سعد قيس
سعد الروح البيلساني قلب منتهي الصلاحية
- إنضم
- Jul 3, 2008
- المشاركات
- 6,963
- مستوى التفاعل
- 62
- المطرح
- الكــرســـي ..!!
بسم الله الرحمن الرحيم
إيماءَة .. و حَشْرَجَةُ أحْرُفٍ
حِينَ تَرْتَطِمُ أمواجُ الحروفِ بِـ بعضها .. مزيّنةً لِـ شواطئ اللّغة
مِقدارَ ما آلت إليه بحارُ العِشْق نبضاً زِلالْ..
يُلمحُ في الأفق ثلاثة نجوم ،، سيّدها ألِفاً و وزيرها لاماً و مُغنِيها الْمِيم
فَـ تتشكّلُ سماءَ الضٌّحى كَمَا أرَادَ الْـ ألمُ أنْ تضْحَى
.
.
تيسيِرُ الْـ ألمِ و اسْتعْبادِه ،، هي مُخَالجَات بَنِي الْبَشَرِ مُنذُ أَبَدِ الدّهر.
لنا مناسكٌ ترْسُوا في صَميم الْفُؤاد ، منذرةً بِـ قُرْبِ الهوى
لا تُسْمَعُ مُنَاوَرَاتِ سُفُنِ الْعِشْقِ بالأذن .. كلاّ إنما ذاكَ ضُعْفُ الْمُشْتَهى !
قرّة العيْنِ تنمو .. و جِهادُ الَّنفْسِ يَضْعُفْ
ربّي لكَ المُشْتَكَى و عِندَك حُسْنُ الْمَأوَى !
.
.
كيْفَ لي أنْ أطْغَى .. أأجُلدُ الذّاتَ كيْ أرْقَى !
أمْ مِنْ كَأْسِ الموْتِ أُسْقى .. فَأدفَنُ و يُقال ضريراً يشْقَى ؟
هُمْ تنبّؤوا بِحال الموتى .. فـَ سحْقاً لهم ، و إلى ربِّيَ النّجْوى
لأرجُونّ الله سبحانه حتّى .. يأمرنّ القلْبَ فَـ يشْفَى
يظنّون قد خاب رجائي كلاّ .. بل لِـ رجائي الغيْثَ و السّلوى
..!
..!
حِينها .. تَعلى أصواتُ الميم .. لِ تتحشْرجَ بيْنَ أضْلعِ اللاّمَِ معنلةً سَخَطها
فَـ تكتَمل صُورَةَ الأمَلِ و نَرَاها بِتلهّف صااارِخْ
أهذا يا دهْر أنا.! أعُودُ لأناطِحَ أعَالي سَمَاوَاتِك
و أغْدُو لأبَارِزَ نُجُومَك .. و أُصبِحُ من جديد لأمزّق آفَاق آلامِك !
" سُبْحَانَ مَنْ يُحْيى الْعِظَامَ وَ هِيَ رَمِيِم"
هيَ تَرَاكُمَاتِ اْلَمشَاعِرِ وَحْدَها ، مَنْ تَسْتوفي إضْطِهَادَاتِ زَمَنِ الرّجُوعْ .
إنّما الأَمَل محراباً ،، نلوذُ بِه إلَى مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفْواً أَحَدْ ..
و كَفَى .
و كَفَى .
احبس انفاسي كثيرا عن البوح بالمزيد ....... يجاريني القلم والعقل في الكتابة واليد تسبقها
مازال الحنين يراودني والشوق يقتلني لتلك الايام التي فقدة فيها جميع من حولي
ااااه ليست للشفقه مما انا فيه ولكن الاه للمزيد لما انا عليه
اتمنى لكم طيب المكوث مع حرفي ........
إيماءَة .. و حَشْرَجَةُ أحْرُفٍ
حِينَ تَرْتَطِمُ أمواجُ الحروفِ بِـ بعضها .. مزيّنةً لِـ شواطئ اللّغة
مِقدارَ ما آلت إليه بحارُ العِشْق نبضاً زِلالْ..
يُلمحُ في الأفق ثلاثة نجوم ،، سيّدها ألِفاً و وزيرها لاماً و مُغنِيها الْمِيم
فَـ تتشكّلُ سماءَ الضٌّحى كَمَا أرَادَ الْـ ألمُ أنْ تضْحَى
.
.
تيسيِرُ الْـ ألمِ و اسْتعْبادِه ،، هي مُخَالجَات بَنِي الْبَشَرِ مُنذُ أَبَدِ الدّهر.
لنا مناسكٌ ترْسُوا في صَميم الْفُؤاد ، منذرةً بِـ قُرْبِ الهوى
لا تُسْمَعُ مُنَاوَرَاتِ سُفُنِ الْعِشْقِ بالأذن .. كلاّ إنما ذاكَ ضُعْفُ الْمُشْتَهى !
قرّة العيْنِ تنمو .. و جِهادُ الَّنفْسِ يَضْعُفْ
ربّي لكَ المُشْتَكَى و عِندَك حُسْنُ الْمَأوَى !
.
.
كيْفَ لي أنْ أطْغَى .. أأجُلدُ الذّاتَ كيْ أرْقَى !
أمْ مِنْ كَأْسِ الموْتِ أُسْقى .. فَأدفَنُ و يُقال ضريراً يشْقَى ؟
هُمْ تنبّؤوا بِحال الموتى .. فـَ سحْقاً لهم ، و إلى ربِّيَ النّجْوى
لأرجُونّ الله سبحانه حتّى .. يأمرنّ القلْبَ فَـ يشْفَى
يظنّون قد خاب رجائي كلاّ .. بل لِـ رجائي الغيْثَ و السّلوى
..!
..!
حِينها .. تَعلى أصواتُ الميم .. لِ تتحشْرجَ بيْنَ أضْلعِ اللاّمَِ معنلةً سَخَطها
فَـ تكتَمل صُورَةَ الأمَلِ و نَرَاها بِتلهّف صااارِخْ
أهذا يا دهْر أنا.! أعُودُ لأناطِحَ أعَالي سَمَاوَاتِك
و أغْدُو لأبَارِزَ نُجُومَك .. و أُصبِحُ من جديد لأمزّق آفَاق آلامِك !
" سُبْحَانَ مَنْ يُحْيى الْعِظَامَ وَ هِيَ رَمِيِم"
هيَ تَرَاكُمَاتِ اْلَمشَاعِرِ وَحْدَها ، مَنْ تَسْتوفي إضْطِهَادَاتِ زَمَنِ الرّجُوعْ .
إنّما الأَمَل محراباً ،، نلوذُ بِه إلَى مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفْواً أَحَدْ ..
و كَفَى .
و كَفَى .
احبس انفاسي كثيرا عن البوح بالمزيد ....... يجاريني القلم والعقل في الكتابة واليد تسبقها
مازال الحنين يراودني والشوق يقتلني لتلك الايام التي فقدة فيها جميع من حولي
ااااه ليست للشفقه مما انا فيه ولكن الاه للمزيد لما انا عليه
اتمنى لكم طيب المكوث مع حرفي ........