{Dark~ Lord}
قلب الأسد
- إنضم
- Feb 5, 2011
- المشاركات
- 6,451
- مستوى التفاعل
- 71
- المطرح
- بين أوراق الياسمين
اختتم مهرجان ساراييفو للفيلم الذي ولد العام 1995 في خضم حصار المدينة وفرض نفسه ملتقى رئيسيا في البلقان، فعاليات دورته السابعة عشرة السبت بحضور انجلينا جولي وبراد بيت المفاجئ في الحفل الختامي. ووصلت الممثلة الاميركية الى ساراييفو قبيل مراسم الختام الرسمية برفقة براد بيت.
وقالت انجلينا جولي للصحافيين الذين كانوا ينتظرونها على السجادة الحمراء امام المسرح "انه لامر رائع ان اكون هنا (..) يشرفنا كثيرا ان نتلقى دعوة الى هذا المهرجان". وقد تجمع مئات من سكان ساراييفو ومن محبي الممثلة في الساحة امام المسرح املين برؤيتها. قد وقفت انجلينا جولي وبردا بيت امام عدسات المصورين والمعجبين وهما يبتسمان. وقد ارتدت جولي فستانا طويلا قرمزي اللون واقتربت من الجموع وداعبت رأس طفل كان يحمله رجل.
حضور النجمة الهوليوودية لم يكن مدرجا على البرنامج الرسمي لمهرجان ساراييفو للفيلم الا ان المنظمين اعلنوا مجيئها قبيل بدء حفلة الختام الرسمية. وخلال الحفلة قدم مدير المهرجان مرساد بوريفاترا الى انجلينا جولي جائزة فخرية خاصة يمنحها المهرجان وهي "قلب ساراييفو".
وقال بوريفاترا "نمنح هذا القلب الفخري هذا المساء الى فنانة كبيرة ليس فقط في مجال السينما بل ايضا من خلال التزامها الكبير في الحياة الفعلية". وهذه ثالث زيارة لانجلينا جولي الى البوسنة منذ نيسان/ابريل 2010. وكانت الممثلة وهي سفيرة النوايا الحسنة لدى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة توجهت الى البوسنة مرتين العام الماضي للقاء لاجئين من الحرب البوسنية (1992-1995).
وقالت جولي التي بدا عليها التأثر الشديد بعدما صفق لها الحضور مطولا "انا سعيدة جدا لحضوري الى ساراييفو هذه المدينة الرائعة".
وتابعت تقول " العام الماضي تسنى لي اكتشاف هذا الشعب المضياف ومواهبه الرائعة كذلك. فطوال حياتي المهنية لم تسنح لي فرصة العمل مع فنانين بهذا الانضباط والموهبة كما حصل معي العام الماضي".
وكانت الممثلة صورت في تشرين الاول/اكتوبر وتشرين الثاني/نوفمبر 2010 فيلما يتمحور على قصة حب على خلفية حرب البوسنة. ويلعب في الفيلم ممثلون من يوغوسلافيا السابقة. وهو اول فيلم تخرجه انجلينا جولي. وحرصت جولي على الاشادة بمهرجان ساراييفو.
وقالت "لا اظن ان ثمة مثالا افضل من هذا المهرجان عن قوة الفن اذ انه بدأ ي خضم الحرب وهو يزداد متانة سنة بعد سنة".ويطمح مهرجان ساراييفو للفيلم الذي بات افضل ملتقى سينمائي في منطقة البلقان الى الترويج للمواهب الشابة في المنطقة.
وشاركت في المسابقة الرسمية هذه السنة ثمانية افلام طويلة اخرجها سينمائيون من نطقة من بينها سبعة افلام هي الاولى لمخرجيها. ومنحت جائزة افضل فيلم (25 الف دولار) الى النمسوي كارل ماركوفيتس عن فيلم "اتمان" فيما حصل الممثل الرئيسي فيه توماس شوبرت على جائزة افضل ممثل في المهرجان.
وقالت انجلينا جولي للصحافيين الذين كانوا ينتظرونها على السجادة الحمراء امام المسرح "انه لامر رائع ان اكون هنا (..) يشرفنا كثيرا ان نتلقى دعوة الى هذا المهرجان". وقد تجمع مئات من سكان ساراييفو ومن محبي الممثلة في الساحة امام المسرح املين برؤيتها. قد وقفت انجلينا جولي وبردا بيت امام عدسات المصورين والمعجبين وهما يبتسمان. وقد ارتدت جولي فستانا طويلا قرمزي اللون واقتربت من الجموع وداعبت رأس طفل كان يحمله رجل.
حضور النجمة الهوليوودية لم يكن مدرجا على البرنامج الرسمي لمهرجان ساراييفو للفيلم الا ان المنظمين اعلنوا مجيئها قبيل بدء حفلة الختام الرسمية. وخلال الحفلة قدم مدير المهرجان مرساد بوريفاترا الى انجلينا جولي جائزة فخرية خاصة يمنحها المهرجان وهي "قلب ساراييفو".
وقال بوريفاترا "نمنح هذا القلب الفخري هذا المساء الى فنانة كبيرة ليس فقط في مجال السينما بل ايضا من خلال التزامها الكبير في الحياة الفعلية". وهذه ثالث زيارة لانجلينا جولي الى البوسنة منذ نيسان/ابريل 2010. وكانت الممثلة وهي سفيرة النوايا الحسنة لدى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة توجهت الى البوسنة مرتين العام الماضي للقاء لاجئين من الحرب البوسنية (1992-1995).
وقالت جولي التي بدا عليها التأثر الشديد بعدما صفق لها الحضور مطولا "انا سعيدة جدا لحضوري الى ساراييفو هذه المدينة الرائعة".
وتابعت تقول " العام الماضي تسنى لي اكتشاف هذا الشعب المضياف ومواهبه الرائعة كذلك. فطوال حياتي المهنية لم تسنح لي فرصة العمل مع فنانين بهذا الانضباط والموهبة كما حصل معي العام الماضي".
وكانت الممثلة صورت في تشرين الاول/اكتوبر وتشرين الثاني/نوفمبر 2010 فيلما يتمحور على قصة حب على خلفية حرب البوسنة. ويلعب في الفيلم ممثلون من يوغوسلافيا السابقة. وهو اول فيلم تخرجه انجلينا جولي. وحرصت جولي على الاشادة بمهرجان ساراييفو.
وقالت "لا اظن ان ثمة مثالا افضل من هذا المهرجان عن قوة الفن اذ انه بدأ ي خضم الحرب وهو يزداد متانة سنة بعد سنة".ويطمح مهرجان ساراييفو للفيلم الذي بات افضل ملتقى سينمائي في منطقة البلقان الى الترويج للمواهب الشابة في المنطقة.
وشاركت في المسابقة الرسمية هذه السنة ثمانية افلام طويلة اخرجها سينمائيون من نطقة من بينها سبعة افلام هي الاولى لمخرجيها. ومنحت جائزة افضل فيلم (25 الف دولار) الى النمسوي كارل ماركوفيتس عن فيلم "اتمان" فيما حصل الممثل الرئيسي فيه توماس شوبرت على جائزة افضل ممثل في المهرجان.