حركات الشفاء) هي تقنية شفائية ثوروية، تستخدم طاقة الجسم الشفائية لإزالة نماذج الطاقة المدمرة، الكامنة في ذكريات الخلايا.... وبهذا تجعل الجسم قادراً على إزالة السبب الجذري للمرض... فيعود جهاز المناعة إلى عمله الطبيعي.
معظم الأطباء في شتى الاختصاصات يوافقون على أن جهاز المناعة قادر على علاج كل الأمراض، إذا لم يكن مكبوحاً بالضغط النفسي... وهناك اعتقاد سائد بأن جهاز المناعة إذا عمل جيداً فمن المستحيل أن تمرض.
رغم أن (حركات الشفاء) مصممة لإزالة الضغوط النفسية داخلنا، لكن يمكن أيضاً استخدامها لإزالة الضغوط الناتجة عن أسباب خارجية، مثل: وظيفة لا تحبها... مديرك يتطلب منك الكثير.. علاقات فوضوية معقدة... كومة من الفواتير غير المدفوعة... مواعيد كثيرة وطارئة... أو انهيار في الاقتصاد العالمي.
من الصعب هذه الأيام أن تشاهد التلفاز أو تسمع الراديو دون أن تهطل عليك آلاف الأخبار المحبطة المثيرة للكآبة والخوف، عن الحروب والتفجيرات، الانهيار الاقتصادي والبطالة، تزايد إفلاس البنوك وإغلاقها... حتى لو أردنا أن نبقى دون تأثر بهذه الآخبار، فإن الضغط النفسي دائماً يجد طريقة ما ليشغل نهارنا، وبهذا يهدد صحتنا واستمرارنا.
معظم الأطباء في شتى الاختصاصات يوافقون على أن جهاز المناعة قادر على علاج كل الأمراض، إذا لم يكن مكبوحاً بالضغط النفسي... وهناك اعتقاد سائد بأن جهاز المناعة إذا عمل جيداً فمن المستحيل أن تمرض.
رغم أن (حركات الشفاء) مصممة لإزالة الضغوط النفسية داخلنا، لكن يمكن أيضاً استخدامها لإزالة الضغوط الناتجة عن أسباب خارجية، مثل: وظيفة لا تحبها... مديرك يتطلب منك الكثير.. علاقات فوضوية معقدة... كومة من الفواتير غير المدفوعة... مواعيد كثيرة وطارئة... أو انهيار في الاقتصاد العالمي.
من الصعب هذه الأيام أن تشاهد التلفاز أو تسمع الراديو دون أن تهطل عليك آلاف الأخبار المحبطة المثيرة للكآبة والخوف، عن الحروب والتفجيرات، الانهيار الاقتصادي والبطالة، تزايد إفلاس البنوك وإغلاقها... حتى لو أردنا أن نبقى دون تأثر بهذه الآخبار، فإن الضغط النفسي دائماً يجد طريقة ما ليشغل نهارنا، وبهذا يهدد صحتنا واستمرارنا.
في السنوات الأخيرة، أصبح الضغط النفسي شائعاً جداً، وبدأ الناس باعتباره شراً لا بد منه في حياتنا الحديثة... وأكثر من ذلك، بدأ الناس يتجاهلون آثاره الكامنة المميتة، وأخذوا موقفاً غير مبالي أو حتى راضي عن هذه الحالة، لأن ليس بمقدورهم فعل شيء تجاهه إلا تناول المسكنات والأدوية الكيميائية.. فيقولون لأنفسهم: ضغط نفسي، لماذا تهتم؟ طنش تعش تنتعش
لكن الحقيقة تقول، عليك فعلاً أن تهتم، لأن الضغط النفسي يسبب دماراً كبيراً لصحتك.
كمثال، اكتشف العلماء أن الضغط النفسي اليومي هو عامل يزيد نمو الأورام السرطانية.
هذا الاكتشاف الحديث الذي نُشر في مجلة Nature العلمية، يظهر أن الحالات والشروط التي يظهر فيها السرطان يمكن أن تتغير حسب بيئتك العاطفية، بما فيها عملك اليومي والضغوط الآتية من أفراد عائلتك.
الضغط النفسي مرتبط بصحتك الجسدية والفكرية والعاطفية، ويسبب أيضاً آثاراً كبيرة في سلوكك.... هناك حقيقة مسلّم بها هي أن الضغط النفسي سبب رئيسي لأمراض القلب..
الضغط النفسي يشعل في الجسم استجابة "قاتل أو اهرب"، وهي قد تكون مميتة عندما نسمح لها بأن تكون طريقة حياتنا الدائمة....
ربما يكون أكثر آثار الضغط النفسي ضرراً هو أنه يوقف تماماً جهاز المناعة.
