل بشركة سي نت: "استطاعت شركة آر آي إم أن تبيع فقط 5 في المئة من اجمالي مبيعات الهواتف الذكية في الولايات المتحدة في الأشهر الثلاثة الأخيرة، بينما حققت شركة آبل مبيعات بنحو 43 في المئة."
وأضاف ماجد لبي بي سي: "قد تكون الشركة تحقق نجاحا في أسواق الدول النامية، لكن من الواضح أنها لا تقدم أداءا جيدا في الدول المتقدمة، والتي تقدم فيها شركتي آبل وغوغل أداءا أفضل."
وبعد ثلاثة أشهر من تعيينه، قال المدير التنفيذي للشركة ثورستون هينز إن الشركة ستعيد التركيز على سوقها الأساسي من المستخدمين في قطاع الأعمال بدلا من التركيز على المستهلكين من الأفراد، وذلك في إطار استرتيجية جديدة لإعادة توجيه عمل الشركة.
وأضاف هينز: "نحن نخطط لإعادة التركيز على قطاع الشركات والاستفادة من مكانتنا المتقدمة في هذا القطاع."
وجاء هذا الإعلان بعد أن سجلت الشركة خسارة في هذا الربع من العام بعد تراجع عائداتها نتيجة الانخفاض الحاد في مبيعات الهواتف الذكية.
وسجلت الشركة الكندية الأصل خسارة في الثلاثة أشهر السابقة حتى 3 مارس/آذار الجاري قدرها 125 مليون دولار، وذلك مقارنة بأرباح قدرها 934 مليون دولار العام السابق.
وقد خسرت الشركة أيضا بعد أن تحول عملاؤها التقليديون إلى هواتف الآي فون وهواتف أندرويد الذكية.
وأعلنت الشركة كذلك عن استقالة المدير التنفيذي المشارك جيم بالسيلي.
ومن المنتظر أيضا أن يترك مدير قسم التكنولوجيا ديفيد ياتشت منصبه كذلك.
وقد تراجعت شحنات الهواتف الذكية بلاك بيري في الربع من العام إلى 11.1 مليون جهاز، وهو تراجع بنسبة 21 في المئة مقارنة بالربع السابق له.
وبالنسبة للعام المالي بشكل عام، حققت الشركة أرباحا صافية قدرها 1.2 مليار دولار، مسجلة بذلك تراجعا عن أرباح العام الماضي والتي بلغت 3.4 مليار دولار.
وكانت النتائج أسوأ مما توقع المحللون، حيث تراجعت أيضا أسهم الشركة بنسبة 9 في المئة في نيويورك بعد ساعات من طرحها، وتراجعت إجمالا بنسة 80 في المئة خلال العام الماضي.
قطاع الأعمال وتحاول شركة "آر آي إم" جاهدة ملاحقة منافسيها في سوق الهواتف الذكية مثل أجهزة آي فون التي تنتجها شركة آبل، والأجهزة التي تعمل بنظام تشغيل أندرويد الخاص بشركة غوغل.
وتحاول الشركة أيضا أن تجعل لها قدم في سوق أجهزة الكمبيوتر اللوحي.
وقال لاري ماجد المحلل بشركة سي نت: "استطاعت شركة آر آي إم أن تبيع فقط 5 في المئة من اجمالي مبيعات الهواتف الذكية في الولايات المتحدة في الأشهر الثلاثة الأخيرة، بينما حققت شركة آبل مبيعات بنحو 43 في المئة."
وأضاف ماجد لبي بي سي: "قد تكون الشركة تحقق نجاحا في أسواق الدول النامية، لكن من الواضح أنها لا تقدم أداءا جيدا في الدول المتقدمة، والتي تقدم فيها شركتي آبل وغوغل أداءا أفضل."
وبعد ثلاثة أشهر من تعيينه، قال المدير التنفيذي للشركة ثورستون هينز إن الشركة ستعيد التركيز على سوقها الأساسي من المستخدمين في قطاع الأعمال بدلا من التركيز على المستهلكين من الأفراد، وذلك في إطار استرتيجية جديدة لإعادة توجيه عمل الشركة.
وأضاف هينز: "نحن نخطط لإعادة التركيز على قطاع الشركات والاستفادة من مكانتنا المتقدمة في هذا القطاع."