رَوَآئِع مِنْ هُنَا وَهُنَاكـَ

دانووو

بيلساني لواء

إنضم
Sep 20, 2011
المشاركات
4,837
مستوى التفاعل
38
















قال تعالى : ( وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً)74سورة الإسراء

فيها دليل على شدة افتقار العبد إلى تثبيت الله إياه،وأنه ينبغي له أن لا يزال متملقآ لربه أن يثبته على الإيمان، ساعيآ في كل سبب موصل الى ذلك،لأن النبي صلى الله عليه وسلم وهو أكمل الخلق،قال الله له:
( وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً)فكيف بغيره؟!
تيسير الكريم الرحمن
تعليق:
لينظر كلآ منا لنفسه متى سأل الله التثبيت على الإيمان....؟!
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

{ فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ..} وهذا المشهد العظيم هو:
1) مشهد أول حضارة في البشر، وهي من قبيل طلب ستر المشاهد المكروهة.
2) ومشهد أول علم اكتسبه البشر بالتقليد وبالتجربة.
3) ومشهد أول مظاهر تلقي البشر معارفه من عوالم أضعف منه كما تشبه الناس بالحيوان في الزينة، فلبسوا الجلود الحسنة الملونة وتكللوا بالريش الملون.
فكم في هذه الآية من عبرة للتاريخ والدين والخلق! [ابن عاشور]

همســة ؛ ؛
أغلى لحظات عمرك.. هي دقائق الثلث الأخير من الليل وربنا لا يعطيها لكل أحد

قال تعالى في قصة الطير مع الخليل عليه الصلاة والسلام: { ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً } فما الحكمة من كونها تأتي سعيا دون أن تأتي طيرانا؟
الجواب عن الحكمة : من كونها تأتي سعيا دون أن تأتي طيرانا؛ كونه أبعد من الشبهة؛ لأنها لو طارت لتوهم متوهم أنها غير تلك الطير وأن أرجلها غير سليمة والله أعلم. [تفسير البغوي]

س: ما هي المراقبة؟
ج: المراقبة هي استشعار أن الله رقيب عليك، أي أن تستشعر بأنه يراقب كل خطرة في قلبك وفعلك، فإذا أصبح هذا الشعور دائما عندك فهذه هي المراقبة..
قال ابن المبارك لرجل:
"راقب الله تعالى" فسأله الرجل عن تفسير ذلك فقال: " كن أبدا كأنك ترى الله" قال سفيان الثوري رحمه الله لجماعة: "لو كان معكم من يرفع حديثكم إلى السلطان، أكنتم تتكلمون بما لا يرضيه؟" قالوا: "لا" قال: "فإن معكم من يرفع الحديث لله!"

س: { جَنَّاتِ عَدْنٍ مُّفَتَّحَةً لَّهُمُ الْأَبْوَابُ } ولم يقل: مفتوحة،
الجواب: إنما قال: (مفتحة) ولم يقل (مفتوحة)، لأنها تفتح لهم بالأمر لا بالمس. [تفسير القرطبي]

تذكر الموت دائما يجتث الفساد بألوانه من النفس والمجتمع

عجيب أمر هذا الهدهد: { لَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ...} حيوان غير مكلف يغار أن يعصى الله، وأن يشرك به، ويكون سببا لإسلام أمة كاملة! فماذا عنك يا ابن الإسلام، ماذا فعلت لدينك؟! [د.عبدالمحسن المطيري]

إذا قرأت قصص الكرم في التاريخ القديم أو الحديث فإنك تتعجب جدا من ذلك! وحينما قرأت قوله تعالى -عن أهل الجنة-: { فَوَاكِهُ وَهُمْ مُكْرَمُونَ } تصاغرت في عيني كل قصص الكرم، وذهب الذهن كل مذهب، وإذا كان الذي سيكرمهم رب العالمين، فأي عبارة يمكن أن تصف هذا الكرم؟! [د.عمر المقبل]

