DE$!GNER
بيلساني محترف
- إنضم
- Apr 4, 2011
- المشاركات
- 2,637
- مستوى التفاعل
- 44
- المطرح
- بين الأقلام والألوان ولوحات التصميم
دوى انفجار صباح أمس للمرة الرابعة في خط أنابيب الغاز الطبيعي المصري المؤدي إلى فلسطين المحتلة بالقرب من مدينة العريش شمال سيناء.
وأكد مسؤولون في الشركة المصرية المشغلة للخط أن أشخاصاً طلبوا من الحارس الابتعاد قبل نصف ساعة من وقوع الانفجار، وتفجير الأمس هو الأخطر من بين أربعة تفجيرات تعرض لها الخط منذ شباط الماضي. ويلقى تصدير الغاز المصري إلى فلسطين المحتلة معارضة شعبية منذ سنوات.
على صعيد آخر كشفت تقارير منظمات صهيونية عن بدء تنفيذ مخطط لنقل 2500 يهودي أمريكي إلى فلسطين المحتلة، وإسكانهم في المستوطنات الجديدة التي يبنيها الاحتلال في الضفة الغربية لدعم الحرب الديمغرافية «الإسرائيلية» ضد الفلسطينيين، وتأتي هذه الخطوة بالتوازي مع مصادرة إسرائيل للأراضي الفلسطينية في إطار محاولات الاحتلال تهويد المدن التاريخية الفلسطينية في الأراضي المحتلة عام 1948 مثل اللد ويافا وعكا وغيرها.
كما يأتي ذلك وسط احتفالات رسمية «إسرائيلية» بـ"المهاجرين الجدد"، ومباركة اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة الذي وصف الخطوة "بالطموحة"، وقد خصصت الوكالة اليهودية عدة طائرات تشارتر بالتعاون مع منظمة «نيفيش بنفيش» التي ترعى حملة التهجير. وتوقعت المنظمة أن تصل الدفعة الأولى يوم أمس وتضم 245 يهودياً.
يذكر أن هذه المنظمة أطلقت في الآونة الأخيرة مشروعاً يشجع على توطين المستوطنين من الولايات المتحدة وبريطانيا في شمال فلسطين المحتلة في إطار حملة تحت اسم "اذهب شمالاً" وبتكلفة عشرة ملايين دولار.
وكانت سلطات الاحتلال استقدمت العام الماضي نحو ثمانية آلاف مستوطن من يهود الفلاشا الأثيوبيين إلى فلسطين المحتلة.
بالمقابل أكدت ما تسمى بمسؤولة الهجرة الإسرائيلية سابين حداد أن إسرائيل تستعد لطرد معظم الناشطين الـ58 المؤيدين للفلسطينيين الذين أوقفوا الخميس في المطار ومازالوا محتجزين لديها. وأضافت: إن الطائرات جاهزة للإقلاع وعلى متنها هؤلاء وتمكنت إسرائيل من منع قدوم مئات الناشطين لزيارة الضفة الغربية عن طريق اعتقالهم قبل وصولهم أو عن طريق إقناع شركات الطيران بعدم السماح لهم بالصعود إلى الطائرات في المطارات الأوروبية.
وقال وزير الحرب إيهود باراك: إن إسرائيل يمكن أن تستهدف بقصف كثيف في حال نشوب حرب مع جيرانها ويسقط عليها يومياً ما لا يقل عن خمسين طناً من المواد المتفجرة. وجاءت أقوال باراك هذه في جلسة مغلقة أمام ما يسمى لجنة العلاقات الخارجية والأمن في الكنيست لمناسبة الذكرى الخامسة للعدوان الذي شنته إسرائيل على جنوب لبنان في 2006.
وأضاف باراك: إن الجيش الإسرائيلي من ناحيته يمتلك قدرة على إطلاق 1500 طن من المواد المتفجرة يومياً وإصابة الأهداف بدقة.
من جهته قال الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الجنرال غيورا ايلاند للإذاعة العامة الإسرائيلية الثلاثاء: إنه في حال وقوع حرب مع حزب الله في المستقبل فإنه "يتوجب على الجيش الإسرائيلي ضرب المنشآت الاستراتيجية للدولة اللبنانية وليس تلك التابعة لحزب الله تحديداً". وتحاول هيئة الأركان الإسرائيلية منذ ذلك العدوان القيام بمناورات واسعة النطاق لاختبار القدرات التشغيلية والدفاع المدني.
