ريال مدريد - خيخون ... وليفانتي - برشلونة اليوم


إنضم
Jan 26, 2011
المشاركات
18,166
مستوى التفاعل
86
المطرح
الكويت
رسايل :

لو كنتُ يومًا سأسرق .. لسرقتُ أحزانك ..

نيقوسيا - ا ف ب - تكاد المرحلة 34 من بطولة اسبانيا لكرة القدم تخلو من مباريات حاسمة ومثيرة تجذب الانظار والتي يفتتحها اليوم ريال مدريد المتصدر ووصيف البطل مع ضيفه سبورتينغ خيخون احد الهابطين الثلاث حسب الترتيب الراهن، وبرشلونة الثاني وحامل اللقب في ضيافة ليفانتي الخامس، وهي المباراة الاهم.
ويتصدر ريال مدريد، صاحب الانتصارات الكاسحة بوجود هدافه البرتغالي كريستيانو رونالدو (40 هدفا) باستثناء تعثره مع فالنسيا (صفر-صفر) قبل مرحلتين، الترتيب برصيد 82 نقطة بفارق 4 نقاط عن غريمه، وهو يعول على تعثر الاخير الذي يملك مجموعة رهيبة في خط الوسط (تشافي هرنانديز واندريس انييستا وفرانشيسك فابريغاس) بالاضافة الى الارجنتيني ليونيل ميسي (39 هدفا).
وتلقى البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب ريال، بعض الأنباء المحفزة حيث عاد ظهيره البرازيلي مارسيلو إلى التدريبات بعد غيابه عن المباراة الماضية.
من جانبه، أكد جوسيب غوارديولا، مدرب برشلونة، أن الأطباء المتابعين لحالة المدافع الفرنسي إريك أبيدال أخبروه بأن كل شيء يسير كما هو مخطط له بعد خضوع اللاعب لزراعة كبد على خلفية إصابته بالسرطان.
وفي ما يتعلق بادعاءات ايتور كارانكا المدرب المساعد في ريال مدريد حول أن رونالدو «بدون شك» أفضل من ميسي، أوضح غوارديولا: «ليس لدي مشكلة في تفكيره بهذه الطريقة، نحن محظوظون لمشاهدة مثل هؤلاء اللاعبين على الطبيعة».
ويلعب غدا ريال سرقسطة مع غرناطة، ريال بيتيس مع اوساسونا، فياريال مع راسينغ سانتاندر، اتلتيك بلباو مع ريال مايوركا، رايو فاليكانو مع اتلتيكو مدريد، اسبانيول مع فالنسيا، وملقة مع ريال سوسييداد.
وتختتم المرحلة بعد غد بلقاء خيتافي مع اشبيلية.
وكان ملقة فشل في استعادة المركز الثالث بسقوطه امام مضيفه فياريال 1-2 الخميس في ختام المرحلة 33.
وخسر راسينغ سانتاندر امام ضيفه ريال مايوركا صفر-3، فيما تغلب اشبيلية على ريال سرقسطة 3-صفر.

ايطاليا

من المتوقع ان يستمر السباق الى اللقب بين يوفنتوس المتصدر وميلان الثاني وحامل اللقب وان يبقى الفارق نقطة واحدة بين الفريقين حيث سيحل الاول ضيفا على تشيزينا صاحب المركز الاخير غدا، ويستضيف الثاني جنوى السابع عشر والقابع على شفير الهبوط بفارق نقطتين امام آخر الهابطين حسب الجدول الحالي اليوم.
وتختصر مشكلة ميلان في نقص لاعبيه الجاهزين وهو ذهب الى فيرونا لمواجهة كييفو في الجولة السابقة في غياب 14 من عناصره لاسباب مختلفة منها الاصابات الكثيرة.
ويأمل لاعب ميلان انطونيو نوتشرينو بعودة قسم من المصابين للمشاركة في مباراة اليوم، ويؤكد اصرار فريقه على الفوز في المراحل الست الاخيرة والاحتفاظ باللقب: «سنحاول ان نفوز في جميع المباريات حتى لو قدمنا آخر نقطة من دمنا، نريد ان نكون في المقدمة».
واضاف: «ليست لدي فكرة لماذا لدينا هذا الكم من الاصابات، يبدو انهم من اصحاب الحظ السيئ، لكن ما اعرفه اننا نلعب احيانا في غياب 14 لاعبا».
من جانبه، اعتبر المدرب ماسيميليانو اليغري الحديث عن الاستقالة مجرد اشاعات ومن المبكر الحديث عن الموضوع، ووضع هذه الاخبار في اطار «حملة اعلامية مغرضة تريد لنا ان نخسر، لكننا حتى الان ما زلنا في السباق الى الاحتفاظ باللقب».
وتبدو مهمة انترميلان السابع والذي فقد بريقه هذا الموسم هي الاصعب في هذه المرحلة في ضيافة اودينيزي الرابع اليوم.
ويلعب غدا ايضا اتالانتا مع كييفو، ليتشي مع نابولي، باليرمو مع بارما، سيينا مع بولونيا، روما مع فيورنتينا، ونوفارا مع لاتسيو.
وتختتم المرحلة بعد غد بلقاء كالياري مع كاتانيا.