إن من استعد للقاء الله انقطع قلبه عن الدنيا وما فيها ومطالبها، وخمدت من نفسه نيران الشهوات، وأخبت قلبه إلى الله، وعكفت همته على الله وعلى محبته وإيثار مرضاته، وأصبح قلبه يقول: { مَا عِنْدَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ }. [ابن القيم]

يحتاج الوالدان في كبرهما إلى مراعاة خاصة، أعظم مما يحتاجان إليه في شبابهما وقوتهما؛ ذلك أنهما ينتظران من أبنائهم إلى رد الجميل وحسن الوفاء، ويصبح حسهما مرهفا، فتسعدهما الكلمة الطيبة، ويحزنان لما خالف ذلك، مهما كانت يسيرة في نظر المتكلم.
تدبر: { إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ...} الآية. [أ.د.ناصر العمر]

من لطائف الاستعاذة أنها طهارة للفم مما كان يتعاطاه من اللغو والرفث، وتطييب له، وتهيؤ لتلاوة كلام الله، وهي استعانة بالله، واعتراف له بالقدرة، وللعبد بالضعف والعجز عن مقاومة هذا العدو المبين الباطني، الذي لا يقدر على منعه ودفعه إلا الله الذي خلقه. [ابن كثير]

يخطئ كثير من الناس في فهم الإيمان بالقضاء والقدر، فكلما أصابتهم مصيبة قالوا: (قضاء وقدر) فيغفلون عن الأسباب البشرية، وما يجب تجاه ذلك، ومنهج القرآن يربي على النظر في الأسباب؛ لمعالجتها، مع الإيمان بقضاء الله وقدره.
تدبر: { أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْد ِأَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } فبدأ بالسبب قبل بيان قدر الله. [أ.د.ناصر العمر]

من أعظم ما يذكر به الذين يتساهلون بالتشبه بالكفار: تدبر سورة الفاتحة؛ فإنها تقتلع أصول التشبه من جذوره، لكن المؤسف: أن يسأل المصلي ربه - في كل ركعة- أن يجنبه صراط المغضوب عليهم والضالين، ثم يتشبه بهم!
إنه ليعز على الإنسان أن يصعب على هؤلاء التشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم وصحابته، ويسهل عليهم التشبه بأعداء الله! [د.عمر المقبل]

عليك بالمطالب العالية، والمراتب السامية، التي لا تنال إلا بطاعة الله؛ فإن الله سبحانه قضى أن لا ينال ما عنده إلا بطاعته، ومن كان لله كما يريد؛ كان الله له فوق ما يريد { لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ }.

تذكر لقاء الله تعالى، وعظيم ثوابه للمطيعين، من أعظم ما يخفف العبادات، ويصبر عن المعاصي، ويسلي عند المصائب، تأمل قوله تعالى -بعد أن ذكر خفة الصلاة على الخاشعين-: { الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ }. [السعدي]

إذا صدع المسلم بأمر ربه على الوجه المشروع، فلن يضره المستهزؤن ؛ فلقد تكفل الله بكفايته إياهم.
تأمل قول ربك: { فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ. إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ }. [د.محمد الربيعة]

توكل عليه وحده، وعامله وحده، وآثر رضاه وحده، واجعل حبه ومرضاته هو كعبة قلبك التي لا تزال طائفا بها، مستلما لأركانها واقفا بملتزمها، فيا فوزك ويا سعادتك إن اطلع سبحانه على ذلك من قلبك! ماذا يفيض عليك من ملابس نعمه، وخلع أفضاله: { وَلَوْ عَلِمَ اللّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لَّأسْمَعَهُمْ }. [ابن القيم]

بحسب قيام العبد بالأمر تدفع عنه جيوش الشهوة، كما قال تعالى: { إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ }، وقال تعالى: { إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا }، وفي القراءة الأخرى: {يدفع}. [ابن القيم]

من مفاتيح التأثر بالآيات:
قرأ الحسن البصري: { أَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ } الآية، ثم قال الحسن: سمع رجل من المهاجرين رجلا يقرؤها -يعيدها ويبديها- فقال: أو ما سمعتم الله تعالى يقول: { وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً }؟ هذا هو الترتيل!

