{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
أفادت وكالة الأنباء الإيرانية، شبه الرسمية، فارس نيوز، باعتقال سعيد مرتضوي، مدعي عام طهران السابق، وأحد أقرب المساعدين للرئيس، محمود أحمدي نجاد.
ويوجد مرتضوي الآن في سجن إيفين، حسب ما أوضحته الوكالة.
ولغاية شهر يناير/كانون الثاني كان مرتضوي، البالغ من العمر 45 عاما، على رأس مؤسسة الخدمات الاجتماعية، ولكنه أبعد من منصبه تحت ضغط البرلمان.
وتتهمه الولايات المتحدة الأمريكية مع آخرين "بانتهاك سافر لحقوق الإنسان"، وهو على قوائم العقوبات لدى واشنطن.
ويرى محللون أن اعتقال مرتضوى ما هو إلا حلقة في الصراع بين الرئيس محمود أحمدي نجاد من جهة والبرلمان والجهاز القضائي من جهة ثانية.
وتضيف وكالة فارس للأنباء بأن الاعتقال "قد يكون" مرتبطا بمزاعم عن ضلوعه في قضايا تعذيب وقتل مساجين عقب انتخابات عام 2009.
وسبق للرئيس أحمدي نجاد أن دافع عن مدعي عام طهران السابق، واتهم رئيس البرلمان ورئيس جهاز القضاء بالفساد، وهو ما يراه المحللون أحد أسباب اعتقال مرتضوي.
وأدت إعادة انتخاب أحمدي نجاد في عام 2009، بطريقة مثيرة للجدل إلى توسع هوة الخلاف بين المحافظين والإصلاحيين داخل النظام الإيراني.
ويقول مراسلون إن البرلمان يقف ضد الرئيس محمود أحمدي نجاد منذ انتخابه لفترة ثانية تنتهي في شهر أغسطس/آب القادم.
ويتوقع أن يكون رئيس البرلمان، على لاريجاني، أبرز المرشحين لخلافة أحمدي نجاد في منصب الرئيس.
ويوجد مرتضوي الآن في سجن إيفين، حسب ما أوضحته الوكالة.
ولغاية شهر يناير/كانون الثاني كان مرتضوي، البالغ من العمر 45 عاما، على رأس مؤسسة الخدمات الاجتماعية، ولكنه أبعد من منصبه تحت ضغط البرلمان.
وتتهمه الولايات المتحدة الأمريكية مع آخرين "بانتهاك سافر لحقوق الإنسان"، وهو على قوائم العقوبات لدى واشنطن.
ويرى محللون أن اعتقال مرتضوى ما هو إلا حلقة في الصراع بين الرئيس محمود أحمدي نجاد من جهة والبرلمان والجهاز القضائي من جهة ثانية.
وتضيف وكالة فارس للأنباء بأن الاعتقال "قد يكون" مرتبطا بمزاعم عن ضلوعه في قضايا تعذيب وقتل مساجين عقب انتخابات عام 2009.
وسبق للرئيس أحمدي نجاد أن دافع عن مدعي عام طهران السابق، واتهم رئيس البرلمان ورئيس جهاز القضاء بالفساد، وهو ما يراه المحللون أحد أسباب اعتقال مرتضوي.
وأدت إعادة انتخاب أحمدي نجاد في عام 2009، بطريقة مثيرة للجدل إلى توسع هوة الخلاف بين المحافظين والإصلاحيين داخل النظام الإيراني.
ويقول مراسلون إن البرلمان يقف ضد الرئيس محمود أحمدي نجاد منذ انتخابه لفترة ثانية تنتهي في شهر أغسطس/آب القادم.
ويتوقع أن يكون رئيس البرلمان، على لاريجاني، أبرز المرشحين لخلافة أحمدي نجاد في منصب الرئيس.