لك هي الانينة ئلها ئصة مترخة
شوفو صاحبها شو ئال:
"كتير صعب عليي أوصف شعوري اليوم و انا نازل من السيارة و بايدي جرة غاز مليانه فع...لا شعور لا يوصف شعور المنتصر شعور رجعني لأمجاد حرب تشرين . ما بتروح من بالي نظرة الجيران الي اللي انقسموا بين حاسدين و بين فرحانينلي من قلبهم . ما عم أقدر أنسى لمة أهل الحارة حواليي و عم يهنوني كأني حامل بايدي شهادة الدكتورا من باريس . اااااه على منظر الوالدة وقت شافتني حامل الجرة و غرغرت الدمعه بعينها و قالتلي ألله يرضا عليك يا ابني . و عقبال الفرحة الكبيرة و قت منعبي مازوت .... "
----------------