نظرت إلى هذا الخلق؛ فرأيت كل من معه شيء له قيمة ومقدار رفعه وحفظه، ثم نظرت إلى قول الله عز وجل: { مَا عِنْدَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ } فكلما وقع معي شيء له قيمة ومقدار وجهته إلى الله؛ ليبقى عنده محفوظا. [أبو حامد الغزالي]

{ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ } تأمل كيف نفر القرآن من الغيبة على أبلغ وجه؛ إذ جعل المحبة متجهة إلى ما لا يميل إليه الطبع -وهو أكل لحم الميت-، وزاد الصورة شناعة أن جعل الميت إنسانا، وأخا لمن يأكله! ولا يقارف ذلك إلا حيوان متوحش، لا يخضع لتشريع، ولا عهد له بتهذيب. [الخضر حسين]

قال تعالى في سورة البقرة: { لا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا } وفي سورة إبراهيم: { لَا يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا عَلَى شَيْءٍ } ولهذا التغاير سر ذكره بعض أهل العلم، حاول أن تتأمل السياق ليظهر لك السبب.
الجواب:
المثل في (البقرة) للعامل، فكان تقديم نفي قدرته وصلتها أنسب، أما آية (إبراهيم) فالمثل للعمل، لقوله تعالى:
{ مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ } تقديره: مثل أعمال الذين كفروا. [ابن جماعة]

حين يتعاظم نفوذ أهل الباطل، وتزداد استطالتهم شراسة؛ فإن قلب المؤمن -في مثل هذه الأحوال- لا بد أن يضطرب غالبا، وخير ما يثبت قلبه إذا أحس بذلك؛ أن يتأمل أخبار الأنبياء في القرآن وهم يصارعون قوى الضلال، قال تعالى: { وَكُلا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ }. [إبراهيم السكران]

العبد له في كل نفس ولحظة وطرفة عين عدة حوائج إلى الله، لا يشعر بكثير منها، فأفقر الناس إلى الله من شعر بهذه الحاجات، وطلبها من معدنها بطريقها { يا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ }. [ابن القيم]

قال تعالى: { وَبَنَاتِ عَمِّكَ } فذكر العم مفردا، ثم لما ذكر العمات قال: { وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ } بالجمع! وكذلك قال: { وَبَنَاتِ خَالِكَ } فردا { وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ } جمعا، ولهذا سبب لغوي؛ فحاول أن تقف عليه،
الجواب: الحكمة في ذلك أن العم والخال -في الإطلاق- اسم جنس، كالشاعر والراجز، وليس كذلك في العمة والخالة! وهذا عرف لغوي؛ فجاء الكلام عليه بغاية البيان لرفع الإشكال، وهذا دقيق فتأملوه. [ابن العربي]

{ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً } والحكمة في الترتيل: التمكن من التأمل في حقائق الآيات ودقائقها، فعند الوصول إلى ذكر الله يستشعر عظمته وجلاله، وعند الوصول إلى الوعد والوعيد يحصل الرجاء والخوف ويستنير القلب بنور الله، وبعكس هذا فإن الإسراع في القراءة يدل على عدم الوقوف على المعاني. [المراغي]

جاءت إلينا خادمة كافرة، وبعد قرابة الشهر أسلمت وحسن إسلامها، وأهدينا لها مصحفا مزودا بتفسير الآيات، وبعد أشهر حصل لها ظرف طارئ يستلزم عودتها لبلدها؛ لكنها جاءت إلي وقالت: لم يمنعني من الذهاب لبلدي إلا آية: { ‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَوْفُواْ بِالْعُقُودِ‏ }، وآية: { الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللّهِ وَلاَ يِنقُضُونَ الْمِيثَاقَ } وقالت: أنا عقدي معكم سنتين، ولم ينته بعد!
فدهشت مما قالت، وعجبت لسرعة استجابتها لكلام الله وفهمها له!
ورأفت لحالي وحال غيري من المسلمين، ممن ولد في كنف الإسلام، ولم يحسن بعد تطبيق تعاليمه!








