{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
الموضوع 7114
الرياض
تصوير 8 سبتمبر ايلول 2012
الصوت طبيعي مع لغة عربية
المدة 2.39 دقيقة
المصدر تلفزيون رويترز
القيود لا يوجد
اللقطات
1 وزير الداخلية السعودي الأمير أحمد بن عبد العزيز ومفتي عام
المملكة العربية السعودية الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ
يدخلان مقر ندوة.
2 لافتة مكتوب عليها بالعربية والانجليزية "ندوة دور ومسؤولية
جهات الادعاء العام وأجهزة القضاء في مجال مكافحة غسل الأموال
وتمويل الارهاب".
3 لقطة موسعة لحضور الندوة.
4 وزير الداخلية السعودي الأمير أحمد بن عبد العزيز جالس في
الندوة.
5 الأمير أحمد يتحدث مع الشيخ محمد بن فهد آل عبد الله رئيس
هيئة التحقيق والادعاء العام.
6 مفتي عام المملكة العربية السعودية الشيخ عبد العزيز بن عبد
الله آل الشيخ جالس في الندوة.
7 مفتي عام المملكة العربية السعودية الشيخ عبد العزيز بن عبد
الله آل الشيخ يتحدث للحضور.
8 لقطة موسعة للحضور - الندوة.
9 مفتي عام المملكة العربية السعودية الشيخ عبد العزيز بن عبد
الله آل الشيخ يقول بالعربية "ان غسيل الأموال جريمة نكراء ومصيبة
عظيمة. ان له أثر سيء في الاقتصاد المحلي والاقتصاد العالمي. فهو
يمول جريمة الارهاب ويمدها بكل ما تحتاج اليه ولهذا عظم خطره وكثر
شره."
10 رجل يسمع متحدثا.
11 لقطة موسعة لحضور جالسين في الندوة.
12 وزير الداخلية السعودي الأمير أحمد بن عبد العزيز يقول
بالعربية "وتمنياتي الصادقة لندوتكم بالتوفيق والسداد ودعمها لكل
جهد يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في عالمنا المعاصر الذي يواجه
تحديات أمنية عديدة تستوجب التعاون والتنسيق بين دولنا في مجال
مكافحة الجريمة وفي مقدمتها جريمة الارهاب التي باتت تشكل خطرا على
أمن الدول والشعوب دون استثناء."
13 مشاركون في الندوة يسمعون كلمة متحدث.
14 وزير الداخلية السعودي الأمير أحمد بن عبد العزيز يقول
بالعربية "اللي يتم في القطيف أحيانا وفي المنطقة جزء من
القطيف...هذه تجمعات يعني أفراد محدودين والظاهر من بعض الهتافات
أو اللافتات انها لا تنطبق على المملكة. انها تؤسس من مصادر خارجية
ولهذا نقول انها فيها يعني جهات خارجية."
15 شاشة تعرض تفاصيل الندوة.
16 وزير الداخلية السعودي الأمير أحمد بن عبد العزيز يشكر
الصحفيين ويغادر.
القصة
نُظمت في العاصمة السعودية الرياض يوم السبت (8 سبتمبر ايلول)
ندوة تهدف الى مكافحة تمويل الارهاب وغسل الأموال.
وشارك مندوبون من دول عدة بالمنطقة في الندوة التي حضرها مفتى
عام المملكة العربية السعودية الشيخ عبد العزيز آل الشيخ ووزير
الداخلية السعودي الأمير أحمد بن عبد العزيز.
ووصف الشيخ عبد العزيز آل الشيخ غسل الأموال في كلمة أمام حضور
الندوة بأنه مصيبة عظيمة.
وقال "ان غسل الأموال جريمة نكراء ومصيبة عظيمة. ان له أثر سيء
في الاقتصاد المحلي والاقتصاد العالمي. فهو يمول جريمة الارهاب
ويمدها بكل ما تحتاج اليه ولهذا عظم خطره وكثر شره."
وبدأت السعودية حملة على تمويل الارهابيين بعد هجمات 11 سبتمبر
ايلول 2001 في الولايات المتحدة وسلسلة التفجيرات التي أعقبت ذلك
على أراضيها.
وافادت مصادر اعلامية ان المملكة سنت قانونا مناهضا لغسل
الأموال في وقت سابق من العام الجاري بهدف الحيلولة دون وصول المال
لجماعات متشددة تنتهج العنف.
وعبر وزير الداخلية السعودي الأمير أحمد بن عبد العزيز يوم
السبت عن دعمه التام للندوة.
وقال أمام الحضور "وتمنياتي الصادقة لندوتكم بالتوفيق والسداد
ودعمها لكل جهد يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في عالمنا المعاصر
الذي يواجه تحديات أمنية عديدة تستوجب التعاون والتنسيق بين دولنا
في مجال مكافحة الجريمة وفي مقدمتها جريمة الارهاب التي باتت تشكل
خطرا على أمن الدول والشعوب دون استثناء."
وقضت محكمة سعودية العام الماضي بسحن 16 رجلا فترات طويلة بعد
ان ادانتهم "بتمويل الارهاب" والتآمر مع تنظيم القاعدة للاستيلاء
على السلطة. ويقول نشطاء حقوقيون ان الرجال كانوا نشطاء مسالمين
يطالبون بملكية دستورية واصلاحات أخرى.
وتطرق الأمير أحمد بن عبد العزيز وزير الداخلية السعودي أيضا
للوضع في القطيف بشرق السعودية حيث تفجرت احتجاجات للأقلية الشيعية
في المملكة هناك العام المنصرم.
وقال الأمير أحمد "اللي يتم في القطيف أحيانا وفي المنطقة جزء
من القطيف...هذه تجمعات يعني أفراد محدودين والظاهر من بعض
الهتافات أو اللافتات انها لا تنطبق على المملكة. انها تؤسس من
مصادر خارجية ولهذا نقول انها فيها يعني جهات خارجية."
وتفجرت احتجاجات القطيف حين استدعت البحرين المجاورة للسعودية
قوات من المملكة المجاورة للقضاء على انتفاضة شعبية للشيعة الذين
يمثلون غالبية سكان البحرين على حكم أسرة آل خليفة السنية.