إلى من تربع على عرش قلبي.. و سقى مداد كلماتي..
لتصبح بحرا بل محيطا زاخرا بعنفوان الحب.. إلى من كتبت كل سطر من حروفي الماضية مكللا باسمه..
إلى من مشى بين كلماتي فأزهرت بعد أن كانت صحراء قاحلة..
إلى من لملم بقايا أحاسيسي المتناثرة.. ووضعها في علبة صغيرة تسمى بقلبه..
و أقفل عليها باحكام.. لينتزعها اليوم و بكل فخر و يرميها في وجهي..
لى من أعطيته روحي و عقلي و كياني.. و عشت أنا على نسمه فقط..
إلى من أفيق على عبق صورته.. و أنام على حسن وجهه..
إلى من كان لي الأب و الأم.. السند و العون.. إلى توأم روحي.. و نصفي الثاني..
اخط لك ما أخط و أنا أذرف دموع الحرقة.. غير نادمة على ما عشت معك من أحلى أيام حياتي و أصفاها..
رسمت في دنيتي قوسا من الأحلام.. لطالما كنت أبني سلما من الأماني حتى أصل إلى هذا القوس..
في كل مرة أرتفع درجة.. و في كل مرة يزداد الأمل درجة.. عله يأتي اللقاء..
حضنتني ضممتني بكلماتك.. فعدت ملكا لك.. و ليس لأحد غيرك..
لا تلمني سيدي على سذاجتي.. أنا إمرأة قد لا أعلم الكثير في الحب.. و لكنك علمتني أصل الهوى و العشق و الهيام..
فصرت لا أتنفس إلا اسمك.. و لا أتغذى إلا بصورتك.. و لا أرتوي إلا بصوتك
حتى نبضات قلبي تأبى المواصلة من غيرك.. من غير أن تكون بداخلها
أتطعنها.. و توقفها..
لا تكن قاسيا عزيزي.. لا تهدم ما كان..
ستقول لي لن أندم.. و لكنك تحترق أكثر مني..
أحبك سيدي.. و ستبقى حبيبي الذي أنتشلني من عالم الجراح .. ليلقيني به مرة أخرى..
عد لي .. لا تدعني للجراح.. فالقلب يهواك..
و النفس تتوق لمعانقتك و شم أريجك.. عد لي فأنا سواك مهشمة.. محطمة.. قلب متكسر...
حياتي انتهت هنا.. إليه هو .. أحبك..
دعني ذكرى بقلبك.. و لا تطلب مني المواصلة.. لان في ذلك موتي المحتم..
أعشقك من كل قلبي..
لتصبح بحرا بل محيطا زاخرا بعنفوان الحب.. إلى من كتبت كل سطر من حروفي الماضية مكللا باسمه..
إلى من مشى بين كلماتي فأزهرت بعد أن كانت صحراء قاحلة..
إلى من لملم بقايا أحاسيسي المتناثرة.. ووضعها في علبة صغيرة تسمى بقلبه..
و أقفل عليها باحكام.. لينتزعها اليوم و بكل فخر و يرميها في وجهي..
لى من أعطيته روحي و عقلي و كياني.. و عشت أنا على نسمه فقط..
إلى من أفيق على عبق صورته.. و أنام على حسن وجهه..
إلى من كان لي الأب و الأم.. السند و العون.. إلى توأم روحي.. و نصفي الثاني..
اخط لك ما أخط و أنا أذرف دموع الحرقة.. غير نادمة على ما عشت معك من أحلى أيام حياتي و أصفاها..
رسمت في دنيتي قوسا من الأحلام.. لطالما كنت أبني سلما من الأماني حتى أصل إلى هذا القوس..
في كل مرة أرتفع درجة.. و في كل مرة يزداد الأمل درجة.. عله يأتي اللقاء..
حضنتني ضممتني بكلماتك.. فعدت ملكا لك.. و ليس لأحد غيرك..
لا تلمني سيدي على سذاجتي.. أنا إمرأة قد لا أعلم الكثير في الحب.. و لكنك علمتني أصل الهوى و العشق و الهيام..
فصرت لا أتنفس إلا اسمك.. و لا أتغذى إلا بصورتك.. و لا أرتوي إلا بصوتك
حتى نبضات قلبي تأبى المواصلة من غيرك.. من غير أن تكون بداخلها
أتطعنها.. و توقفها..
لا تكن قاسيا عزيزي.. لا تهدم ما كان..
ستقول لي لن أندم.. و لكنك تحترق أكثر مني..
أحبك سيدي.. و ستبقى حبيبي الذي أنتشلني من عالم الجراح .. ليلقيني به مرة أخرى..
عد لي .. لا تدعني للجراح.. فالقلب يهواك..
و النفس تتوق لمعانقتك و شم أريجك.. عد لي فأنا سواك مهشمة.. محطمة.. قلب متكسر...
حياتي انتهت هنا.. إليه هو .. أحبك..
دعني ذكرى بقلبك.. و لا تطلب مني المواصلة.. لان في ذلك موتي المحتم..
أعشقك من كل قلبي..