انكلترا

يحل مانشستر سيتي ضيفا اليوم على نوريتش سيتي في المرحلة 34 من الدوري الانكليزي.
ويحتل «سيتي» المركز الثاني في الترتيب متخلفا بفارق 5 نقاط خلف مانشستر يونايتد المتصدر.
وما يزيد من اثارة السباق ان الفريقين سيلتقيان في مباراة قمة في 30 ابريل الجاري على ملعب «سيتي» في مباراة ستحدد بنسبة كبيرة هوية البطل.
واعترف مدرب «سيتي» الايطالي روبرتو مانشيني بأنه رغم تقلص الفارق الى 5 نقاط مجددا فإنه من الصعوبة على فريقه احراز اللقب، وقال: «يونايتد فريق رائع ولا اعتقد بأنه سيخسر فارق النقاط الخمس، لكننا سنكافح حتى النهاية وكل يوم، من يدري؟».
واضاف: «يملك يونايتد نفسية مذهلة افضل منا ولهذا السبب اعتقد بأن الامور ستكون صعبة بالنسبة الينا لتعويض الفارق».
ويلتقي اليوم ايضا سندرلاند مع ولفرهامبتون، سوانسي مع بلاكبيرن، ووست بروميتش مع كوينز بارك رينجرز، وغدا مانشستر يونايتد مع استون فيلا، وبعد غد ارسنال مع ويغان.

المانيا

سيكون بوروسيا دورتموند امام العقبة قبل الاخيرة في مشواره الى الفوز باللقب للموسم الثاني تواليا عندما يحل ضيفا على شالكه الثالث اليوم في المرحلة 31 من الدوري الالماني.
ويدخل دورتموند الى المواجهة بعد تحقيقه انجازا ثمينا تمثل بفوزه على بايرن ميونيخ للمرة الرابعة تواليا للمرة الاولى في تاريخه، ما سمح له في الابتعاد بالصدارة بفارق 6 نقاط عن النادي البافاري، معادلا في الوقت ذاته الرقم القياسي من حيث عدد المباريات التي خاضها دون ان يذق طعم الهزيمة (24 تواليا) والمسجل باسم باير ليفركوزن خلال الموسم 2009-2010.
وسيكون بانتظار دورتموند مواجهة صعبة اخرى في المرحلة المقبلة حيث يستضيف بوروسيا مونشنغلادباخ الساعي الى ازاحة شالكه عن المركز الثالث المؤهل مباشرة الى دوري ابطال اوروبا.
يذكر ان الدوري الالماني سيحظى بأربعة ممثلين في دوري الابطال الموسم المقبل بعد ان تفوق في تصنيف الاتحاد الاوروبي لكرة القدم على نظيره الايطالي الذي سيفقد ممثلا له في المسابقة.
من جهته، يستضيف بايرن ميونيخ اليوم ايضا ماينتس في مباراة هامشية للاخير كونه ضمن بشكل كبير بقاءه وفقد الامل بالمشاركة الاوروبية.
لكن المباراة لن تكون هامشية على الاطلاق للنادي البافاري الساعي الى مواصلة ضغطه على دورتموند الذي سيكون خصمه في نهائي الكأس ايضا في 12 الشهر المقبل.
وسيكون الفوز مهما جدا لبايرن ليس على الصعيد الدوري وحسب بل من اجل معنوياته قبل استضافة ريال مدريد الثلاثاء المقبل في ذهاب نصف نهائي دوري الابطال.
ويلعب اليوم ايضا باير ليفركوزن مع هرتا برلين، كايزرسلاوترن مع نورمبرغ، هامبورغ مع هانوفر، وفولفسبورغ مع اوغسبورغ، وغدا بوروسيا مونشنغلادباخ مع كولن، وفرايبورغ مع هوفنهايم.


