{Dark~ Lord}
قلب الأسد
- إنضم
- Feb 5, 2011
- المشاركات
- 6,451
- مستوى التفاعل
- 71
- المطرح
- بين أوراق الياسمين
يتهمون الفيس بوك بأنه يتسبب بالجفاء الاجتماعي، ويتهمون المواقع الاجتماعية بأنه تحرض على تفشي الأعمال اللا أخلاقية، واليوم يتهمون جوجل بأنها تساعد على السرقة، فهل هذا كله مجرد اتهامات أم حقائق؟؟، إذ قال متحدث باسم كنيسة انكلترا ان لصوصا يستعينون بـ (جوجل الارض) google earth لاستهداف اسقف مصنوعة من الرصاص فوق أبنية تابعة للكنيسة بهدف بيعها في اسواق المعادن الرائجة
وقال مفوض العقارات طوني بولدري خلال مناقشة في بلدية westminster انه تم تقديم نحو ثمانية الاف بوليصة تأمين ضد سرقة الرصاص تقدر قيمتها بنحو 23 مليون جنيه استرليني خلال السنوات الثلاث الماضية. وفي كثير من الحالات بدلت كنائس سقوفها لكي تستهدف مرة اخرى واستهدفت احدى الكنائس 14 مرة.
وادرجت العديد من الكنائس التابعة لكنيسة انكلترا وعددها 16 ألفا في التأمين الذي يشمل حماية منظمة للابنية ذات القيمة التاريخية التي يعود تاريخها لمئات السنين.
وأضاف بولدري أن العاملين في الكنائس يشعرون بأن الشرطة عازفة عن التحرك رغم الادلة المتنامية التي تبرهن ان عصابات منظمة منخرطة في السرقات وهو ما انعكس على اسعار الرصاص في أسواق المعادن العالمية.
ومضى يقول "كلما ارتفعت اسعار الرصاص سرقت الاسقف الرصاصية من الكنائس" ودفع التراجع الاقتصادي المصحوب بمخاوف بشأن الديون السيادية في منطقة اليورو المستثمرين للتحول عن الاصول الورقية لصالح المعادن الاساسية والنفيسة.
وقال مفوض العقارات طوني بولدري خلال مناقشة في بلدية westminster انه تم تقديم نحو ثمانية الاف بوليصة تأمين ضد سرقة الرصاص تقدر قيمتها بنحو 23 مليون جنيه استرليني خلال السنوات الثلاث الماضية. وفي كثير من الحالات بدلت كنائس سقوفها لكي تستهدف مرة اخرى واستهدفت احدى الكنائس 14 مرة.
وادرجت العديد من الكنائس التابعة لكنيسة انكلترا وعددها 16 ألفا في التأمين الذي يشمل حماية منظمة للابنية ذات القيمة التاريخية التي يعود تاريخها لمئات السنين.
وأضاف بولدري أن العاملين في الكنائس يشعرون بأن الشرطة عازفة عن التحرك رغم الادلة المتنامية التي تبرهن ان عصابات منظمة منخرطة في السرقات وهو ما انعكس على اسعار الرصاص في أسواق المعادن العالمية.
ومضى يقول "كلما ارتفعت اسعار الرصاص سرقت الاسقف الرصاصية من الكنائس" ودفع التراجع الاقتصادي المصحوب بمخاوف بشأن الديون السيادية في منطقة اليورو المستثمرين للتحول عن الاصول الورقية لصالح المعادن الاساسية والنفيسة.