اميرة الشام
مشرفة


- إنضم
- Jan 26, 2011
- المشاركات
- 18,166
- مستوى التفاعل
- 86
- المطرح
- الكويت
أفاد الموقع الإلكتروني للقناة الثانية بالتلفزيون الصهيوني بأن سيدة صهيونية تدعى «ليئة» من الأسر التي نجت من أحداث «النازية» أشهرت إسلامها بعد هجرتها لـ «إسرائيل»، وحولت اسمها إلى ليلى.
وأشارت القناة الصهيونية في سردها لتفاصيل إسلام السيدة التي نجت هي وأسرتها من أحداث «النازية» أنها قد اعتنقت الإسلام في شبابها، وأقامت لسنوات طويلة بعد إسلامها في قرية أم الفحم.
وأضافت أن ليلى جفرين ـ السيدة اليهودية التي أشهرت إسلامها بعد نجاتها من «النازية» ـ هي أم لثمانية أبناء ولديها 30 حفيدا.
وتابعت القناة الصهيونية بأن جفرين ولدت في أوشفيتس، وقد ساعدها هي وأسرتها طبيب وتمكن من إخفائهم عن الأعين لمدة ثلاثة أعوام حتى تحرير المعسكر في عام 1945.
وأضافت جفرين في سياق حديثها للقناة الصهيونية أنها هاجرت إلى «إسرائيل» عام 1948، وتزوجت من محمد جفرين، وعاشت في أم الفحم، وها هي تروي لأحفادها قصة نجاتها من النازية.
وفي السياق ذاته، كشفت دراسة أجراها «إيزاك ريتر» الأستاذ الجامعي بمركز القدس للدراسات «الإسرائيلية» أن 20 يهودية يعتنقن الإسلام سنويا على الأقل. وبحسب الدراسة التي نشرت بعض نتائجها صحيفة «يديعوت أحرونوت» فإن الدين الإسلامي والدعوة إليه بدأت تتخلل صفوف اليهود، كما أن دعاة الإسلام في «إسرائيل» رجال ملتحون يشبهون السلفيين، ويتقربون لليهود ويدعونهم للدين الإسلامي بلطف كما تتميز لغتهم العبرية بالطلاقة، وهو ما يسهم في نجاح مهمتهم الدعوية.
وأشارت القناة الصهيونية في سردها لتفاصيل إسلام السيدة التي نجت هي وأسرتها من أحداث «النازية» أنها قد اعتنقت الإسلام في شبابها، وأقامت لسنوات طويلة بعد إسلامها في قرية أم الفحم.
وأضافت أن ليلى جفرين ـ السيدة اليهودية التي أشهرت إسلامها بعد نجاتها من «النازية» ـ هي أم لثمانية أبناء ولديها 30 حفيدا.
وتابعت القناة الصهيونية بأن جفرين ولدت في أوشفيتس، وقد ساعدها هي وأسرتها طبيب وتمكن من إخفائهم عن الأعين لمدة ثلاثة أعوام حتى تحرير المعسكر في عام 1945.
وأضافت جفرين في سياق حديثها للقناة الصهيونية أنها هاجرت إلى «إسرائيل» عام 1948، وتزوجت من محمد جفرين، وعاشت في أم الفحم، وها هي تروي لأحفادها قصة نجاتها من النازية.
وفي السياق ذاته، كشفت دراسة أجراها «إيزاك ريتر» الأستاذ الجامعي بمركز القدس للدراسات «الإسرائيلية» أن 20 يهودية يعتنقن الإسلام سنويا على الأقل. وبحسب الدراسة التي نشرت بعض نتائجها صحيفة «يديعوت أحرونوت» فإن الدين الإسلامي والدعوة إليه بدأت تتخلل صفوف اليهود، كما أن دعاة الإسلام في «إسرائيل» رجال ملتحون يشبهون السلفيين، ويتقربون لليهود ويدعونهم للدين الإسلامي بلطف كما تتميز لغتهم العبرية بالطلاقة، وهو ما يسهم في نجاح مهمتهم الدعوية.