وعرضت القناة العاشرة الإسرائيلية مساء الاثنين لقطات قصيرة لوزير الأمن متان فلنائي وهو يشرف على إنشاء "مدينة من الخيام" قرب إيلات قادرة على استيعاب عشرات الآلاف من الإسرائيليين الذين يهربون من القصف.
وأكد مسؤولون في الشركة المصرية المشغلة للخط أن أشخاصاً طلبوا من الحارس الابتعاد قبل نصف ساعة من وقوع الانفجار، وتفجير الأمس هو الأخطر من بين أربعة تفجيرات تعرض لها الخط منذ شباط الماضي. ويلقى تصدير الغاز المصري إلى فلسطين المحتلة معارضة شعبية منذ سنوات.
على صعيد آخر كشفت تقارير منظمات صهيونية عن بدء تنفيذ مخطط لنقل 2500 يهودي أمريكي إلى فلسطين المحتلة، وإسكانهم في المستوطنات الجديدة التي يبنيها الاحتلال في الضفة الغربية لدعم الحرب الديمغرافية «الإسرائيلية» ضد الفلسطينيين، وتأتي هذه الخطوة بالتوازي مع مصادرة إسرائيل للأراضي الفلسطينية في إطار محاولات الاحتلال تهويد المدن التاريخية الفلسطينية في الأراضي المحتلة عام 1948 مثل اللد ويافا وعكا وغيرها.
كما يأتي ذلك وسط احتفالات رسمية «إسرائيلية» بـ"المهاجرين الجدد"، ومباركة اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة الذي وصف الخطوة "بالطموحة"، وقد خصصت الوكالة اليهودية عدة طائرات تشارتر بالتعاون مع منظمة «نيفيش بنفيش» التي ترعى حملة التهجير. وتوقعت المنظمة أن تصل الدفعة الأولى يوم أمس وتضم 245 يهودياً.
يذكر أن هذه المنظمة أطلقت في الآونة الأخيرة مشروعاً يشجع على توطين المستوطنين من الولايات المتحدة وبريطانيا في شمال فلسطين المحتلة في إطار حملة تحت اسم "اذهب شمالاً" وبتكلفة عشرة ملايين دولار.
وكانت سلطات الاحتلال استقدمت العام الماضي نحو ثمانية آلاف مستوطن من يهود الفلاشا الأثيوبيين إلى فلسطين المحتلة.
بالمقابل أكدت ما تسمى بمسؤولة الهجرة الإسرائيلية سابين حداد أن إسرائيل تستعد لطرد معظم الناشطين الـ58 المؤيدين للفلسطينيين الذين أوقفوا الخميس في المطار ومازالوا محتجزين لديها. وأضافت: إن الطائرات جاهزة للإقلاع وعلى متنها هؤلاء وتمكنت إسرائيل من منع قدوم مئات الناشطين لزيارة الضفة الغربية عن طريق اعتقالهم قبل وصولهم أو عن طريق إقناع شركات الطيران بعدم السماح لهم بالصعود إلى الطائرات في المطارات الأوروبية.
وقال وزير الحرب إيهود باراك: إن إسرائيل يمكن أن تستهدف بقصف كثيف في حال نشوب حرب مع جيرانها ويسقط عليها يومياً ما لا يقل عن خمسين طناً من المواد المتفجرة. وجاءت أقوال باراك هذه في جلسة مغلقة أمام ما يسمى لجنة العلاقات الخارجية والأمن في الكنيست لمناسبة الذكرى الخامسة للعدوان الذي شنته إسرائيل على جنوب لبنان في 2006.
وأضاف باراك: إن الجيش الإسرائيلي من ناحيته يمتلك قدرة على إطلاق 1500 طن من المواد المتفجرة يومياً وإصابة الأهداف بدقة.
من جهته قال الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الجنرال غيورا ايلاند للإذاعة العامة الإسرائيلية الثلاثاء: إنه في حال وقوع حرب مع حزب الله في المستقبل فإنه "يتوجب على الجيش الإسرائيلي ضرب المنشآت الاستراتيجية للدولة اللبنانية وليس تلك التابعة لحزب الله تحديداً". وتحاول هيئة الأركان الإسرائيلية منذ ذلك العدوان القيام بمناورات واسعة النطاق لاختبار القدرات التشغيلية والدفاع المدني.
وعرضت القناة العاشرة الإسرائيلية مساء الاثنين لقطات قصيرة لوزير الأمن متان فلنائي وهو يشرف على إنشاء "مدينة من الخيام" قرب إيلات قادرة على استيعاب عشرات الآلاف من الإسرائيليين الذين يهربون من القصف.