تلفزيون-حكومة قطر تضع حلولا لمشكلة نقص سيارات الأجرة

{*B*A*T*M*A*N*}

مشرف

إنضم
Sep 21, 2011
المشاركات
23,222
مستوى التفاعل
80
المطرح
دمشق
تصوير حديث
الصوت طبيعي مع لغة عربية​
المصدر تلفزيون رويترز​
القيود لا يوجد​
اللقطات​
1 لقطات مختلفة لحركة السير في وسط الدوحة.​
2 رجال ينتظرون مرور سيارة أجرة.​
3 سيارة أجرة "خاصة" تمر أمام رجال واقفين.​
4 منطقة البرج ومركز تجاري في وسط المدينة.​
5 لقطة واسعة لمدخل المركز التجاري.​
6 رجل من سكان الدوحة يقول بالعربية "لأ.. ما تكفي.. بدك قد​
خدو مرتين كمان.. قد خدول مرتين كمان. لأنه الناس.. الزبائن كثير​
عم تشكي من قلة التكاسي. هلق فيه رقم على تاكسي كروة.. اتصل يعني​
على القرم أنه بده يجي تاكسي كروة.. تتصل ما حد يرد عليك أو ما حدا​
بييجي بالمرة. فبدك قد هدول مرتين أو ثلاثة لحد ما تلبي متطلبات​
الزبائن."​
7 صف من سيارات الأجرة.​
8 علامة موقف للانتظار وسيارات للأجرة.​
9 رجل مصري يقيم في الدوحة يقول بالعربية "هو المشكلة في كدا..​
أنه كروة موجودة بكثافة وبقوة في أماكن التجمعات الرئيسية.. زي​
مثلا المولات.. الحدائق العامة.. لكن في الشوارع الجانبية والشوارع​
العمومية.. حقيقة الأمر.. مش موجودة. يعني حتلا لما تلاقي كروة​
بيبقى رايح بالفعل يأخذ زبون هو اتصل به. فعادة الجزئية دي لازم​
تتغطى بشكل أفضل."​
10 لقطات مختلفة لسائقي سيارات خاصة يتبادلون الحديث مع ركاب​
في شارع.​
11 ناصر الخنجي مدير التخطيط وتطوير العمل بشركة (مواصلات)​
القطرية يقول بالعربية "عندنا سياسة أننا نغطي الفجوة الموجودة في​
قطر كأولوية. وبعدين إذا فيه شيء اتغطى.. خلاص.. إذا فيه لاعبين​
آخرين في السوق أو أكثر من لاعب.. خلاص.. ما في داعي. من ناحية​
التكاسي.. لما بدأنا الشركة كانت التكاسي مملوكة من خلال أشخاص مش​
من خلال منظمة أو شركات. فبالتالي مستوى الخدمة كان جدا واطي.​
فأنشأت شركة كروة ورفعنا مستوى الخدمة والان رجعنا الفرصة للسوق​
المحلي ودخلنا من خلال نموذج حق التشغيل (بالانجليزية). السنة هذه​
فيه عندنا شركة نزلت ما يقرب من 250 وطالع وقبل نهاية السنة راح​
توصل إلى 500 سيارة. وفيه شركتين بعدها راح تنزل.. كل واحدة منهم​
راح تنزل في غضون ستة أشهر أو سنة من 300 إلى 500 تاكسي. يبقى​
بنتكلم على 1500 تاكسي."​
12 لقطة من الخارج لمقر شركة مواصلات.​
********* ‬القصة​
تعاني قطر من نقص في سيارات الأجرة لكن الحكومة تعمل حاليا على​
حل المشكلة في إطار استعدادات الدولة لاستضافة كأس العالم لكرة​
القدم 2022.​
ولا يكفي العدد الحالي لسيارات الأجرة في الدوحة لتلبية الطلب​
المتزايد لسكان المدينة.​
وقال رجل من السكان "لأ.. ما تكفي.. بدك قد هدول مرتين كمان..​
