حواديت قبل النوم ..

[روح الشام]

رح حطلكن كم قصة تحكوها لولادكن

قبل ماينامو

يلا منبدى بـــ

فارس والنحلة دوبى

كان يا مكان ...كان فى ولد اسمه فارس كل اصحابه بتحبه لأنه مؤدب وشاطر فى المدرسة
وبيسمع الكلام

راح فارس مع بابا فى يوم يزور مزرة جدو ....... وكانت مزرعة جميلة فيها شجر و ورد كتيييييييير

حلو وكان بيتمنى فارس انه يطير زى الفراشة ليكون ع كل زهرة شوية ..........

فى مرة قال فارس للفراشه كوكى ممكن تخدينى ع جناحك عشان اتفرج ع الزهور زيك.........

ضحكت الفراشة وقالت فى غرور انا اشيلك ع جناحى عشان تكسره هاهاهاها لأ طبعا روح العب

بعيد عنى ياشاطر .................

بكى فارس زعل من الفراشة كوكى .......... وقعد تحت شجرة التوت بيكى سمعته النحلة دوبى

وقالت ليه تبكى يا فارس ؟

قالها .......... الفراشة كوكى مش عايزة تاخدنى ع جناحها عشان اشوف الزرع والورد

قالت دوبى ولا تزعل انا اخليك شوفه وكمان تأكل العسل منى

فرح فارس وبسرعة ركب ع ضهر النحلة دوبى وشاف كل الزرع و الورد

وفى آخر الرحلة أخد من دوبى عسل عشان يبقى قوى ............... بقى هو و دوبى اصحاب

كل يوم يصبح عليها فى عشها ............. وهى كل يوم تعطي له العسل الجميل

​

 

[روح الشام]

ليث بيعمل سندويشة


كان في ولد إسمو ليث بيوم فكر إنو يجرب يطبخ لوحدو
عشان هوجوعاان ومافيش حد بالبيت
يعمل إيه ...؟

راح المطبخ ودور على أي حاجة عشان يبتدي بيها
ومالقااش إلا إنو يعمل صندويش جبنة
فتح التلاجة وجاب الجبنة وجاب الخبز

عمل الصندويشة بتاعته ولكن فكر يعمل إيه عشان يسخنها
إزاي يشعل البوتوغاز ... راح جاب علبة الكبريت
وفتح الغاز وشعل وحط الصندويشة وسخنها وصارت جااهزة

ولما شالها نسي يطفي البوتو غااز وبقي شغاال

راح لغرفته واكلها ولعب بالكمبيوتر لحد ماجات أمه

وتفاجأت بريحة غاز مملية البيت ........

راحت للمطبخ وطفت الغاز وفتحت شبابيك البيت

وصاحت لليث الي كان بغرفته مشغول ومش منتبه بالي عمال يجرى برا

قالت له ... ليث عملت إيه بالغااز

قال لها : عملت صندويشة جبنة وجيت

قالت له : وليه ماطفيت الغاز

تذكر عندها إنو هو نسي الغاز شغاال وزعل من نفسه اوي

وراح يعتذر من أمه عشا عمل كده

وهي سامحته وقالت له ..... ماتعيدهاش مرة تانية

عشان أنا بحبك والي عملته حاجة خطيرة وممكن تولع البيت

ومن يومها ليث مانسيش بيوم إنو يطفي الغاز لما يخلص شغل بيه

ومانسيش يقول لأمه هو عمل إيه عشان هو ولد مطيع وبحب امه أبوه وأخوه فاارس

وانا بقول لليث

أنا بحبك أوي

ومش عايزك تنسى مرة تانية

واكيد كلنا منحبك

 

[روح الشام]

الارنب الكسول

كان هناك أرنب له بيت خشب بباب خشب وشباك خشب وكان أمام الباب حجر أرنوبة زوجة الأرنب قالت له تعالى نبعد الحجر من أمام الباب ولكن الأرنب رفض لأنه كان ينط ويجري فوقع الأرنب على الحجر ورجله انكسرت وضربت رأسه في الباب فقالت له أرنوبه وكل مدة رجل أحد تصطدم بالحجر والأرنب يرفض رفع الحجر من مكانه وفي يوم أرنوبة زوجة الأرنب كانت سوف تقوم بعمل فطيرة لكن الفطير لا يأكل إلا بالعسل والعسل عند الدبة وهي تسكن قريباً منهم وقالت أرنوبة للأرنب أأت بها معنا لتأكل فهي تحضر العسل ونحن الفطير ولكن الأرنب لم يذهب وقال وهو جالس كلام للهواء ليرسله للدبة فذهبت الدبة لبيت الأرنب ومعها قدرة العسل والدبة كبيرة لم تشاهد الحجر وتأتي رجلها طبعاًفي الحجر وتقع على الباب الخشب والشباك الخشب والبيت الخشب فيهدم البيت ويقع العسل مش كان سهل لو أن الأرنب أبعد الحجر والأرنب يقول مش حلو أبداً الكسل .

