اميرة الشام
مشرفة


- إنضم
- Jan 26, 2011
- المشاركات
- 18,166
- مستوى التفاعل
- 86
- المطرح
- الكويت
نيقوسيا - ا ف ب - اصدر الشيخ السلفي المصري احمد فؤاد عشوش فتوى بقتل جميع المشاركين في الفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم.
وذكر المركز الاميركي لمراقبة المواقع الاسلامية (سايت) ان القاشوش اصدر من خلال مواقع الكترونية جهادية فتوى ضد فريق انتاج واعداد وممثلي فيلم «براءة المسلمين».
وجاء في الفتوى ان «اولاد الزنا الذين صنعوا هذا الفيلم هم مقاتلون كفار»، وذلك حسب الترجمة الانكليزية للفتوى.
واضاف: «اصدرت هذه الفتوى وادعو الشباب المسلم في اميركا واوروبا الى احترامها وهذا يعين قتل المخرج والمنتج والممثلين وجميع الذين ساهموا في الفيلم وعملوا على بثه».
وجاء في نص الفتوى «هآنذا افتي بقتل كل من شارك في صناعة هذا الفيلم، وأن دماءهم هدر، المنتج والمخرج والممثلين».
وقال الشيخ في البيان ان «قتلهم واجب على كل من قدر عليه من المسلمين، وان قتل هؤلاء المذكورين هو حكم الاسلام القطعي المجمع عليهم فيهم وفي امثالهم».
وتابع: «اولئك الاوغاد الذين قاموا على صناعة الفيلم... انما هم كفار محاربون لله ورسوله ولا ذمة لهم ولا أمان لهم ولا شبهة أمان، فقتلهم واجب حتما، يجب على جميع المسلمين القيام في ذلك».
واضاف متوجها الى «شباب المسلمين» ان «حكم من سب النبي واهانه هو القتل وعلى هذا اجمع علماء الامة من لدن الصحابة الى يومنا هذا».
واكد «انا افتي وادعو شباب المسلمين في أميركا وأوروبا للقيام بهذا الواجب الحتمي الا وهو قتل المخرج والمنتج والممثلين وكل من اعان وروج لهذا الفيلم، فكل هؤلاء كفار محاربون لله ورسوله يجب قتلهم ودماؤهم هدر».
من جهة ثانية، حض تنظيم «القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي» المسلمين على قتل ممثلي الحكومة الاميركية في المنطقة ردا على فيلم مسيء للنبي محمد قائلا انه رحب بالانتقام الذي حدث الاسبوع الماضي بقتل السفير الاميركي في ليبيا كريس ستيفنز.
وقال التنظيم في بيان نشر على موقع يستخدمه متشددون: «نبارك لاخواننا المسلمين الثائرين المدافعين عن عرض نبينا عليه الصلاة والسلام وعلى رأسهم أحفاد عمر المختار في ليبيا النخوة والغيرة والاسلام ونقول لهم ان قتل السفير الاميركي لهو أحسن هدية تقدمونها لحكومته المتغطرسة الظالمة لعلهم يفيقون من غيهم ويعودون الى رشدهم ويدركون حقيقة معركتهم مع أمة محمد صلى الله عليه وسلم».
وحض التنظيم المسلمين خصوصاً في الجزائر وتونس والمغرب وموريتانيا على تنفيذ عمليات مماثلة، وقال في البيان: «ندعو شباب الاسلام الى اقتفاء أثر أسود بنغازي باسقاط أعلام أميركا في سفاراتها في عواصمنا كلها واحراقها بعد دوسها بالاقدام وقتل سفرائها وممثليها أو طردهم وتطهير أرضنا من رجسهم انتقاما لعرض خير الانام عليه الصلاة والسلام ونخص بالذكر في هذا المقام اخواننا في الجزائر وتونس والمغرب وموريتانيا».
وذكر المركز الاميركي لمراقبة المواقع الاسلامية (سايت) ان القاشوش اصدر من خلال مواقع الكترونية جهادية فتوى ضد فريق انتاج واعداد وممثلي فيلم «براءة المسلمين».
وجاء في الفتوى ان «اولاد الزنا الذين صنعوا هذا الفيلم هم مقاتلون كفار»، وذلك حسب الترجمة الانكليزية للفتوى.
واضاف: «اصدرت هذه الفتوى وادعو الشباب المسلم في اميركا واوروبا الى احترامها وهذا يعين قتل المخرج والمنتج والممثلين وجميع الذين ساهموا في الفيلم وعملوا على بثه».
وجاء في نص الفتوى «هآنذا افتي بقتل كل من شارك في صناعة هذا الفيلم، وأن دماءهم هدر، المنتج والمخرج والممثلين».
وقال الشيخ في البيان ان «قتلهم واجب على كل من قدر عليه من المسلمين، وان قتل هؤلاء المذكورين هو حكم الاسلام القطعي المجمع عليهم فيهم وفي امثالهم».
وتابع: «اولئك الاوغاد الذين قاموا على صناعة الفيلم... انما هم كفار محاربون لله ورسوله ولا ذمة لهم ولا أمان لهم ولا شبهة أمان، فقتلهم واجب حتما، يجب على جميع المسلمين القيام في ذلك».
واضاف متوجها الى «شباب المسلمين» ان «حكم من سب النبي واهانه هو القتل وعلى هذا اجمع علماء الامة من لدن الصحابة الى يومنا هذا».
واكد «انا افتي وادعو شباب المسلمين في أميركا وأوروبا للقيام بهذا الواجب الحتمي الا وهو قتل المخرج والمنتج والممثلين وكل من اعان وروج لهذا الفيلم، فكل هؤلاء كفار محاربون لله ورسوله يجب قتلهم ودماؤهم هدر».
من جهة ثانية، حض تنظيم «القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي» المسلمين على قتل ممثلي الحكومة الاميركية في المنطقة ردا على فيلم مسيء للنبي محمد قائلا انه رحب بالانتقام الذي حدث الاسبوع الماضي بقتل السفير الاميركي في ليبيا كريس ستيفنز.
وقال التنظيم في بيان نشر على موقع يستخدمه متشددون: «نبارك لاخواننا المسلمين الثائرين المدافعين عن عرض نبينا عليه الصلاة والسلام وعلى رأسهم أحفاد عمر المختار في ليبيا النخوة والغيرة والاسلام ونقول لهم ان قتل السفير الاميركي لهو أحسن هدية تقدمونها لحكومته المتغطرسة الظالمة لعلهم يفيقون من غيهم ويعودون الى رشدهم ويدركون حقيقة معركتهم مع أمة محمد صلى الله عليه وسلم».
وحض التنظيم المسلمين خصوصاً في الجزائر وتونس والمغرب وموريتانيا على تنفيذ عمليات مماثلة، وقال في البيان: «ندعو شباب الاسلام الى اقتفاء أثر أسود بنغازي باسقاط أعلام أميركا في سفاراتها في عواصمنا كلها واحراقها بعد دوسها بالاقدام وقتل سفرائها وممثليها أو طردهم وتطهير أرضنا من رجسهم انتقاما لعرض خير الانام عليه الصلاة والسلام ونخص بالذكر في هذا المقام اخواننا في الجزائر وتونس والمغرب وموريتانيا».