البيلسان
الشاعر أحمد الصالح, نفحة ألم





- إنضم
- Jun 24, 2008
- المشاركات
- 2,737
- مستوى التفاعل
- 92
- المطرح
- في صلب الزمن

خوارزمية عشيقة
.
.
.
تبدأ تلك الأساطير
بكشف التقاليد
التي نستخدمها بكل حضارة
تبدأ الشمس ترينا أشعتها البنفسجية المجهرية
بأعيننا المجردة
ويملأ الفيتامين سي بقوارير
ونتعاطى المحبة بمبادئ حجرية
من عصر ذهبي للحب ولى
وأبدأ بخوارزمياتي
إتجاهك
وأبني معادلات نقشك في صميم
الروح لتكوني مفتاح الحياة و البقاء
و الفرضُ عينيك
و المعطيات
تراكيب غاية بالدقة من الناحية الجمالية
عندما تكتمل لترتمى على جدار
جسد أنثى
تدفن داخلها الكثير من الأسارير
لأبقى بحل المعتقدات
طويلاً
وأبدأ
بوضع البراهين
ليكون حبك محط ثقة
في زمن سحب الشيطان منه الثقة
فأنا رجل علي أن لا أحب ممن مثلك
وأنا رجل محتم علي عشقك
كي أتنفس
وانا أتنفس
إذا أنا احياك حبا محرما
عليَّ
وعليَ أن أبني أساسات مدعمة
لنقش هذا الحب
في تاريخ
يحكى بعد أن أنتهي من أستنشاقك
في آخر زفرة من حياتي
فلقد كانت النتيجة
هي موت في حضن
رسم لي
وهيء لي
كما لم يرسم لبني آدم من قبلي
فلديك متسع كامل لهمومي
ولديك
قدرة قاتلة على إسعادي
بمجرد أن أنطق أسمك
الشفاف
بين شفاهي
وبمجرد ان أقنع نفسي
بأنني قبلتك يوما
في ماضٍ حذف بعد رؤياك لنبدأ عالم
من جديد
وعلق في مخيلتي
التي تعطيني منك كثيرا
لأصل لحل
في خوارزمية يجب أن تكون
نتائجها أيجابية
للحفاظ على ديمومتك في مسار ما بعد حياتي
فلقد تبنتك روحي
وأنت تبنيتها
فالامومة متبادلة
ولم تيتم روحي بعد
فما زلت بين أناملي
رغم عدم تلمسي لطيات شفاهك
وما زلت بأحضاني
مع إختلاف طفيف بدرجة الحرارة
وما زلت موجودة
فدروبك مرسومة هنا
على صفحاتي التي أحرقها كل
ليلة
كي لا يرى أحد ما أراه من جنون
ويبحث عن حب
في زمن إلتغى
فيه الحب
إلا ما ينص على السرير
وسريري
في عشقك
حضن حبيبة أرتمي فيه
وبعد لحظة أطير
في عالم
أرق من نشوة حيوانية
قد توصلني لأموت وحيدا
كحيوان
وليته حيوان أليفا
أنت الخوارزمية التي تبنتها أفكاري
ولقد وصلت بحبك
لقناعة
وأعطيتني أكثر من متسع
لأفرغ آخر خطوط يأسي
وهكذا الحل كان أحبك
بقناعة
أعطتني حافزا لأمارس الممنوع في
حماية المانع
.
.
.
تبدأ تلك الأساطير
بكشف التقاليد
التي نستخدمها بكل حضارة
تبدأ الشمس ترينا أشعتها البنفسجية المجهرية
بأعيننا المجردة
ويملأ الفيتامين سي بقوارير
ونتعاطى المحبة بمبادئ حجرية
من عصر ذهبي للحب ولى
وأبدأ بخوارزمياتي
إتجاهك
وأبني معادلات نقشك في صميم
الروح لتكوني مفتاح الحياة و البقاء
و الفرضُ عينيك
و المعطيات
تراكيب غاية بالدقة من الناحية الجمالية
عندما تكتمل لترتمى على جدار
جسد أنثى
تدفن داخلها الكثير من الأسارير
لأبقى بحل المعتقدات
طويلاً
وأبدأ
بوضع البراهين
ليكون حبك محط ثقة
في زمن سحب الشيطان منه الثقة
فأنا رجل علي أن لا أحب ممن مثلك
وأنا رجل محتم علي عشقك
كي أتنفس
وانا أتنفس
إذا أنا احياك حبا محرما
عليَّ
وعليَ أن أبني أساسات مدعمة
لنقش هذا الحب
في تاريخ
يحكى بعد أن أنتهي من أستنشاقك
في آخر زفرة من حياتي
فلقد كانت النتيجة
هي موت في حضن
رسم لي
وهيء لي
كما لم يرسم لبني آدم من قبلي
فلديك متسع كامل لهمومي
ولديك
قدرة قاتلة على إسعادي
بمجرد أن أنطق أسمك
الشفاف
بين شفاهي
وبمجرد ان أقنع نفسي
بأنني قبلتك يوما
في ماضٍ حذف بعد رؤياك لنبدأ عالم
من جديد
وعلق في مخيلتي
التي تعطيني منك كثيرا
لأصل لحل
في خوارزمية يجب أن تكون
نتائجها أيجابية
للحفاظ على ديمومتك في مسار ما بعد حياتي
فلقد تبنتك روحي
وأنت تبنيتها
فالامومة متبادلة
ولم تيتم روحي بعد
فما زلت بين أناملي
رغم عدم تلمسي لطيات شفاهك
وما زلت بأحضاني
مع إختلاف طفيف بدرجة الحرارة
وما زلت موجودة
فدروبك مرسومة هنا
على صفحاتي التي أحرقها كل
ليلة
كي لا يرى أحد ما أراه من جنون
ويبحث عن حب
في زمن إلتغى
فيه الحب
إلا ما ينص على السرير
وسريري
في عشقك
حضن حبيبة أرتمي فيه
وبعد لحظة أطير
في عالم
أرق من نشوة حيوانية
قد توصلني لأموت وحيدا
كحيوان
وليته حيوان أليفا
أنت الخوارزمية التي تبنتها أفكاري
ولقد وصلت بحبك
لقناعة
وأعطيتني أكثر من متسع
لأفرغ آخر خطوط يأسي
وهكذا الحل كان أحبك
بقناعة
أعطتني حافزا لأمارس الممنوع في
حماية المانع