ختم الله آية إصلاح نشوز الزوجة بقوله: { إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا } فإن تذكر علو الله وكبره، من أعظم ما يردع عن ظلم الزوجات، وبخس حقوقهن. [من متدبر]


{ لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ } وفي الآية إشارة إلى أن من الخطأ أن يوزن حال الدين الإسلامي بميزان أحوال بعض المسلمين أو معظمهم -كما يفعله بعض أهل الأنظار القاصرة من الغربيين وغيرهم- إذ يجعلون وجهة نظرهم التأمل في حالة الأمم الإسلامية، ويستخلصون من استقرائها أحكاما كلية يجعلونها قضايا لفلسفتهم في كنه الديانة الإسلامية. [ابن عاشور]

الوقت في القرآن:
حديث القرآن عن الوقت تجلى في أمور، منها:
1/كثرة القسم بالوقت، ومن تأمل في جزء عم فسيجد عشرات الأقسام، وثمة سور سميت بأوقات متفاوتة كـ(الليل،الضحى،العصر)، وتأمل في سورة التكوير، والانشقاق وغيرها.
2/ربط العبادات بمواقيت محددة، لا تصح قبلها ولا بعدها، وعلى رأسها: الصلاة:{إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا}، وحدد الصوم بشهر:{شهر رمضان}، ووصف الحج بأنه: {أشهر معلومات}.
3/ من عوائق الانتفاع بالوقت: صحبة السوء، والآيات الدالة على ذلك كثيرة جدا: {إنما كنا نخوض ونعلب}، {وكنا نخوض مع الخائضين}.
ومن تأمل الواقع وجد عظيم هذا الأثر في حياة الناس، وليالي الصيف والأسفار؛ تكشف هذا العائق بجلاء، والسعيد من صحب من يعينه على حفظ وقته بالنافع المفيد.

قال حكيم: إما أن تصلي صلاة تليق بمعبودك وإما أن تتخذ معبودا يليق بصلاتك..

اعلم أن عمرك رأس مالك فلا تضيعه فيما لا يفيد .
تخير أصدقائك واجتنب صحبة الأشرار ومجالستهم .
حافظ على الصلاة فإنها سبيل النجاة ولا تنم عن صلاة الفجر .

إذا ابتلى الله عبده بشيء من أنواع البلايا والمحن؛ فإن رده ذلك الابتلاء والمحن إلى ربه، وجمعه عليه، وطرحه ببابه؛ فهو علامة سعادته، وإرادة الخير به { فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ }. [ابن القيم]

أرض القلب إذا بذر فيها: خواطر الإيمان، والخشية والمحبة والإنابة، والتصديق بالوعد، ورجاء الثواب، وسقيت مرة بعد مرة، وتعاهدها صاحبها بحفظها ومراعاتها، والقيام عليها؛ أثمرت له كل فعل جميل، وملأت قلبه من الخيرات، واستعملت جوارحه في الطاعات؛ فاحذر أن تكون ممن قال الله فيهم: { بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِّنْ هَذَا وَلَهُمْ أَعْمَالٌ مِن دُونِ ذَلِكَ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ }. [ابن القيم]

أربعة تجلب الرزق :
قيام الليل
وكثرة الاستغفار بالأسحار
وتعاهد الصدقة
والذكر أول النهار وآخرة

قال بعض العلماء:
إنَّ العبد ليعزم على أمر في التجارة أو المنصب لكي يحصل عليه، فينظر الله إليه فيقول للملائكة: اصرفوه عنه فإنه إن تم له ذلك أدخلتُه النار، "لعلمه سبحانه بعواقبها التي لا تصلح لهذا العبد" فيصرف الله عنه هذا المنصب أو هذه التجارة، فيتسخط العبد ويغضب على ربه.. وما هو إلا فضل الله ورحمة بهذا العبد.

همســة // والله لو يئست من الخلق فلم ترد منهم شيئاً, لأعطاك مولاك كل ما تريد.








يقول ابن القيم:

الدنيا من أولها إلى آخرها لا تساوي غم ساعة, فكيف بغم الدهر كله.

