M!ss glaMour
جنرال
- إنضم
- Aug 2, 2008
- المشاركات
- 5,685
- مستوى التفاعل
- 38
- المطرح
- أينمـــا يقــودني جنــوني
اعتبر مادونا وجاكسون مثله الأعلى
جاد شويري: لم أجبر المطربات على "العري" فى الكليبات
رفض الفنان اللبناني جاد شويري اتهامه باستغلال جسد المطربات بالتعري خلال الكليبات التي أخرجها، مشددا على أنه لم يجبر أي مطربة على تقديم كليبات مخلة، بل إن كل واحدة منهن تعرف جيدا ما تريد تقديمه.
يأتي ذلك في الوقت الذي نفى فيه الفنان اللبناني ما تردد حول عزمه إطلاق قناة لتقديم "البورنو"، معتبرا كل ما قيل مجرد كذبة كبيرة وكلام بلا طعم.
وقال شويري: إن ما قدمه في الكليبات تم بموافقة المطربات، بل وبرغبتهن، فكل واحدة منهن تعرف جيدا ماذا تريد، بدليل أنه تعاون مع بعض المطربات دون أن يكون بالكليب أي عري.
واستنكر شويري -في مقابلة مع برنامج "فيش وتشبيه" على قناة القاهرة والناس- رفض المجتمعات العربية لكليباته رغم أنه يعبر عن جيل الشباب، متهما الذين يرفضون ما يقدمه بالرجعية، مشيرا إلى أن معارضيه يرفضون فكره وفنه فقط لأنه يقدمها بطريقة غربية، في حين يقبلونه من الغرب أنفسهم.
ورأى أنه فنان تقدمي متحضر ومختلف عن الموجودين لأنه عاش في مجتمع به كل الأطياف من التشدد إلى التحرر، معتبرا نفسه نشأ على الطريقة الغربية، واعتبر مايكل جاكسون ومادونا مثله الأعلى، كما فسر الفنان الشاب معنى التاتو المرسوم على ذراعه قائلا: "التاتو مكتوب باللغة الصينية، ويعني رايح لبعيد".
جسد المرأة
ودافع الفنان اللبناني عن تحرير جسد المرأة باعتبارها فكرة تقدمية، ودليلا على التحضر والتحرر، مدللا على ذلك بما يحدث في المجتمعات الغربية، وطالب بترك الحرية للمرأة في التخلي عن ملابسها إذا أرادت، وقال: "إذا لم أقدم قضايا النساء والحب ماذا سأقدم؟ قضايا بيع الأعضاء والتبرع بها".
وردا على سؤال حول أشهر كليباته من وجهة نظره، قال: "بالتأكيد كليب "العب" لأنه كان أكثر الكليبات إثارة للجدل بين الشباب". كما رفض شويري اتهامه بنشر الرذيلة لاحتواء أحد كليباته على قبلة، واصفا القبلة بالشيء العادي.
ودافع عن وجهة نظره بالإشارة إلى ما وصلت إليه التكنولوجيا الحديثة والإنترنت من طرق تجعل الأطفال -وليس الشباب فقط- يحصلون على كل ما يريدون بلمسة زر، ومستنكرا رفض تقديم القبلة على التلفزيون.
وأقر شويري بتغيير طريقته في العمل لنضجه الفني، نافيا الندم على أي من أعماله، وقال: "لست نادما على تقديم كليب "العب" وغيره من الكليبات التي قدمتها، ولكني لو عاودت تقديم بعض تلك الأعمال الآن ربما سأقدمها بشكل مختلف".
جاد شويري: لم أجبر المطربات على "العري" فى الكليبات
رفض الفنان اللبناني جاد شويري اتهامه باستغلال جسد المطربات بالتعري خلال الكليبات التي أخرجها، مشددا على أنه لم يجبر أي مطربة على تقديم كليبات مخلة، بل إن كل واحدة منهن تعرف جيدا ما تريد تقديمه.
يأتي ذلك في الوقت الذي نفى فيه الفنان اللبناني ما تردد حول عزمه إطلاق قناة لتقديم "البورنو"، معتبرا كل ما قيل مجرد كذبة كبيرة وكلام بلا طعم.
وقال شويري: إن ما قدمه في الكليبات تم بموافقة المطربات، بل وبرغبتهن، فكل واحدة منهن تعرف جيدا ماذا تريد، بدليل أنه تعاون مع بعض المطربات دون أن يكون بالكليب أي عري.
واستنكر شويري -في مقابلة مع برنامج "فيش وتشبيه" على قناة القاهرة والناس- رفض المجتمعات العربية لكليباته رغم أنه يعبر عن جيل الشباب، متهما الذين يرفضون ما يقدمه بالرجعية، مشيرا إلى أن معارضيه يرفضون فكره وفنه فقط لأنه يقدمها بطريقة غربية، في حين يقبلونه من الغرب أنفسهم.
ورأى أنه فنان تقدمي متحضر ومختلف عن الموجودين لأنه عاش في مجتمع به كل الأطياف من التشدد إلى التحرر، معتبرا نفسه نشأ على الطريقة الغربية، واعتبر مايكل جاكسون ومادونا مثله الأعلى، كما فسر الفنان الشاب معنى التاتو المرسوم على ذراعه قائلا: "التاتو مكتوب باللغة الصينية، ويعني رايح لبعيد".
جسد المرأة
ودافع الفنان اللبناني عن تحرير جسد المرأة باعتبارها فكرة تقدمية، ودليلا على التحضر والتحرر، مدللا على ذلك بما يحدث في المجتمعات الغربية، وطالب بترك الحرية للمرأة في التخلي عن ملابسها إذا أرادت، وقال: "إذا لم أقدم قضايا النساء والحب ماذا سأقدم؟ قضايا بيع الأعضاء والتبرع بها".
وردا على سؤال حول أشهر كليباته من وجهة نظره، قال: "بالتأكيد كليب "العب" لأنه كان أكثر الكليبات إثارة للجدل بين الشباب". كما رفض شويري اتهامه بنشر الرذيلة لاحتواء أحد كليباته على قبلة، واصفا القبلة بالشيء العادي.
ودافع عن وجهة نظره بالإشارة إلى ما وصلت إليه التكنولوجيا الحديثة والإنترنت من طرق تجعل الأطفال -وليس الشباب فقط- يحصلون على كل ما يريدون بلمسة زر، ومستنكرا رفض تقديم القبلة على التلفزيون.
وأقر شويري بتغيير طريقته في العمل لنضجه الفني، نافيا الندم على أي من أعماله، وقال: "لست نادما على تقديم كليب "العب" وغيره من الكليبات التي قدمتها، ولكني لو عاودت تقديم بعض تلك الأعمال الآن ربما سأقدمها بشكل مختلف".