{Dark~ Lord}
قلب الأسد
- إنضم
- Feb 5, 2011
- المشاركات
- 6,451
- مستوى التفاعل
- 71
- المطرح
- بين أوراق الياسمين
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام إطلاق إنتاج فيلم رسوم متحركة ضخم، ينقل إلى الشاشة الكبيرة كتاب "النبي" بمساعدة مجموعة كبيرة من المخرجين.
وقالت سلمى حايك -معلقة على هذه الخطوة-: "يشكل كتاب النبي مصدرًا مذهلاً للحكمة والإلهام بالنسبة للملايين من الناس في شتى أنحاء العالم، ولكوني أنحدر من أصول لبنانية، فأنا فخورة لكوني جزءًا من هذا المشروع الذي يقدم هذه التحفة الإبداعية للجيل الجديد بأسلوب لم يسبق له مثيل".
وسيتولى مهمة إخراج كل من فصول هذه النسخة الحديثة للكتاب الكلاسيكي الذي نشر قبل 89 عامًا باللغة الإنجليزية، عدد من أبرز المخرجين الحائزين على جوائز، بينما سيتولى المخرج روجر آلرز الذي سبق له وقدم فيلم "ذا ليون كينج"، مسئولية الربط بين الأعمال من خلال السرد.
من المنتظر بدء مرحلة ما قبل الإنتاج خلال الشهر الحالي، ويقوم بإنتاج الفيلم كل من سلمى حايك وكلارك بيترسون ورون سينكووسكي. وتقوم مؤسسة الدوحة للأفلام بتمويل هذا الفيلم بجانب عدد من الشركاء هم بارتيسيبانت ميديا، ومجموعة مايجروب اللبنانية، وبنك إف إف إيه الخاص، وجاي آر دبليو إنترتينمنت، وكود ريد برودكشن.
وقال المخرج روجر آلرز: "أنا في غاية الحماس لمشاركتي في العمل على تحويل هذا الكتاب الملهم إلى الشاشة، ولا أطيق الانتظار للعمل مع هذه المجموعة المتميزة من الفنانين والمبدعين من شتى أنحاء العالم ضمن هذا المشروع الكبير".
ويشارك في الفيلم أيضًا المخرج الإماراتي محمد سعيد حارب، الذي أخرج مسلسل "فريج" الذي حظي بشعبية كبيرة في منطقة الخليج، ومايكل سوتشا وفرانسيسكو تستا وجون جراتز الحائز على جائزة الأوسكار عن فيلمه "موناليزا ديسندينج آي ستيركيس" وبيل بلايمبتون الذي رشح لجائزة الأوسكار عن فيلمي "جارد دوج" و"يور فيس".
وقال المخرج الإماراتي محمد سعيد حارب: "إنه حقّاً لشرف كبير أن أكون جزءًا من طاقم العمل الذي يقوم بنقل أعمال واحد من أهم الكتاب العرب.. أنا فخور للعمل مع أبرز المخرجين المتخصصين في مجال الرسوم المتحركة لتقديم كتاب النبي بأسلوب فريد في القرن الحادي والعشرين".
وتم الحصول على حقوق الفيلم، بالاتفاق مع لجنة جبران الوطنية في منطقة بشري في لبنان، وهي التي تمثل أصحاب ملكية أعمال جبران. ويعد كتاب "النبي" أحد أكثر الكتب مبيعًا عبر التاريخ، حيث بيعت منه أكثر من 100 مليون نسخة منذ تاريخ نشره عام 1923. ويعد كاتبه اللبناني جبران خليل جبران، ثالث الشعراء قراءة بعد كل من شكسبير ولاو تزو، وقد تُرجمت أعماله إلى أكثر من 40 لغة.
وقالت سلمى حايك -معلقة على هذه الخطوة-: "يشكل كتاب النبي مصدرًا مذهلاً للحكمة والإلهام بالنسبة للملايين من الناس في شتى أنحاء العالم، ولكوني أنحدر من أصول لبنانية، فأنا فخورة لكوني جزءًا من هذا المشروع الذي يقدم هذه التحفة الإبداعية للجيل الجديد بأسلوب لم يسبق له مثيل".
وسيتولى مهمة إخراج كل من فصول هذه النسخة الحديثة للكتاب الكلاسيكي الذي نشر قبل 89 عامًا باللغة الإنجليزية، عدد من أبرز المخرجين الحائزين على جوائز، بينما سيتولى المخرج روجر آلرز الذي سبق له وقدم فيلم "ذا ليون كينج"، مسئولية الربط بين الأعمال من خلال السرد.
من المنتظر بدء مرحلة ما قبل الإنتاج خلال الشهر الحالي، ويقوم بإنتاج الفيلم كل من سلمى حايك وكلارك بيترسون ورون سينكووسكي. وتقوم مؤسسة الدوحة للأفلام بتمويل هذا الفيلم بجانب عدد من الشركاء هم بارتيسيبانت ميديا، ومجموعة مايجروب اللبنانية، وبنك إف إف إيه الخاص، وجاي آر دبليو إنترتينمنت، وكود ريد برودكشن.
وقال المخرج روجر آلرز: "أنا في غاية الحماس لمشاركتي في العمل على تحويل هذا الكتاب الملهم إلى الشاشة، ولا أطيق الانتظار للعمل مع هذه المجموعة المتميزة من الفنانين والمبدعين من شتى أنحاء العالم ضمن هذا المشروع الكبير".
ويشارك في الفيلم أيضًا المخرج الإماراتي محمد سعيد حارب، الذي أخرج مسلسل "فريج" الذي حظي بشعبية كبيرة في منطقة الخليج، ومايكل سوتشا وفرانسيسكو تستا وجون جراتز الحائز على جائزة الأوسكار عن فيلمه "موناليزا ديسندينج آي ستيركيس" وبيل بلايمبتون الذي رشح لجائزة الأوسكار عن فيلمي "جارد دوج" و"يور فيس".
وقال المخرج الإماراتي محمد سعيد حارب: "إنه حقّاً لشرف كبير أن أكون جزءًا من طاقم العمل الذي يقوم بنقل أعمال واحد من أهم الكتاب العرب.. أنا فخور للعمل مع أبرز المخرجين المتخصصين في مجال الرسوم المتحركة لتقديم كتاب النبي بأسلوب فريد في القرن الحادي والعشرين".
وتم الحصول على حقوق الفيلم، بالاتفاق مع لجنة جبران الوطنية في منطقة بشري في لبنان، وهي التي تمثل أصحاب ملكية أعمال جبران. ويعد كتاب "النبي" أحد أكثر الكتب مبيعًا عبر التاريخ، حيث بيعت منه أكثر من 100 مليون نسخة منذ تاريخ نشره عام 1923. ويعد كاتبه اللبناني جبران خليل جبران، ثالث الشعراء قراءة بعد كل من شكسبير ولاو تزو، وقد تُرجمت أعماله إلى أكثر من 40 لغة.