لا تمتنع عن الدعاء بسبب ذنوبك فإن الله استجاب لإبليس عندما طلب منه الخلود..

قال علي بن أبي طالب:
"الكلام أسيرك فإن تكلمت به صرت أسيره"

"لو شتمني رجل في أذني اليمنى واعتذر في اليسرى لقبلت عذره"
الحسن بن علي

"إذا تركت شيئا من دينك لأجل إصلاح دنياك فتح عليك ما هو شر منه" الإمام علي

قال الحسن:
أكثروا من الاستغفار أينما كنتم فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة

س: بعد توبتي من المعصية، هل يوجد أمر آخر أستطيع أن أفعله غير التوبة؟
ج: أجل يوجد أمر آخر.. وهو الإكثار من الحسنات، قال تعالى: " إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ".
س: ما هي أفضل الحسنات التي يمكن أن أفعلها؟
ج: قال صلى الله عليه وآله وسلم: "إذا عملت سيئة فأتبعها حسنة تمحها" فقيل: يا رسول الله، هل من الحسنات "لا إله إلا الله"؟ فقال صلى الله علي وآله وسلم: "هي أفضل الحسنات".

‏‏‏‏‏‏‏كل الطرق مراقبة بأجهزة ضبط السرعة
{ إلا الطريق إلى ٱللہٌ}
فأسرع عليه كما شئت
ففيه الراحة والإطمئنان؛

إذا تكلم المرء فليقل خيرا، وليعود لسانه الجميل من القول؛ فإن التعبير الحسن عما يجول في النفس أدب عال، أخذ الله به أهل الديانات جميعا { وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً }. [محمد الغزالي]

يقول مايكل هارت في كتابه (أعظم مائة شخص في التاريخ) ص13، وقد جعل على رأس المائة سيدنا محمدا صلى اللّه عليه وسلم : ( لقد اخترت محمدا في أول هذه القائمة .. لأن محمدا عليه السلام هو الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحا مطلقا على المستوى الديني والدنيوي، وهو قد دعا إلى الإسلام ونشره كواحد من أعظم الديانات وأصبح قائدا سياسيا وعسكريا ودينيا، ورغم وفاته فلا يزال أثره قويا متجددا)
Michael H. Hart

قال زيد بن أسلم: "من اتقى الله أحبه الناس رغما عنهم وإن كرهوا ذلك"

قال الشيخ صالح المغامسي :
لن تكون عظيما عند الله وعند الخلق حتى تكون عظيما في عبادتك .
وما ارتفع شئ إلى السماء أعظم من الإخلاص وما نزل شئ إلى الأرض أعظم من التوفيق وبقدر الإخلاص يكون التوفيق .
أسأل الله لي ولكم أصدق الإخلاص وأتم التوفيق .

عامل الجميع بلطف وتهذيب حتى الناس الوقحين معك, ليس لأنهم غير لطيفين بل لأنك أنت لطيف وقلبك نظيف

لا تبحث عن سعادتك في الآخرين وإلا ستجد نفسك وحيداً وحزين, بل ابحث عنها داخل نفسك وستشعر بالسعادة حتى لو بقيت وحيداً .

إذا رأيت الله يؤنسك بذكره فقد أحبك ..
علي بن أبي طالب

يحكى أنه :
رأت فأرة جملا فأعجبها.. فجرت خطامه فتبعها فلما وصلت إلى باب بيتها وقف الجمل فنادى بلسان الحال ..
إما أن تتخذي دارا تليق بمحبوبك أو تتخذي محبوبا يليق بدارك.
قال ابن القيم بعد هذا الموقف:
"وأنت..إما أن تصلي صلاة تليق بمعبودك أو تتخذ معبودا يليق بصلاتك!"

الٱبتسامھٓہ ┃|‏‏‏٭
¬ . . إنحناءھٓ بسيطھٓہ 
ٺسٺقيم بھٓا ;/ أمور ڳثيرھٓ
فَـ سبحآإن منِ جعلھآإ ˛
{ ص̝̚ـدقـھ  ] .

