تلفزيون - اولوند يسعى لفرض عقوبات على سوريا وبان يدعو لحوار سياسي

{*B*A*T*M*A*N*}

مشرف

إنضم
Sep 21, 2011
المشاركات
23,222
مستوى التفاعل
80
المطرح
دمشق
دعا الرئيس الفرنسي فرانسوا اولوند إلى فرض عقوبات

مشددة على سوريا لإجبار بشار الأسد على التنحي بينما دعا الأمين​
العام للامم المتحدة بان جي مون إلى حوار سياسي ووقف دخول الأسلحة​
للبلاد.​
اللقطات​
1 لقطة خارجية لقصر الرئاسة الفرنسي.​
2 الرئيس الفرنسي فرانسوا اولوند ينتظر على اعتاب القصر.​
3 سيارة تقل الامين العام للأمم المتحدة بان جي مون تصل - مون​
ينزل ويستقبله اولوند - الرجلان يقفان لتلتقط لهما صور وهما​
يتصافحان ثم يدخلان القصر الرئاسي.​
4 العلمان الفرنسي والأوروبي.​
5 لقطات مختلفة لاولوند وبان جي مون خلال المحادثات.​
6 اولوند وبان جي مون يصلان الى منصة.​
7 اولوند يقول بالفرنسية "التدهور يمكن رؤيته يوميا في الداخل​
والخارج ايضا. فكانت هناك وقائع خطيرة جدا على الحدود السورية مع​
تركيا وكان يمكن أن تصعد. واذا كان ذلك قد جرى تجنبه فلان تركيا​
نفسها اظهرت رشدا وتعقل. لكن الى متى يستمر ذلك؟ وهناك ايضا خطر​
زعزعة الاستقرار في لبنان والاردن لذلك فإن موقف فرنسا الذي اعيد​
التأكيد عليه للامين العام هو تعزيز العقوبات ختى يستسلم النظام​
ويترك بشار الاسد موقعه بما يمكن البلاد من انتقال سياسي."​
8 بان جي مون يقول بالانجليزية "في هذا التوقيت أحث مرة أخرى​
تلك الدول التي تقدم الاسلحة للجانبين على التوقف. فالاستمرار في​
تقديم هذا العتاد العسكري وكذلك في عسكرة (الصراع) سيضعان الشعب​
السوري في مواقف اكثر بؤسا. وهذا ليس خيارا وانما الخيار الوحيد​
المتاح هو الحل السياسي عن طريق الحوار السياسي بقيادة الشعب​
السوري. اشكركم."​
9 مركبات تغادر.​
القصة- دعا الرئيس الفرنسي فرانسوا اولوند إلى فرض عقوبات​
مشددة على سوريا للاطاحة بالرئيس بشار الاسد من السلطة في حين شدد​
الامين العام للامم المتحدة بان جي مون على الحاجة الى حوار سياسي​
بعدما اجتمعا في باريس يوم الثلاثاء (9 اكتوبر).​
وقال اولوند "التدهور يمكن رؤيته يوميا في الداخل والخارج​
ايضا. فكانت هناك وقائع خطيرة جدا على الحدود السورية مع تركيا​
وكان يمكن أن تصعد. واذا كان ذلك قد جرى تجنبه فلان تركيا نفسها​
اظهرت رشدا وتعقل. لكن الى متى يستمر ذلك؟ وهناك ايضا خطر زعزعة​
الاستقرار في لبنان والاردن لذلك فإن موقف فرنسا الذي اعيد التأكيد​
عليه للامين العام هو تعزيز العقوبات ختى يستسلم النظام ويترك بشار​
الاسد موقعه بما يمكن البلاد من انتقال سياسي."​
وقال الرئيس التركي عبد الله جول امس الاثنين إن "أسوأ​
السيناريوهات" تتحقق في سوريا وحث المجتمع الدولي على التحرك وقال​
إن تركيا ستواصل اتخاذ كل الاجراءات اللازمة لحماية حدودها.​
وعززت القوات المسلحة التركية وجودها على طول الحدود البالغ​
طولها 900 كيلومتر مع سوريا في الأيام الأخيرة وردت على النيران​
والقذائف السورية الاتية من سوريا حيث تقاتل قوات الاسد المعارضة​
التي تسيطر على مساحات من الاراضي قرب الحدود.​
ودعا بان الجانبين الى الانخراط في حوار بينما طالب الاطراف​
الاخرى بالامتناع عن تسليح طرفي الصراع.​
وقال "في هذا التوقيت أحث مرة أخرى تلك الدول التي تقدم​
الاسلحة للجانبين على التوقف. فالاستمرار في تقديم هذا العتاد​
العسكري وكذلك في عسكرة (الصراع) سيضعان الشعب السوري في مواقف​
اكثر بؤسا. وهذا ليس خيارا وانما الخيار الوحيد المتاح هو الحل​
السياسي عن طريق الحوار السياسي بقيادة الشعب السوري. اشكركم."​
وتقول الامم المتحدة ان 30 الف شخص لقوا حتفهم في الانتفاضة ضد​
الاسد التي بدأت قبل 18 شهرا.
 
أعلى