قد هدول مرتين كمان. لأنه الناس.. الزبائن كثير عم تشكي من قلة​
التكاسي."​
وأضاف مشيرا إلى خدمة (كروة) لسيارات الأجرة التي تديرها شركة​
(مواصلات) صاحبة حق تشغيل خدمات النقل البري رسميا في قطر "هلق فيه​
رقم على تاكسي كروة.. اتصل يعني على القرم أنه بده يجي تاكسي​
كروة.. تتصل ما حد يرد عليك أو ما حدا بييجي بالمرة. فبدك قد هدول​
مرتين أو ثلاثة لحد ما تلبي متطلبات الزبائن."​
وبدأت شركة (مواصلات) العمل عام 2004 بتقديم العديد من حدمات​
النقل البري من حافلات عامة وسيارات للأجرة وحافلات لنقل التلاميذ​
إلى المدارس. كما تمنح (مواصلات) تراخيص لشركات أخرى في مجال خدمات​
النقل البري.​
وذكر ناصر الخنجي مدير التخطيط وتطوير العمل في (مواصلات) أن​
الشركة بصدد زيادة عدد سيارات الأجرة في شوارع الدوحة بمنح تراخيص​
لشركات جديدة.​
وقال "عندنا سياسة أننا نغطي الفجوة الموجودة في قطر كأولوية.​
وبعدين إذا فيه شيء اتغطى.. خلاص.. إذا فيه لاعبين آخرين في السوق​
أو أكثر من لاعب.. خلاص.. ما في داعي. من ناحية التكاسي.. لما​
بدأنا الشركة كانت التكاسي مملوكة من خلال أشخاص مش من خلال منظمة​
أو شركات. فبالتالي مستوى الخدمة كان جدا واطي. فأنشأت شركة كروة​
ورفعنا مستوى الخدمة والان رجعنا الفرصة للسوق المحلي ودخلنا من​
خلال نموذج حق التشغيل (بالانجليزية). السنة هذه فيه عندنا شركة​
نزلت ما يقرب من 250 وطالع وقبل نهاية السنة راح توصل إلى 500​
سيارة. وفيه شركتين بعدها راح تنزل.. كل واحدة منهم راح تنزل في​
غضون ستة أشهر أو سنة من 300 إلى 500 تاكسي. يبقى بنتكلم على 1500​
تاكسي."​
لكن بعض سكان الدوحة ذكروا أن المشكلة ليست في عدد سيارات​
الأجرة بل في المناطق التي تغطيها خدماتها.​
وقال مصري يقيم في قطر "هو المشكلة في كدا.. أنه كروة موجودة​
بكثافة وبقوة في أماكن التجمعات الرئيسية.. زي مثلا المولات..​
الحدائق العامة.. لكن في الشوارع الجانبية والشوارع العمومية..​
حقيقة الأمر.. مش موجودة. يعني حتلا لما تلاقي كروة بيبقى رايح​
بالفعل يأخذ زبون هو اتصل به. فعادة الجزئية دي لازم تتغطى بشكل​
أفضل."​
وأدى نقص سيارات الأجرة في الدوحة إلى انتشار ظاهرة "التاكسي​
الخاص" حيث يستخدم بعض المقيمين سياراتهم الخاصة في نقل ركاب مقابل​
أجر يتفق عليه مسبقا.​
لكن قانون السير في قطر يحظر استخدام سيارات خاصة في نقل ركاب​
بأجر ويعاقب المخالفين بغرامات تبدأ من 500 ريال قطري وتصل إلى​
1500 ريال وبالحبس لمدة تصل إلى عشرة أيام والتحفظ على السيارة ستة​
أشهر.​
ولكن الكثير من الركاب لا يجد مفرا من استخدام هذه الوسيلة​
بدلا من الانتظار في الشوارع في حرارة الدوحة المرتفعة.​

 
أعلى