وعندما يتوقف جهاز المناعة، يصير جسمك عرضة لأي وكل مرض موجود حولك!...
لذلك مهما كان موقفك من الضغط النفسي، الضغط النفسي قاتل!!
هذا الاكتشاف الحديث الذي نُشر في مجلة Nature العلمية، يظهر أن الحالات والشروط التي يظهر فيها السرطان يمكن أن تتغير حسب بيئتك العاطفية، بما فيها عملك اليومي والضغوط الآتية من أفراد عائلتك.
الضغط النفسي مرتبط بصحتك الجسدية والفكرية والعاطفية، ويسبب أيضاً آثاراً كبيرة في سلوكك.... هناك حقيقة مسلّم بها هي أن الضغط النفسي سبب رئيسي لأمراض القلب..
الضغط النفسي يشعل في الجسم استجابة "قاتل أو اهرب"، وهي قد تكون مميتة عندما نسمح لها بأن تكون طريقة حياتنا الدائمة....
ربما يكون أكثر آثار الضغط النفسي ضرراً هو أنه يوقف تماماً جهاز المناعة.
وعندما يتوقف جهاز المناعة، يصير جسمك عرضة لأي وكل مرض موجود حولك!...
لذلك مهما كان موقفك من الضغط النفسي، الضغط النفسي قاتل!!
عندما يقع الناس في الضغط النفسي، يلجأ بعضهم للتدخين أو شرب الكحول أو تناول الحبوب الدوائية المسكنة، كطريقة كيميائية للتحرر السريع منه... وبعضهم يلجأ لابتلاع كميات كبيرة من الطعام، وبعضهم يلجأ للنوم الذي يؤجل المشكلة ولو مؤقتاً...
وفي الضغط النفسي الشديد، يجد معظم الناس أنفسهم قلقين جداً أو مهتاجين جداً فلا يمكنهم اللجوء للتأمل أو الصلاة.
لكي تمنع الضغط النفسي من تدمير صحتك وسلامة عقلك وقدرتك على الحركة في النهار والنوم في الليل، تم تصميم هذه الحركة من (حركات الشفاء) وهي مختصرة في ستة دقائق فقط.
هذه الحركة فرصة لكي تختبر الآثار الفعالة التي تنتجها (حركات الشفاء) في الجسم.. يمكنك استخدامها عندما تشعر بالاكتئاب أو الإحباط أو الضيق النفسي خلال اليوم... أو عندما تحتاج ببساطة لشحن نفسك بالطاقة لتشعر بالتجدد والحيوية.
وفي الضغط النفسي الشديد، يجد معظم الناس أنفسهم قلقين جداً أو مهتاجين جداً فلا يمكنهم اللجوء للتأمل أو الصلاة.
لكي تمنع الضغط النفسي من تدمير صحتك وسلامة عقلك وقدرتك على الحركة في النهار والنوم في الليل، تم تصميم هذه الحركة من (حركات الشفاء) وهي مختصرة في ستة دقائق فقط.
هذه الحركة فرصة لكي تختبر الآثار الفعالة التي تنتجها (حركات الشفاء) في الجسم.. يمكنك استخدامها عندما تشعر بالاكتئاب أو الإحباط أو الضيق النفسي خلال اليوم... أو عندما تحتاج ببساطة لشحن نفسك بالطاقة لتشعر بالتجدد والحيوية.
إنها بمثابة إجازة صغيرة وحمام قصير منعش، وهي أكثر من مجرد الهرب من ضغوطات الحياة... وهي تجدد شبابك فتستطيع العمل بفعالية أكبر خلال اليوم، تحسن نظرتك للحياة، تعطيك نوماً أكثر راحة في الليل، مستمتعاً بصحة أفضل كل يوم كنتيجة لهذه التغييرات.
(حركات الشفاء) تتضمن استعمال رؤوس الأصابع في كلا اليدين، مشيرة إلى واحد أو أكثر من المراكز الشفائية الأربعة في الجسم... وهي متوضعة كما يلي:
1- تفاحة آدم: أي تماماً فوق عقدة الحنجرة.
1- تفاحة آدم: أي تماماً فوق عقدة الحنجرة.
2- الصدغين: حوالي 1.5 سم فوق كل صدغ، و 1.5 سم للخلف من الرأس، في كلا الجهتين.
3- قصبة الأنف: بين قصبة الأنف ومنتصف الحاجبين إذا وصلناهما معاً.
4- الفكين: على الزاوية السفلى الخلفية من عظم الفك وعلى كلا الجهتين من الرأس.
3- قصبة الأنف: بين قصبة الأنف ومنتصف الحاجبين إذا وصلناهما معاً.
4- الفكين: على الزاوية السفلى الخلفية من عظم الفك وعلى كلا الجهتين من الرأس.