صحصحووووووووو حاسستكن نمتو شو مشان ؟؟

 

[روح الشام]

القطة الحيرانة

في كثير من المرات كانت القطة لولي تنظر إلى المرآة.. لم يكن يعجبها شيء..كانت تتذمر دائماً من شكلها الذي لا يعجبها..

وكانت دائمة المراقبة للحيوانات الأخرى، فمرة تحلم أن تطير مثل الطائر، ومرة تحلم أن تسبح مثل السمكة، ومرة أن تقفز مثل الكنغر.

وفي إحدى المرات كانت تراقب البطات من حولها وهن يسبحن على سطح الماء.

فأحبت أن تكون بطة تجيد السباحة.. ولكن هذا القناع لم يساعدها على أن تصير بطة حقيقية أو أن تسبح مثل باقي البطات.

ثم رأت أرنباً يقفز بسرعة ويأكل الجزر بأسنانه الكبيرة، أحبت تلك القفزات الطويلة، فقررت أن تصير أرنباً، ولكن تلك الآذان الطويلة لم تسهل عليها عملية القفز والجري بل على العكس زادت الطين بلة.

وأثناء عودتها للمنزل وهي تتذمر رأت قطيعاً من الخرفان، فأحبت شكلها المستدير بصوفها الكثيف، فقررت أن تصير خروفاً جميلاً، ولكن بعض الصوف على جسدها لم ولن يجعلها خروفاً حقيقياً.

وأخيراً.. كان القرار الأخير هو الأغرب!

أثناء تجوالها في أحد البساتين رأت بعض الفاكهة، فوصل طمعها برغبتها حتى أن تصير فاكهة لذيدة برائحة طيبة.. فوضعت بعض قشور الفاكهة على رأسها، واستغرقت من تعبها في نوم عميق..

وفجأة..

شعرت كأن أحداً ما يحركها من مكانها، نظرت نحو الأعلى، فرأت خرفاناً من حولها تفتح فاها محاولة أكلها، ظانة إياها نوعاً لذيذاً من الفاكهة، وما إن أدركت القطة هذا حتى خلعت القناع وفرت هاربة مذعورة.

وهي تقول:

أنا محظوظة لأنني قطة أستطيع الهرب بسرعة ولم أكن فاكهة أو أي شيء آخر.

ثم عادت إلى بيتها وهي مسرورة.

 

[روح الشام]

الغراب وبحيرة العسل

كان الغراب عائداً مع أصدقائهِ الطيورِ.. وفي أثناء ذلك لفت انتباهَهُ شيء ما فاستأذن من أصدقائه وانصرف. هبط الغرابُ على حافة البحيرةِ وأخذ ينقر فيها ثم رفع رأسَه وصاح: إنه عسلٌ.. ما ألذ طعمه!

التفت يميناً ويساراً ولم يجد أحداً حوله.. قال بدهشة: بحيرةٌ من العسل ولا يعرفها غيري! أخذ الغرابُ يأكل العسل مسرعاً وهو فرحانٌ.. إنه لذيذٌ.. ثم طار في سعادةٍ فوق البحيرة وهو يردد:
سوف آكل العسلَ كله، والبحيرةُ لي وحدي.

هبط الغرابُ في وسط البحيرة وراح ينقر بنهم ويقول: البحيرة كبيرة، والعسل كثير.. لكن بطني صغيرة!
وأخذ يأكل العسلَ وهو ينظر حوله في قلق بعد أن امتلأت بطنه بالعسل انتفخت بطنُ الغراب وغاصت رجلاه في العسل وقال متمنياً: لو كانت بطني كبيرة؟!
وحاول أن يرتفع لكنه لم يستطع.. وقال: لا بأس.. لا بأس.. الآخر سأخرج من البحيرة وأطير.
لكن جناحيه التصقا بجسده وكاد يغرق في العسل وعجز عن الطيران وصاح غاااااق غااااق.
وعندما انطلقت الطيورُ مع شمسُ الصباح اكتشفت بحيرةَ العسل.

قال الهدهد: فليأخذ كل طائر ما يكفيه. وقلت الحمامة: هذا ما تعودنا عليه.
لمحت الطيورُ رأسَ الغرابِ الذي كان يصيح بصوت ضعيف: غاااق غاااق.. غاااق.
أسرعت الطيورُ لنجدته وانتشلته من البحيرة وطارت به إلى جوار عين للمياه وقالت عصفورة:صبوا الماء فوق رأسه وجسده.
هز الغرابُ رأسَه بعد أن استراح قليلاً وشكر أصدقاءه الطيورَ التي أنقذت حياته. حملت الطيورُ الغرابَ وارتفعت به لأعلى.
وبينما هو يحلق بينهم كان ينظر إلى البحيرة ويقول: في المرة القادمة سآخذ ما يكفيني فقط من بحيرة العسل.

 

[روح الشام]

فارس والسمكة ...

