لكبړيآئي قصھہ
عروس البيلسان
- إنضم
- Dec 21, 2010
- المشاركات
- 2,743
- مستوى التفاعل
- 56
- المطرح
- الشـــــــــــــــــــــــام
لاقت شائعة مقتل الممثل التركى "كيفانج تاتليتوغ" الشهير فى العالم العربي بـ"مهند" ردود فعل مختلفة وأثارت جدلًا كبيرًا بين المهتمين ومحبي النجم التركي، فكانت مواقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" و"تويتر" تشبه ساحات الحرب بين ثلاث طوائف من الجمهور قبل أن يتأكد لهم إنها مجرد إشاعة
الفريق الأول (السعيد بهذا الخبر) كان معظمه من الشباب فجاءت تعليقاتهم معبرة عن الفرحة والشماتة
أما الفريق الثاني فكان (الحزين) وأغلبه من الفتيات اللواتي استقبلن سيل من السخرية بسبب موقفهم تجاه مهند
أم الفريق الثالث فكان (المستنكر) لهذا الاهتمام المبالغ فيه لشخصية فنية لا يمتلك من مقومات الفنان سوى المظهر، حسب تعليقات هذا الفريق، فجاءت تعليقات هؤلاء تنتقد ما أسموه السطحية للشباب والفتيات المهتمين خاصة في ظل الظروف التي يمر بها المجتمع المصري حاليا
وكالعادة تسابقت القنوات الفضائية للوقوف على حقيقة الخبر فكان من أوائل البرامج برنامج "الحياة اليوم" الذى يذاع على قناة "الحياة" الذي أكد أن الخبر مجرد شائعة لا أساس لها من الصحة، وذلك بعد الاتصال بالسفارة المصرية بأنقرة، للتأكد من صحة تلك الأنباء وفق ما ذكرت تقارير صحفية
وقد أثارت تغطية البرنامج لهذه الشائعة جدلًا وانتقادًا بين نشطاء على موقع تويتر استنكروا فيه الاهتمام الشديد من وسائل الاعلام بخبر اعتبروه غير مهم فى ظل الظروف الحالية التى تمر بها مصر، كما استنكروا أيضا اهتمام السفارة المصرية بأنقرة بتأكيد أو نفى خبر مثل هذا، بينما هناك قضايا أخرى أهم بكثير يجب أن تهتم بها السفارات المصرية فى الخارج فاندفعت تعليقاتهم تعكس سخرية لاذعة لتعبر عن رفضهم واستنكارهم للاهتمام الإعلامى بتلك الشائعة
الفريق الأول (السعيد بهذا الخبر) كان معظمه من الشباب فجاءت تعليقاتهم معبرة عن الفرحة والشماتة
أما الفريق الثاني فكان (الحزين) وأغلبه من الفتيات اللواتي استقبلن سيل من السخرية بسبب موقفهم تجاه مهند
أم الفريق الثالث فكان (المستنكر) لهذا الاهتمام المبالغ فيه لشخصية فنية لا يمتلك من مقومات الفنان سوى المظهر، حسب تعليقات هذا الفريق، فجاءت تعليقات هؤلاء تنتقد ما أسموه السطحية للشباب والفتيات المهتمين خاصة في ظل الظروف التي يمر بها المجتمع المصري حاليا
وكالعادة تسابقت القنوات الفضائية للوقوف على حقيقة الخبر فكان من أوائل البرامج برنامج "الحياة اليوم" الذى يذاع على قناة "الحياة" الذي أكد أن الخبر مجرد شائعة لا أساس لها من الصحة، وذلك بعد الاتصال بالسفارة المصرية بأنقرة، للتأكد من صحة تلك الأنباء وفق ما ذكرت تقارير صحفية
وقد أثارت تغطية البرنامج لهذه الشائعة جدلًا وانتقادًا بين نشطاء على موقع تويتر استنكروا فيه الاهتمام الشديد من وسائل الاعلام بخبر اعتبروه غير مهم فى ظل الظروف الحالية التى تمر بها مصر، كما استنكروا أيضا اهتمام السفارة المصرية بأنقرة بتأكيد أو نفى خبر مثل هذا، بينما هناك قضايا أخرى أهم بكثير يجب أن تهتم بها السفارات المصرية فى الخارج فاندفعت تعليقاتهم تعكس سخرية لاذعة لتعبر عن رفضهم واستنكارهم للاهتمام الإعلامى بتلك الشائعة