عرش «الرابطة» بين مرسيليا وليون

باريس (فرنسا) - أ ف ب - يلتقي مرسيليا وليون اليوم على «ستاد دو فرانس» في ضاحية سان دوني الباريسية في نهائي مسابقة كأس رابطة الاندية الفرنسية المحترفة لكرة القدم، وكل منهما يحدوه امل بإحراز اللقب.
وسيحاول مرسيليا الاحتفاظ به للمرة الثالثة على التوالي وانقاذ موسمه.
فبعد ان كان وصيفا في الموسم الماضي يحتل حاليا المركز التاسع في الدوري المحلي وفقد أي أمل في المنافسة حتى على بطاقة تأهل الى احدى المسابقتين الاوروبيتين كونه يتخلف بفارق 26 نقطة عن مونبلييه المتصدر الذي هزمه في عقر داره ملعب «فيلودروم» 3-1 الثلاثاء الماضي في مباراة مؤجلة من المسابقة.
وكان مرسيليا بلغ النهائي بفوز صعب على ضيفه نيس 2-1 مطلع فبرير الماضي حين كان الاخير يتذيل ترتيب الدوري المحلي، بينما عبر الان الى منطقة دافئة في المركز الثالث عشر.
من جانبه، سيحاول ليون الذي تأهل بعد ان قلب تأخره امام مضيفه لوريان بهدفين نظيفين الى فوز صعب 4-2 بعد التمديد، اعتلاء منصة التتويج بعد غياب 11 عاما في هذه المسابقة، وهو يطمح الى تحقيق ثنائية محلية حيث سيواجه كوفيلي من الدرجة الثالثة في نهائي كأس فرنسا في 28 ابريل الحالي، لكنه بعيد عن الثلاثية حيث يحتل المركز الربع في الدوري المحلي بفارق 13 نقطة عن المتصدر.
وكان مرسيليا توج باللقب في الموسمين الأخيرين على حساب بوردو ومونبلييه على التوالي، في حين بلغ ليون النهائي للمرة الرابعة وهو توج باللقب في العام 2001 وخسر نهائي 1996 و2007.
ويتقاسم باريس سان جرمان مع بوردو الرقم القياسي بعدد الالقاب في هذه المسابقة برصيد 3 القاب لكل منهما، الاول في الاعوام 1995 و1998 و2008، والثاني في الاعوام 2002 و2007 و2009.


ليفربول - ايفرتون ... سباق على نهائي الكأس

لندن - ا ف ب - سيكون ملعب «ويمبلي» في لندن مسرحا لمباراة «دربي» في نصف نهائي كأس انكلترا لكرة القدم حيث يلتقي اليوم ليفربول مع جاره ايفرتون للمرة 218 في تاريخ لقاءاتهما.
ويلتقي غدا في المباراة الثانية في ويمبلي ايضا تشلسي مع توتنهام.
يسعى ليفربول الى احراز اللقب للمرة الاولى منذ 2006 علما انه خسر 6 من مبارياته الثماني الاخيرة في الدوري، فيما حقق ايفرتون نتائج لافتة أخيرا نجح في صعود سلم الترتيب وبات يحلم باحتلال مركز مؤهل الى احدى المسابقتين الاوروبيتين.
وسيغيب عن ليفربول حارسيه الاسباني بيبي رينا والبرازيلي دوني الموقوفين لطردهما امام نيوكاسل وبلاكبيرن تواليا وسيقف بين الخشبات الاسترالي براد جونز (30 عاما) الذي يفتقد الى الخبرة كونه خاض 4 مباريات فقط منذ انتقاله الى الفريق في 2010، وتأتي المباراة في وقت عاش فيها مأساة وفاة ابنه لوكا (5 اعوام) في نوفمبر الماضي لاصابته بسرطان الدم، قبل ان ترزق زوجته ولدا يدعى نيكو الاسبوع الماضي.
وكان جونز شارك بدلا من دوني المطرود امام بلاكبيرن ونجح في التصدي لركلة جزاء.
وناشد قائد ليفربول ستيفن جيرارد فريقه بالتركيز: «انا فخور جدا لكوني سأقود فريقي على ملعب ويمبلي مرة جديدة هذا الموسم كما انه يوم مجيد لمدينة ليفربول».
وكان ليفربول احرز كأس رابطة الاندية الانكليزية المحترفة في فبراير الماضي في «ويمبلي» ايضا.
من جانبه، شدد توم ورنر، رئيس مجلس إدارة ليفربول، على أن المدرب الاسكتلندي كيني دالغليش يحظى بـ «كل الدعم» من ملاك مجموعة «فينواي سبورتس غروب» رغم النتائج الباهتة.
وجاء رحيل مدير الكرة دامين كومولي بالتراضي بين الطرفين ليثير تكهنات حول مستقبل المدرب، لكن ورنر قال إن دالغليش في أمان: «لدينا ثقة هائلة في كيني».


 
أعلى