كان في واد صغير إسمو فارس اكيد عرفتوه ... قرر إنو يعمل رحلة لوحده

بالغابة .. وأخد معاه أكلات طيبة وصنارة صيد عشان يصيد سمك في البحيرة

المهم فارس مشي بالغابة لوحدو وكان مبسووط كتير

كان عم يشم الورود الي بالغابة ومن كتر مو طيوب ماكان يقطع الورد لانو عمو ليث

قلوا إنو الورد بس مشان نشمو وبيكون حلو كتير لما بيبقى عالارض من دون ما نقطعو

صار يغني ويركض ويلعب حتى وصل للبحيرة

حط الاكلات عالأرض ورمى الصنارة بالبحيرة حتى يصيد سمك

وقعد وصار يتذكر إنو نسي يقول لامه إنه بدو يروح عالغابة

ولكن بقي مكانه وقال بصيد سمكة وبرجع

وبالفعل علقت سمكة حلوة وفرح فيها وصار يشد الصنارة عشان يطلعها من المية

تعب كتير وبالآخر طلعت سمكة ..... ولكن طمع بدو سمكة تانية

رجع رمى الصنارة وصاد سمكة تانية ............. بس فارس زعل كتير لانو ماخبر الماما

ولما طلع بالسمكة التانية شافا عم تبكي .. سألهالا ليش عم تبكي يا سمكة

قالت له .. أنا كنت عم إلعب بعيد عن أمي السمكة ووماقلت لها .. وهلأ بتكون خايفة علي

وعم تدور علي وزعلانة مني ............. فارس حس بغلطه إنو ماخبر أمه

قام رمى السمكة بالمي وقال لها روحي لأمك عالسريع عشان ماتزعلش منك مرة تانية

وماتخرجيش من البيت مرة تانية من دون ماتخبري امك ..... والسمكة الاولى كمان رماها

لملم غراضه ورجع البيت وراح لعند امه وقال لها أنا بعتذر يا مام عشان أنا رحت الغابة

من دون ما خبرك ومش حعيدا مرة تانية ..... انا بحبك يا ماما

ام فارس فرحت أنو فارس حكاها الصدق وقالت له

أنا كنت عاملالك مفاجأة وطابخة لك سمك عالغداااا

فرح أوي وحكى قصته لأاخوه ليث .............. وأكلوا السمكات

 

[روح الشام]

فارس البطل



مرة فاارس راح السووق عشان يجيب حاجات

وهو ماشي شاف راجل عمال يدور على حاجة ضاعت منه

والراجل ده محتاس بروحه ومش عارف يعمل إيه

وقف فارس وقال ... في إيه يا عم

قال له الراجل ... إزيك يا فارس .... مش عارف

كنت ماشي وبفكر بحاجات وسرحت ولما وقفت عشان أشتري حاجة من عند البقال

مديت يدي ومالقيتش الفلووس بتاعتي

وكل حاجة كانت بجيبي وقعت مني ..... ومش عارف إنو الجيب بتاعي مخروق

قام فارس وقال له .. ولا يهمك يا عم حدور معااك وإن شاء الله حنلاقيها مع بعض

راح فارس مع الراجل الي هو بيعرفه كويس

وبقيوا يدوروا عالفلووس لما لقاها فارس تحت شجرة ....

وفرح الراجل بالفلوووس وفرح بفاارس البطل

عشان هو الي لقالو الفلووس

وقال له .. يا فارس عاوز اديك حاجة عشان إنتا واد طيب أوي وساعدتني

.. فارس قال له .. لا ياعمي مش عايز منك أي حااجة وانا عملت كده عشان ربنا بحب الي يعمل خير

وكمل طريقه فااارس بعد ماسلم عالراجل ورااح السووق جاب الحاجات الحلوة الي طلبتها امه

منو ....... وحكالها الي حصل معاه فرحت بيه اوي

 

[روح الشام]

عمو سوبر مان والساحرة الشريرة

كان يامكان كان فى ولد غلبان ​

اسمه فارس كان مبسوط فى قريته مع اصحابه ​

فى يوم قرر ابوه يسيب البلد ويمشى وكمان ياخد فارس ​

فى الاول زعل وبعدها اتعود على المكان الجديد​

رح وشاف بيته كانت ادائمه شجرة عليها عصفورة
اسمها لولو كانت بتحبه​

فى يوم فارس وهو بيكتب الواجب
دخلت عليه الساحرة الشريرة
كسرت الشباك وخطفت فارس
وضربته كمان
وفارس من كتر خوفه نام ​

​

المهم ان العصفورة لولو دورت على فارس
فعرفت انه اتخطف
بس هى مسكينه زراعها مكسور
مش هتقدر تساعدته ​

فكرت وبعدها اتصلت بعمو سوبر مان احتى يخلص فارس ​

من الساحرة الشريرة ​

رح عمو بس سمع كلام لولو لبس بدلته ​

​

وراح ع الساحرة كسر لها المكنسة ​

ولقى فارس نايم وما اكلش ولا شرب ​

اخده وطار بيه ​

ولعب معاه فيديو جيم ورح رحلة معاه كمان جميلة ​

واكل فارس وكان مبسوط مع عمو سوبر مان لأنه بيحبه ​

وما يقدر يزعله ابدا ​

وروح فارس مع عمو ونام عشان يروح المدرسة بكرة ​

ودى حكاية الولد الغلبان​

 

[Life of the soul]

حواديت بتجنن سوسيتي
يعطيكي الف عافية ياقمر ​