{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
استقال راي لاين رئيس مجلس إدارة شركة "هيوليت باكارد"، فحل محله موقتا عضو آخر في المجلس هو رالف وايتوورث، على ما كشفت المجموعة المعلوماتية في بيان.
وغادر مجلس الإدارة عضوان آخران أيضا هما جون هامرغرن وكينيدي تومبسون انضما إليه منذ ثمانية وسبعة أعوام عى التوالي. غير أنهما سيبقيان في منصبيهما حتى الاجتماع المقبل لمجلس الإدارة المزمع عقده في أيار/مايو.
وذكر الرئيس السابق لمجلس الإدارة في البيان "أنا فخور بالمجلس الذي توليت إدارته وبالإنجازات التي حققناها لتقويم وضع الشركة. وأنا سأظل عضوا في المجلس لأساعد على إنجاز الاعمال".
ويدفع راي لاين ثمن الصفقة الخاسرة التي ابرمتها الشركة لشراء مصمم البرمجيات البريطاني "أوتونومي" بسعر تخطى العشرة مليارات دولار في العام 2011.
وقد اتهمت المجموعة مصمم البرمجيات بالتلاعب في حساباته لتبرير الخسارة الفادحة التي تكبدتها في الربع الأخير من فترتها المالية المرجأة 2011 - 2012.
غير أن المجموعة المعلوماتية تواجه صعوبات في سوق الحواسيب المحمولة المتراجعة منذ ثلاث سنوات. وبعد العام الاسود الذي شهدته المجموعة سنة 2012، أكدت المديرة العامة للشركة أنها لمست "علامات تقدم" إثر عمليات إعادة الهيكلة الجارية التي تستدعي إلغاء 29 ألف وظيفة.
وغادر مجلس الإدارة عضوان آخران أيضا هما جون هامرغرن وكينيدي تومبسون انضما إليه منذ ثمانية وسبعة أعوام عى التوالي. غير أنهما سيبقيان في منصبيهما حتى الاجتماع المقبل لمجلس الإدارة المزمع عقده في أيار/مايو.
وذكر الرئيس السابق لمجلس الإدارة في البيان "أنا فخور بالمجلس الذي توليت إدارته وبالإنجازات التي حققناها لتقويم وضع الشركة. وأنا سأظل عضوا في المجلس لأساعد على إنجاز الاعمال".
ويدفع راي لاين ثمن الصفقة الخاسرة التي ابرمتها الشركة لشراء مصمم البرمجيات البريطاني "أوتونومي" بسعر تخطى العشرة مليارات دولار في العام 2011.
وقد اتهمت المجموعة مصمم البرمجيات بالتلاعب في حساباته لتبرير الخسارة الفادحة التي تكبدتها في الربع الأخير من فترتها المالية المرجأة 2011 - 2012.
غير أن المجموعة المعلوماتية تواجه صعوبات في سوق الحواسيب المحمولة المتراجعة منذ ثلاث سنوات. وبعد العام الاسود الذي شهدته المجموعة سنة 2012، أكدت المديرة العامة للشركة أنها لمست "علامات تقدم" إثر عمليات إعادة الهيكلة الجارية التي تستدعي إلغاء 29 ألف وظيفة.