لكبړيآئي قصھہ
عروس البيلسان
- إنضم
- Dec 21, 2010
- المشاركات
- 2,743
- مستوى التفاعل
- 56
- المطرح
- الشـــــــــــــــــــــــام
قال الفنان السوري جمال سليمان اليوم في حوار أجرته معه جريدة «المصري اليوم» المصرية، إنه يعارض أسلوب النظام السوري في مواجهة الاحتجاجات، ويحمله النتيجة التي وصل إليها بلده حاليا، موضحا أنه ليس متحمسًا للمعارضة الموجودة الآن.
وفي رده على سؤالا حول موقف جمال سليمان الشخصي من ما يجري الآن في سورية بعيداً عن التحليل والتمحيص، أكد سليمان أنه يكره الاستسهال في التصنيف قائلا: «فأنا لا أتحدث هنا عن مباراة بين ريال مدريد وبرشلونة، بل أتحدث عن مصير وطني ومصيري ومصير ابني، وفى كل حواراتي، التي أجريتها منذ سنة 2006 حتى الآن كان موقفي واضحًا ومحددًا من مسألة الإصلاح ونفس الأمر بالنسبة للانتفاضة السورية، وأعرف أن مواقفي ليست من النوع الذي يسعد فريقاً من المعارضة ينادى بالتسليح والتدخل الخارجي، كما أن موقفي يغضب النظام الذي يريد أن نؤيده بلا شروط ولا تفكير، وكأننا ضيوف مؤقتون في وطننا أو أننا غنم في مزرعة، فنحن كفنانين تعرضنا لكثير من الضغوط كي نكون مؤيدين للمعارضة بالمطلق دون وعى أو تفكير، واتهمتنا بعض الأقلام بالتخاذل والانتهازية، لأننا لم نفعل ذلك، ونفس الضغط تعرضنا له من جانب النظام، وبشكل شخصي ما زلت أقاوم هذه الضغوط، وأتمنى أن أكون دائما مواطنا سوريا يقول كلمته بشرف وصدق، ويقف إلى جانب الحق كما يراه، وأعتبر نفسي معارضا، لكن ذلك لا يعنى أنني سأعطى صوتي لكل من يرفع العصا في وجه النظام»
وفي رده على سؤالا حول موقف جمال سليمان الشخصي من ما يجري الآن في سورية بعيداً عن التحليل والتمحيص، أكد سليمان أنه يكره الاستسهال في التصنيف قائلا: «فأنا لا أتحدث هنا عن مباراة بين ريال مدريد وبرشلونة، بل أتحدث عن مصير وطني ومصيري ومصير ابني، وفى كل حواراتي، التي أجريتها منذ سنة 2006 حتى الآن كان موقفي واضحًا ومحددًا من مسألة الإصلاح ونفس الأمر بالنسبة للانتفاضة السورية، وأعرف أن مواقفي ليست من النوع الذي يسعد فريقاً من المعارضة ينادى بالتسليح والتدخل الخارجي، كما أن موقفي يغضب النظام الذي يريد أن نؤيده بلا شروط ولا تفكير، وكأننا ضيوف مؤقتون في وطننا أو أننا غنم في مزرعة، فنحن كفنانين تعرضنا لكثير من الضغوط كي نكون مؤيدين للمعارضة بالمطلق دون وعى أو تفكير، واتهمتنا بعض الأقلام بالتخاذل والانتهازية، لأننا لم نفعل ذلك، ونفس الضغط تعرضنا له من جانب النظام، وبشكل شخصي ما زلت أقاوم هذه الضغوط، وأتمنى أن أكون دائما مواطنا سوريا يقول كلمته بشرف وصدق، ويقف إلى جانب الحق كما يراه، وأعتبر نفسي معارضا، لكن ذلك لا يعنى أنني سأعطى صوتي لكل من يرفع العصا في وجه النظام»