{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
قتل سبعة أشخاص وأصيب 24 عندما انفجرت قنبلة في حافلة بالعاصمة الكينية نيروبي.
وقالت وكالة رويترز إن قوة الانفجار دمرت القسم الخلفي من الحافلة، وحطمت نافذة مقهى قريب منها، وألحقت أضرارا بسيارتين أخريين.
وبحسب قائد شرطة نيروبي فإن نحو 25 شخصا كانوا على متن الحافلة، مشيرا إلى أن قنبلة يدوية ألقيت في الحافلة وأكد أن عددا من المارة أصيبوا بالحادث.
ووقع الانفجار في حي إيستلايت الذي تقطنه أغلبية صومالية في العاصمة الكينية، وقال مراسل وكالة رويترز إنه شاهد جثثا ممزقة جراء الانفجار، ولم تعلن حتى الآن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
وقال الصليب الأحمر الكيني إن سبعة أشخاص قتلوا ونقل 24 آخرون إلى المستشفى للعلاج.
وشهدت كينيا على مدى العام الأخير سلسلة هجمات دامية في العاصمة نيروبي وميناء مومباسا الجنوبي ومدينة غاريسا بشرق البلاد.
وألقي باللوم في الهجمات على نشطاء صوماليين ومتعاطفين معهم انتقاما من إرسال كينيا قواتها إلى الصومال العام الماضي لطرد مسلحي حركة الشاب المجاهدين المرتبطة بتنظيم القاعدة وتحملهم نيروبي مسؤولية شن هجمات على أراضيها.
وتمكنت قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي بقيادة القوات الكينية من طرد حركة الشباب من كيسمايو آخر معاقلهم الرئيسية في جنوب الصومال قبل سبعة أسابيع.
وفي يوليو/تموز شن ملثمون هجمات بالأسلحة النارية والقنابل على كنيستين في غاريسا مما أسفر عن مقتل 17 شخصا على الأقل.
والأسبوع الماضي قتل لصوص 32 ضابطا على الأقل من الشرطة الكينية، وأظهر هذا الهجوم مدى ضعف تسليح الشرطة الكينية في وقت تواجه فيه تحديات جديدة من بينها إجراء انتخابات رئاسية في مارس/آذار القادم.
وقالت وكالة رويترز إن قوة الانفجار دمرت القسم الخلفي من الحافلة، وحطمت نافذة مقهى قريب منها، وألحقت أضرارا بسيارتين أخريين.
وبحسب قائد شرطة نيروبي فإن نحو 25 شخصا كانوا على متن الحافلة، مشيرا إلى أن قنبلة يدوية ألقيت في الحافلة وأكد أن عددا من المارة أصيبوا بالحادث.
ووقع الانفجار في حي إيستلايت الذي تقطنه أغلبية صومالية في العاصمة الكينية، وقال مراسل وكالة رويترز إنه شاهد جثثا ممزقة جراء الانفجار، ولم تعلن حتى الآن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
وقال الصليب الأحمر الكيني إن سبعة أشخاص قتلوا ونقل 24 آخرون إلى المستشفى للعلاج.
وشهدت كينيا على مدى العام الأخير سلسلة هجمات دامية في العاصمة نيروبي وميناء مومباسا الجنوبي ومدينة غاريسا بشرق البلاد.
وألقي باللوم في الهجمات على نشطاء صوماليين ومتعاطفين معهم انتقاما من إرسال كينيا قواتها إلى الصومال العام الماضي لطرد مسلحي حركة الشاب المجاهدين المرتبطة بتنظيم القاعدة وتحملهم نيروبي مسؤولية شن هجمات على أراضيها.
وتمكنت قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي بقيادة القوات الكينية من طرد حركة الشباب من كيسمايو آخر معاقلهم الرئيسية في جنوب الصومال قبل سبعة أسابيع.
وفي يوليو/تموز شن ملثمون هجمات بالأسلحة النارية والقنابل على كنيستين في غاريسا مما أسفر عن مقتل 17 شخصا على الأقل.
والأسبوع الماضي قتل لصوص 32 ضابطا على الأقل من الشرطة الكينية، وأظهر هذا الهجوم مدى ضعف تسليح الشرطة الكينية في وقت تواجه فيه تحديات جديدة من بينها إجراء انتخابات رئاسية في مارس/آذار القادم.