حركة ستة دقائق لإزالة الضغط النفسي تقوم بتعديل السبب الخفي وراء ردة فعلك أنت تجاه الضغوط الخارجية... لا يوجد شخصان يتعاملان مع الضغوط بنفس الطريقة.. ما يسبب الخوف والارتباك لجارك قد لا يؤثر فيك بنفس الطريقة.... جارك قد يكون هادئاً مسترخياً متماسكاً رغم أن لديه كومة من الفواتير غير المدفوعة، بينما أنت من ناحية أخرى، قد تقع في القلق أو خفقان القلب السريع إذا فاتك موعد دفع إحدى الفواتير.
الاختلاف بينك وبين جارك، في طريقة ردة الفعل تجاه الضغط الخارجي، يتعلق بالبرمجة الخاصة بكل شخص، وهي تعود في أصلها إلى الذكريات الخلوية.
حركة ستة دقائق لإزالة الضغط النفسي صممت خصيصاً لإزالة نماذج الطاقة المدمرة في ذكريات الخلايا عندك، والتي تحكم ردة فعلك المعاكسة تجاه الضغوط الخارجية.
الحركة سهلة جداً ويمكن القيام بها وأنت تعمل في مكتبك أو مستلقي في سريرك وفي أي مكان آخر... وهي تسمى "كود" لأنها تتضمن حركات محددة تفعّل مراكز الشفاء بواسطة رؤوس أصابع يديك، تقوم بها بتتالي وترتيب محدد.
الاختلاف بينك وبين جارك، في طريقة ردة الفعل تجاه الضغط الخارجي، يتعلق بالبرمجة الخاصة بكل شخص، وهي تعود في أصلها إلى الذكريات الخلوية.
حركة ستة دقائق لإزالة الضغط النفسي صممت خصيصاً لإزالة نماذج الطاقة المدمرة في ذكريات الخلايا عندك، والتي تحكم ردة فعلك المعاكسة تجاه الضغوط الخارجية.
الحركة سهلة جداً ويمكن القيام بها وأنت تعمل في مكتبك أو مستلقي في سريرك وفي أي مكان آخر... وهي تسمى "كود" لأنها تتضمن حركات محددة تفعّل مراكز الشفاء بواسطة رؤوس أصابع يديك، تقوم بها بتتالي وترتيب محدد.
وإليك الآن كيف تقوم بها لإزالة الضغوط النفسية:
حاول دائماً أن تؤدي الحركة في مكان معزول وهادئ، حيث يمكنك أن تسترخي دون ملهيات أو أشياء توقفك... قم بتوجيه كل الأصابع في كلا اليدين إلى المراكز الشفائية المذكورة أدناه، وللمدة المذكورة... على الأصابع أن تكون بعيدة عن المركز المحدد حوالي 5 إلى 8 سم (كما هو موضح في الصور).
تتالي الحركات:
أصابع اليدين تشير إلى قصبة الأنف 20 ثانية
أصابع اليدين تشير إلى تفاحة آدم 20 ثانية
أصابع اليدين تشير إلى الفكين 20 ثانية
أصابع اليدين تشير إلى الصدغين 20 ثانية
تتالي الحركات:
أصابع اليدين تشير إلى قصبة الأنف 20 ثانية
أصابع اليدين تشير إلى تفاحة آدم 20 ثانية
أصابع اليدين تشير إلى الفكين 20 ثانية
أصابع اليدين تشير إلى الصدغين 20 ثانية
استمر بتكرار هذه الوضعيات بالترتيب المعطى لمدة ستة دقائق... وقم بها ثلاث مرات في اليوم... يمكن إذا أردت البداية بمرة واحدة في اليوم وتزيدها حسبما تحتاج.
هذه هي الحركة بأكملها.. اختبرها واشعر بما يحدث لك... حالما تلمس قدرة (حركات الشفاء) وتثبت لنفسك أنها تعمل، ستبدأ بإدراك أثرها الرائع على صحتك بكل أبعادها..
هناك (حركة شفائية) محددة للسبب الكامن وراء كل مرض، بما فيها السرطان والإيدز، وهي تقوم بإزالة الذكريات الخلوية المدمرة من جسمك... وعند قيامك بها ستعيد جهازك المناعي إلى عمله الطبيعي.... حتى لو كنتَ مريضاً منذ سنين، حالما تزيل الضغط النفسي الناتج عن تلك الذكريات الخلوية المدمرة، سيعود جهازك المناعي للعمل فوراً كما كان، ولا يوجد أي مرض لا يستطيع الجسم أن يشفيه.
هناك قائمةبعشرات الأمراض الممكن علاجها مثل: السكري، داء المفاصل، الربو، السرطان، الإيدز، ارتفاع الضغط، الألزهايمر، التهاب الكبد والتهاب الرئة، وغيرها... إلى جانب اسم المرض وعوارضه أو المشكلة .