انتبه من مصائد الشيطان..! ولا تغتر بخواطر النفس التي تدعو إلى الخير إلى أن تتأكد أن نهايتها لا تؤدي إلى شر..
قال الحسن بن صالح: إن الشيطان ليفتح للعبد تسعة وتسعين بابا من الخير، يريد بها بابا من الشر!

المصائب لك لا عليك،،،
لكن متى؟ متى؟
إذا تقبلها من الله برضا وصبر عليها
[علي الطنطاوي]

قال تعالى
frown.gif
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا)45 سوره الكهف.

شبه الله سبحانه الدنيا بالماء لا يستقر في موضع ، كذلك الدنيا لا تبقى على حال واحد، ولأن الماء لا يستقيم على حاله واحده كذلك الدنيا ، ولأن الماء لا يبقى ويذهب كذلك الدنيا تفنى ، ولأن الماء لا يقدر أحد أن يدخل ولا يبتل كذلك الدنيا لا يسلم أحد دخلها من فتنتها وآفتها،
ولأن الماء إذا كان بقدر كان نافعآ منبتآ،وإذا جاوز المقدار كان ضارآ مهلكآ،وكذلك الدنيا الكفاف منها ينفع وفضولها يضر.
الجامع لأحكام القرآن

مر أحد الصالحين برجل يشوي اللحم فبكى
فقال الشواء
مالك تبكي؟
أكنت محتاجآ للحم!
قال:لا
ولكن أبكي على ابن أدم يدخل الحيوان النار ميتا
وابن أدم يدخلها حيا
اللهم أجرنا من النار
اللهم أجرنا من النار

فَيّ الجنھ
ستـموت:
خصيلإتّ ﭑلشّيب
وهإلآت ﭑلعيّن
ؤآجهإد ﭑلسهّر
ودموع ﭑلحنيّن
فَيّ الجنھ
سينتهي ﭑلتفكير
ؤيـموت ﭑلإنتظآر
وتقتل ﭑلحيرھ
فَيّ الجنھ
س نضحگ
س نـممرح
س ننعـم
فَيّ إلجنھ
لنّ تبكيّ أمـيّ
ؤلن يموت إبــي
ؤلنّ تمرض أختيّ
لنّ أشتَآق لأخـيّ
سنكون أجملَ بكثير
يَإربّ آجمعني وإيإكم في جنآاتھ

قال تعالى(إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ)يعني الذكر والتلاة والدعاء
قال عبدالله مسعود: (إن العبد المسلم إذا قال سبحان الله وبحمده والحمد الله ولا إله إلا الله والله أكبر تبارك الله أخذهن ملك فجعلهن تحت جناحه ثم صعد بهن إلى السماء فلا يمر بهن على جمع من الملائكة إلا أستغفروا لقائلهن حتى يجيئ بهن وجه الله عز وجل ثم قرأ عبدالله هذه الآيه (إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ)رواه الطبري

س : صعوبة سكرات الموت هل تخفف من الذنوب وكذلك المرض هل يخفف من الذنوب نرجوالافادة؟
الجواب : نعم كل ما يصيب الإنسان من مرض أو شدة أوهم أو غم حتى الشوكة تصيبه فإنها كفارة لذنوبه ثم إن صبر واحتسب كان له مع التكفير أجر ذلك الصبر الذي قابل به هذه المصيبة التي لحقت به ولا فرق في ذلك بين مايكون عند الموت ومايكون قبله فالمصائب كفارات للذنوب بالنسبة للمؤمن ويدل على هذا قوله تعالى : (وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُوعَن كَثِيرٍ )فإذا كان ذلك بما كسبت أيدينا دل هذا على أنها مكفرة لما عملناه منها وكسبناه وكذلك أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بأنه لايصيب المؤمن هم ولاغم ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها عنه
الشيخ
frown.gif
ابن عثيمين)


عجبا لنفسي
أقول لا أحد يذكرني
وقد نسيت قول ربي { فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ }
عجبا لنفسي
أقول أريد أملا
ونسيت قول ربي {إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً}
عجبا لنفسي
أقول إني اتعب وأتألم
وقد نسيت قول ربي{ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ }
عجبا من نفسي
أقول لا أحد يعلم ما في نفسي
ونسيت قول ربي{ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ }
عجبا من نفسي
أقول ليس عندي أحد
ونسيت قول ربي{ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ }

لاتترك صلاة الليل
فرب ركعة بظلام الليل فرجت هما..وأحيت قلبا..وسترت عيبا..وغفرت ذنبا..ورفعت مقام صاحبها في عليين..

