اميرة الشام
مشرفة
- إنضم
- Jan 26, 2011
- المشاركات
- 18,166
- مستوى التفاعل
- 86
- المطرح
- الكويت
أكد الفنان السوري جمال سليمان أنه لم يقاطع الدراما السوريّة، لكن الظروف التي تعيشها سورية حاليا جعلته يعزف عن الظهور فيها، خصوصا وأنه يعيش في مصر.
وشدد سليمان على أن الحوار الوطني بين جميع الأطراف في بلاده، هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة التي تعيشها سورية.
وقال لـ «لراي» إنه يأخذ على النظام السوري رهانه على الوقت وعلى تضارب المصالح الدولية وعجز المعارضة عن التوحد، بدلا من الرهان على إرادة الشعب السوري الذي لا يؤيد المعارضة، ولا يتفق مع المجلس الوطني، لكنه يطالب بالتغيير، وبمستقبل مغاير لسورية.
ورأى أن «الحل لما يجري في بلاده حاليا يتطلب إجراء حوار وطني تقدم فيه جميع الأطراف تنازلات لمصلحة مستقبل البلد». وأضاف «لدينا أحد خيارين: الأول أن تتحول سورية إلى بلد حيث ينبعث الدخان من كل شارع، أو نرضى بالدخول في حوار شجاع».
وفيما يتعلق بمسلسل «سيدنا السيد»، والذي يقوم بتصويره حاليا قال إنه تم إنجاز أكثر من ثلث مشاهد العمل، مؤكدا أنه لا يخفي عشقه للشخصيات الصعيدية التي بات متمرسا فيها، حيث يقدم شخصية فضلون الديناري الصعيدي غريب الأطوار، مشيرا إلى أن العمل لن يقسم على «3» أجزاء فقد اتفقت مع الجهة المنتجة على تقديمه في جزء واحد لأن سياسة الأجزاء غير مشجعة.
وأكد أنه لا يوافق على أن يكرّر نفسه منذ دخوله الدراما المصرية؛ لأن الاختلاف بين الأدوار الصعيدية واضح، وهي تتقاطع فقط في المناخ العام
وشدد سليمان على أن الحوار الوطني بين جميع الأطراف في بلاده، هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة التي تعيشها سورية.
وقال لـ «لراي» إنه يأخذ على النظام السوري رهانه على الوقت وعلى تضارب المصالح الدولية وعجز المعارضة عن التوحد، بدلا من الرهان على إرادة الشعب السوري الذي لا يؤيد المعارضة، ولا يتفق مع المجلس الوطني، لكنه يطالب بالتغيير، وبمستقبل مغاير لسورية.
ورأى أن «الحل لما يجري في بلاده حاليا يتطلب إجراء حوار وطني تقدم فيه جميع الأطراف تنازلات لمصلحة مستقبل البلد». وأضاف «لدينا أحد خيارين: الأول أن تتحول سورية إلى بلد حيث ينبعث الدخان من كل شارع، أو نرضى بالدخول في حوار شجاع».
وفيما يتعلق بمسلسل «سيدنا السيد»، والذي يقوم بتصويره حاليا قال إنه تم إنجاز أكثر من ثلث مشاهد العمل، مؤكدا أنه لا يخفي عشقه للشخصيات الصعيدية التي بات متمرسا فيها، حيث يقدم شخصية فضلون الديناري الصعيدي غريب الأطوار، مشيرا إلى أن العمل لن يقسم على «3» أجزاء فقد اتفقت مع الجهة المنتجة على تقديمه في جزء واحد لأن سياسة الأجزاء غير مشجعة.
وأكد أنه لا يوافق على أن يكرّر نفسه منذ دخوله الدراما المصرية؛ لأن الاختلاف بين الأدوار الصعيدية واضح، وهي تتقاطع فقط في المناخ العام