نبيل 73
بيلساني شهم
- إنضم
- Aug 20, 2009
- المشاركات
- 212
- مستوى التفاعل
- 6
- المطرح
- اللاذقية بضيعة اسما الهنادي
سلطان بروناي يدفع 25 ألف دولار ليقصّ شعره
دفع سلطان بروناي حسن بلقيه حوالي 25 ألف دولار ليحضر حلاقه الخاص من لندن إلى قصره في بروناي، لكي يقص له شعره.
وأفادت صحيفة «ذا دايلي مايل» البريطانية أن سلطان بروناي دفع إلى كين موديستو 15 ألف جنيه استرليني، أي ما يعادل 24860 دولاراً أميركياً بعدما استأجر جناحاً خاصاً على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية السنغافورية لينقل الحلاق من لندن إلى قصره في بروناي، وقد طلب قمرة خاصة ليعزله عن بقية الركاب بهدف حمايته من إمكان التعرض لمرض إنفلونزا الخنازير. ويعتبر بلقيه، البالغ من العمر 63 عاماً، من أغنى أغنياء العالم وتقدر ثروته بحوالي 120 مليار دولار.
يذكر أن الحلاق، الذي يملك محلاً في فندق دورشتستر في مايفاير يتقاضى حوالي 50 دولاراً مقابل قصّة شعر لكل زبون في لندن.
وقد أثارت هذه القضية جلبة عالية في أوساط الحلاقين البريطانيين، إذ يبدو أن حرب أسعار مشتعلة اليوم في سوق قصات الشعر بلندن، فقد أعلن أحد الحلاقين خفض أسعار قصّ الشعر إلى حوالي أربعة دولارات، بالإضافة إلى تقديم البيرة أو النبيذ أو القهوة والشاي مجاناً، ما دفع بحلاقين آخرين إلى خفض أسعارهم أيضاً للحفاظ إلى استمراريتهم، خصوصاً في ظلّ الأزمة الاقتصادية الحالية، بينما انتقد حلاقون آخرون خطوة خفض الأسعار معتبرين أنها تهدد بقاء الحلاقين التقليديين.
.gif "نانانانانانانانا :27:")
وأفادت صحيفة «ذا دايلي مايل» البريطانية أن سلطان بروناي دفع إلى كين موديستو 15 ألف جنيه استرليني، أي ما يعادل 24860 دولاراً أميركياً بعدما استأجر جناحاً خاصاً على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية السنغافورية لينقل الحلاق من لندن إلى قصره في بروناي، وقد طلب قمرة خاصة ليعزله عن بقية الركاب بهدف حمايته من إمكان التعرض لمرض إنفلونزا الخنازير. ويعتبر بلقيه، البالغ من العمر 63 عاماً، من أغنى أغنياء العالم وتقدر ثروته بحوالي 120 مليار دولار.
يذكر أن الحلاق، الذي يملك محلاً في فندق دورشتستر في مايفاير يتقاضى حوالي 50 دولاراً مقابل قصّة شعر لكل زبون في لندن.
وقد أثارت هذه القضية جلبة عالية في أوساط الحلاقين البريطانيين، إذ يبدو أن حرب أسعار مشتعلة اليوم في سوق قصات الشعر بلندن، فقد أعلن أحد الحلاقين خفض أسعار قصّ الشعر إلى حوالي أربعة دولارات، بالإضافة إلى تقديم البيرة أو النبيذ أو القهوة والشاي مجاناً، ما دفع بحلاقين آخرين إلى خفض أسعارهم أيضاً للحفاظ إلى استمراريتهم، خصوصاً في ظلّ الأزمة الاقتصادية الحالية، بينما انتقد حلاقون آخرون خطوة خفض الأسعار معتبرين أنها تهدد بقاء الحلاقين التقليديين.