مقوله'رائعه'للدگتور:عائض ﭑلقرني:
إذا'لم'تجد'عدلاً'في'محگمة'ﭑلدنيا'
فأرفع'ملفگ'لمحگمة'ﭑلآخره'
فأن'ﭑلشهود'ملآئگه'
وﭑلدعوى'محفوظه'
وﭑلقاضي'أحگم'ﭑلحاگمين
سبحآنك يآ آلله

( (ليكن ♥قلبك♥
كصدفة في بحر
لاتحمل سوى لؤلؤة واحدة
هي : ♥حب الله♥

حينما تؤلمنا الجراح
فتشجينا الآلآم ثم
يبكينا الفشل ..
فلا يجب أن نيأس ¤
لأن الليل يعقبه نهار
والجرح لابد له من
التئام ..
ألم تر الغيم يبكي
فتضحك الأرض
والقمر يبتسم
رغم حصار الظلام ،،

♥♥ قلبك ♥♥
إذا عطش فلا تسقيه ..
إلا*♥بالقرآن♥
وإذا استوحش فلا تشغله ..
إلا ♥بالرحمن♥

قال صلى الله عليه وسلم: (إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم) ما كان من وساوس الصدور معفو عنه ما لم يعمل به العبد أو يتكلم، لكن إذا استقر في القلب وصار عملا كالكبر والخيلاء أو النفاق أو نحو ذلك فإن الله عز وجل يؤاخذ به، أما إذا كان عوارض تخطر في البال ولا تستقر، فإنه جل وعلا يتجاوز عنها. (ابن باز)

قال تعالى: { وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ }
قال ابن تيمية رحمه الله: " هذه صفة من لا يفقه كلام الله ويعمل به، وإنما يقتصر على مجرد تلاوته. كما قال الحسن البصري: (نزل القرآن ليعمل به فاتخذوا تلاوته عملا) "

القرآن غيرهم:
يقول // آية من كتاب الله كانت سببا بعد توفيق الله في تركي لمعصية طالما نغصت علي حياتي، هي قوله تعالى: { أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلا تَذَكَّرُونَ }.

قال ابن باز -رحمه الله- عن رمضان: "هو شهر عظيم تضاعف فيه الأعمال، وتعظم فيه السيئات، فالواجب على المؤمن أن يجتهد في أداء ما فرض الله عليه وأن يحذر ما حرم الله عليه، وأن تكون عنايته في رمضان أكثر وأعظم، كما يشرع له الاجتهاد في أعمال الخير من الصدقات وعيادة المريض و اتباع الجنائز وصلة الرحم، وكثرة القراءة وكثرة الذكر والتسبيح والتهليل والاستغفار والدعاء، إلى غير هذا من وجوه الخير، يرجو ثواب الله ويخشى عقابه"

اجعل من يراك يتمنى ان يكون مثلك؟
قال الشيخ الفاضل عائض القرني_
من منا لا يحب أن يكون داعية إلى الله
ولكن كيف السبيل إلى ذلك ؟؟
ومن الملاحظ أن التوجيه المباشر بالدعوة إلى فعل ما
سواء بالحديث رغبة أو رهبة
أو عن طريق الإجبار لا يجدي نفعا في كثير من الأحيان
إذا فكيف نكون دعاة إلى الله ونجح في ذلك؟؟
كن أنت ماتدعو إليه ؟؟؟
""فاجعل من يراك يتمنى أن يكون مثلك""
لا تحدثه عن الإيمان اجعله يستشعره من النور الذي يشع من وجهك_
لا تحدثه عن العقيدة اجعله يعتنقها بثباتك_
لا تحدثه عن العبادة اجعله يراها أمام عينيه_
لا تحدثه عن الأخلاق اجعله يحبها منك_
لا تحدثه عن الالتزام اجعله يتلذد حلاوته من رؤيتك_
لا تحدثه عن أن الأغاني حرام أجعله يرى إن حياتك بلا أغاني لها أحلى المعاني_...$

كيف نتدبر؟
تذكر جيدا عظمة هذا القرآن الذي تقرأه، وأنه لا حياة لقلبك، ولن يرى النور، ولن ينفك من الجهل، ولن ينعم بالهداية إلا بهذا الكتاب، فأنت بدونه: ميت، وأعمى، وجاهل، وضال.
تأمل: { وَوَجَدَكَ ضَالاً فَهَدَى }، والآية قبل الأخيرة من سورة الشورى. [د. عمر المقبل]

في الصحيحين عن أبي هريرة عن النبي صلى أنه قال: (إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس، فإنها أعلى الجنة, وأوسط الجنة، وسقفها عرش الرحمن).
قال ابن تيمية رحمه الله: "أخبر أن الفردوس هي الأعلى والأوسط ، وهذا لا يكون إلا في الصورة المستديرة، فأما المربع ونحوه فليس أوسطه أعلاه، بل هو متساو"

قال تعالى: { إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلاً } [المزمل:6].
قال الإمام أحمد رحمه الله : " قيام الليل من المغرب إلى طلوع
الفجر، والناشئة لا تكون إلا من بعد رقدة، ومن لم يرقد لا يقال لها ناشئة.
{ هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً } قال: هي أشد تبينا تفهم ما يقرأ وتعي أذنك" بدائع الفوائد .

"تفكر"
عندما أتامل خلق الله للجبال
منها ما يرتفع ارتفاع شاهق ومنها ما هو أقل ارتفاعآ
أشكال وألوان""
أتذكر قوله تعالى
( وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ)
إبداع..إتقان..إحكام
ثم لا البث إلا و أتذكر حالها يوم التناد بقوله تعالى
(‎وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ)
حينما تتحول من شكلها العظيم المهيب إلى صوف ينفش باليد فيصير هباء ويزول"
فهذا حال الجبال..فتفكر بحالك
يا ابن أدم يومئذ...
ما أعظمك يا الله خلقت فأبدعت ثم الجميع إلى فناء

يمتصّ آلقرآن آلحزن مِنٌ آلقلب كالإسفنجه
- آذا قرأت آلقرآن حزينًا
كآن كضمآد . .
- واذا قرأتھٌ سعيدًا
ضاعفَ تلگ آلسعادة . .
[ هوَ دواء القلب،فلآ تهجرھٌ]

في قصة الخضر لما كان المقصود عيب السفينة قال: {أردت} فأضاف إرادة العيب لنفسه لا إلى الله تأدبا معه، ولأن نفس العيب مفسدة، ولما قتل الغلام قال: {أردنا} بلفظ الجمع، تنبيها على أن القتل كان منه بأمر الله، وله حكمة مستقبلية، ولأنه مصلحة مشوبة بمفسدة، ولما ذكر السعي في مصلحة اليتيمين قال {أراد ربك} فنسب النعمة لله لأنها منه، ولأنها مصلحة خالصة. [تفسير الخازن]












 

عكــ البيلسان ــيد

سيد الياسمين النـائب العام

إنضم
Oct 8, 2008
المشاركات
7,935
مستوى التفاعل
144
المطرح
شـــــام شـريف
رسايل :

..." وكأن الوقت في بعدك واقف مابيمشيش "...

اخترت منها هذه لاعتقادي بشمولتيها

♥♥ قلبك ♥♥
إذا عطش فلا تسقيه ..

إلا*♥بالقرآن♥
وإذا استوحش فلا تشغله ..
إلا ♥بالرحمن♥





جوزيتِ عنا كل الخير
 

دانووو

بيلساني لواء

إنضم
Sep 20, 2011
المشاركات
4,837
مستوى التفاعل
38
اثابني واثابك الله عبودي الغالي
 
أعلى